هذا ان دل فيدل على ابتعادنا عن الكلام البليغ عن الكلام المٌعجز
وعن ابتعادنا عن الشفاء والدواء للقلوب قبل اي شيئ اخرى فالقران
كفيلً بتعديل اعوجاجنا بشتى الطرق لاعلى الصعيد البدني ولا على
الصعيد التعليمي فالقران كفيل باجتثاث كٌل هذه التبعات الغير المرضيع لا على الصعيدين
اما مانلاحظه هذه الايام وكثرة الابتعاد عن المسار الحقيقي للاملاء ماهو الى ناتج ابتعادنا
عن القران وعن معانيه وعن تدبره يعني اذا جانا رجٌل لايعرف يكتب حرفين على بعض بالله
وش ترجي منه بالتجويد وهو متعة القراان الكريم وهو لذته وحلاوته واكتمال الاجر باذن الله
...
اخي العزيز ان الله سبحانه وتعالى تحدى بان ياتو بصوره من مثله..وهنا نجد اعجاز من الخالق
جلا جلاله وتقدسة اسمائه سبحان الله ونجد القران نزل بلسان عربي اذً الاعجاز بكلتاهما ... ولكننا ابتعدنا عن القران
وها نحنٌ نحصد الويلات والحسرات على مفقدناه من مفهوم القران انا شخصياً لااجد سبب غير ابتعادنا عن القران ..!
مظاهر مؤسفه جدً ومحزنه
خريج ثانوي لايعرف الكتابه ولا القرائه
خريج جامعي لايجيد تعريب لو سطر والمصيبه لايجيد الاملاء!!!
والله لنجد المناظر هذه من المناظر المحزنه وبنفس الوقت نتعجب كيف اصبحو اساتذه هؤلاء!!
كنتٌ في ثالث ثانوي قبل عدة اعوام وكان لدينا مدرس لغه عربيه خريج من جامعة الامام محمد بن سعود الاسلاميه
كان لايجيد النحو وكان لايحسن التصرف به واحسسنا بانه دخل هذا القسم بالغلط وليس هذا القسم فحسب فاجده
فاشلً بجميع ماتحمل هذه الكلمه وكاان لايعرف المضارع من الماضي ولا يعرف من تخصصه سوا الاسم!! وهذا ليس هو
لوحده ظلم نفسه وليست الواسطه ظلم نفسه بل ظلم مدرسه باكملها وضيع مستقبلهم ,, والمصيبه والادهى لما
سالت عنه بعد عدة اعوام قالو لي ذهب الى احد مدارس المملكه باوروبا!!!!!!!!! يعني لازالت واسطته شغاله ولازالة واسطته
ظالمه لنفسها !!!
....
وماشاهدناه في لبنان قبل عدة ايام من مناظر مؤسفه كونهم اضاعو الغه الام والاساس وهي الغه العربيه واستبدلوها بلغات اخرى
لاجده من المحزنات ايضاً والسبب لااجد غير ابتعادنا عن القران الكريم !!
لك الشكر مرات وكرات اخ منصور على هذا الموضوع القيم والمفيد
2n3@w.cn
شكرالك أخي نايف على العودة السريعة ...
والاضافة القيمة ...
تقبل الود ...
بالفعل يابوضاري ...
حفظها الله بالقرآن ...
ولو عاد الأمر إلينا .... لضيعناها منذ زمن ... ولكن الله حفظها ...
شكرا لك ..
تذكرت عبارة
تم الإيعاز لـ أحد العاملين معنا بالمدرسة من جنسية عربية
بعمل يافطة ترحيبية بالطلاب المسجلين في الصف الأول الإبتدائي
وكتب
" أهلاً بفلزات أكبادنا "
وأصبح سالفة المدرسة قاطبة لفترة من الزمن
من مدرسين وإداريين وحتى من الطلاب
.
.
.
أعجبتني أنتي وأخوي ابو ضاري
عندما قلتوا لو علينا ضيعناها
ولكن حفظها الله بالقرآن
متصفح جميل فكرة وإعداد وتقديم
لكـ الود
ما بين فلزات الأكباد ... وبراءة الزمم ...
وبين شكرن .... وعفون ...
لا زالت تنعي حظها ...
طبت يابوخالد ...
المحافظه عليها يكون بتعليمها وممارستها بدل العاميه
وهذا اعتقد انه صعب
ـــــــ ملييييت..
ريال ... صعب لاننا ابتعدنا كثيرا الآن ...
حتى أصبح المنكلم بالفصحى كأنه أعجمي ...
رويدا رويدا ... حتى نصل لمبتغانا ...
شكرا لك ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
المفضلات