قال ابن عطاء " لا يسمع سورة يوسف محزون إلا
استراح إليها " [النكت والعيون]
لما فيها من الفرج بعد الشدة ، والاجتماع بعد الفراق
والشفاء بعد المرض ، وحسن عاقبة الصبر
ولطف الله بأوليائه ، وانتصار الله للمظلوم وأن عاقبة
البغي على صاحبه
وأن ما ينتظر المؤمن في الآخرة خير له من الدنيا
{ رب قد آتيتني من الملك ... توفني مسلما وألحقني
بالصالحين }
المفضلات