أخوتنا المسلمين العرب الفلسطينيين محاصرين في غزة وفي حالة من السوء حركت مشاعر الشرفاء من البشر من كل ملة

مسلمهم وغير مسلمهم

عربيهم وغير عربيهم

وذنبهم الذي يضيق عليهم بسببه هو الجهاد في سبيل الله

ومقاومة اليهود المحتلين

والدفاع عن حق المسلمين بثالث الحرمين الشريفين (القدس)

وأنهم رواد المساجد

وأنهم أبناء أحمد ياسين والرنتيسي

وعدم الاستسلام لمشاريع تركيع المنطقة للمخطط الصهيوني المدعوم من السياسة الاستعمارية الغربية

وتزور ملتقى اسلامي عربي قبلي (مضايف قبيلة شمر العربية المسلمة)

فتجد مساواة هؤلاء المجاهدين الصامدين بالخونة عملاء الاحتلال

تصديق مقالات السوء فيهم من أية مصدر حتى ولو مصدر كافر معادي

تمطيط الدين ولي عنقه لتشويههم واضعاف التعاطف معهم

التحزب والدروشة الدينية التي تنسي وتقصي أصول الدين وأولوياته كالإيمان والمحبة والأخوة والجهاد والتركيز على فوارق واجتهادات حث العقل والنقل فيها على تقديد آراء أهل الثغور على غيرهم

ان لم تستطيعوا أن تقولوا خيراً بحق أخوتكم المحاصرين فاصمتوا

دعوهم بسلام

دعوهم للشرفاء حتى من غير أهل الإسلام

دعوهم

دعوهم

دعوهم