السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
ونستمر معكم ... في نبش ... قبور الماضي ...
لنبعث الحياة في مواضيع ... قديمة ...
وقفتنا ...
هذه المرة ...
مع جبل ... من جبال المضايف ...
وإذا قلت جبلا ....
فالمعنى ... أنه لا طحت عليه عورك ... وإن طاح عليك ذبحك
نار على علم ...
أبو غازي ... في قصيدته ...
المعنونة بــ الحر والدجاجة ...
تم نشر هذه القصيدة في ... 09-04-2002 18:24 <<<< ماشاء الله ... الله يعطيك طولة العمر على الطاعة ...
================================
الحـر حـر والدجـاجه دجاجه
............................والذيب ذيب والهداني هداني
جـرح مع الايام يمكن عـلاجـه
............................وجـرح عـلاجه مالقوله مكاني
بعض الاوادم معرفتهم سماجه
............................لانـافع نفسه ولا له كيــاني
يتبع هواه ويقتدي بالخواجه
............................مسموم عقله في سماع الاغاني
وبعض الاوادم دوم يضحـك حجاجه
...........................زعيم راي وشـامخ كالمباني
كريم يمنى مابخـل وقت حـاجه
...........................يفرح لياجاله من الناس عاني
والجار جارك قابله بابتهاجه
...........................ترى النبي وصاك فيه الحناني
وبنت الردي لاتفتخر في زواجه
..........................عرب نسبـك ولا تنيسب لداني
بنت الردي ياتي ولدها خـداجه
..........................واخت الحصان تجيب مثله حصاني
والنـاس كـل له هـواه ومزاجه
..........................وكل بعقله راضي(ن)ومتفاني
====================================================
المفضلات