بعد رحيلك عني وغيابك الأبدي علمت أن سرائر الحب الخفيه بين الأرواح
انما هي أكذوبة من أكاذيب الحياة فكان لابد أن أعيش أيامي وأستعيد الحياة
التي كتبت على سائر البشر عزمت على بنائها بلخروج من دوامة العشق
الى واقع الصدق أين يركن بجواره الوفاء والعهد وتعيش تحت ظلال بيوته
صور الحب وطيبة القلب ذلك البيت أين يتصارع فيه الحب والشرف بل ذلك
الحب الذي يجعل الوعر سهلا والظلام نورا,,,,,,,,,,,يتبع
المفضلات