صفحة 5 من 6 الأولىالأولى 1 2 3 4 5 6 الأخيرةالأخيرة
النتائج 41 إلى 50 من 52

الموضوع: ● ● ● ● اوتار الذكريات ● ● ● ●

  1. #41
    لــــؤلــــؤة الصورة الرمزية لوليتا


    تاريخ التسجيل
    03 2007
    الدولة
    in heart
    المشاركات
    12,040
    المشاركات
    12,040
    Blog Entries
    17


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوف الفهد مشاهدة المشاركة
    اللؤلؤة لوليتا

    موضوع ليس بأروع من عذوبتك ولكن على مايقولون جبتيها على الوتر

    الذكريات كثيرة جداً

    حلوة وحزينة وأشياء كثيرة لكن أنا بكتب اللي يحضرني الحين

    من المواقف اللي أثرت فيني وأنا على فكرة دمعتي قريبة بس ما أبينها لو على موتي

    لكن مرات يكون الموقف أقوى مني وتطلع الفضايح

    أذكر يوم التخرج من ثالث ثانوي

    كانت المفاجأة إنه 37 طالبة من أصل أربعين غير المدرسات انتخبوني عشان ألقي كلمة الخريجات

    مع إني مو أشطر وحدة فيهم لكن بصراحة البنات أعطوني أكبر من حقي

    والسبب إني من قبل التخرج وأنا محضرة قصيدة التخرج وكاتبة كل بنت واللي يميزها في شخصيتها يعني بيت بيت

    وهذه أخذت مني وقت طويل واستشارة لين خلصت وسويتها مفاجأة للبنات لأني أحب كل وحدة فيهم في الله

    وقلت حلوة إنهم يذكروني بالخير وتبقى ذكرى حلوة بعد التخرج

    وهذه القصيدة عرفوا عنها قبل لا يرشحوني لكلمة الخريجات فأنا ربطت هذه بهذه لأني والله ما أدري وش السبب الحقيقي

    وطبعاً القصيدة كانت 39 بيت واستثنيت نفسي من القصيدة لأني أنا اللي كاتبتها فما يصير أكتب عن نفسي

    المهم يوم الحفل كان يوم لا ينسى .. بعد ما ألقيت الكلمة والبنات حبايبي الله يسعدهم شجعوني بطريقة مو طبيعية

    وبعدين ألقيت القصيدة في البنات وخلصتها استأذنتهم في شغلة وكانت ارتجالية

    وقت ما جوا الأمهات أنا تحريت مكان الوالدة الله يحفظها وثبته .. بعد ما ألقيت القصيدة استأذنت المدرسات والبنات

    وكتبت بيتين ارتجاليات وقلت إذا تسمحون لي فيه إنسانة في القاعة أحق مني بالبيت اللي بينقال مدحاً فيني

    وأنا لولا الله ثم رضاها هي وأبوي ما كنت واقفة بينكم اليوم فبقول بيتين في الإنسانة اللي خلتني أكون نوف

    وقلت بيتين والله إني ما أذكرهم الحين بس اللي أذكره إن المايك كان مشبك في اللبس حقي

    وأنا أقول البيتين كنت موزية وردة روز أبيض وهذا اللي الوالدة الله يحفظها تحبه

    فنزلت وأنا أقول البيتين وعلى نهايتهم وصلت للكرسي اللي جالسة عليه الوالدة والكشافات موجهة علي ما شالوها

    فنزلت على رجولي وحبيت إيدها وراسها وعطيتها الوردة ورجعت المنصة

    وأول ماطلعت استسمحت الناس والأمهات والبنات على القصور وباركتلهم والكلام هذا كان بحضور الأميرة والموجهات وناس كثار

    وأول ماسكت لمحت أمي تبكي فبكيت عشان شغلتين عشان أنا ضعيفة قدام دمعة أمي وعشان كل من في القاعة من ضمنهم الوالدة الله يطول بعمرها قاموا من كراسيهم وصاروا يصفقون لي

    وتوقعت المفاجأة تنتهي على كذا

    طلع إن البنات الله يسعدهم وين ماراحوا كتبوا عني كلمة وألقتها وحدة عنهم وكأن حفل التخرج هذا كان لي لحالي

    فعلاً كانت ذكرى ما أنساها إلى آخر لحظة في عمري

    يا الله .. لوليتا إنتي روعة وبس هذا اللي أقدر أقوله

    اسمحيلي على طول الرد لكن حبيت أشارك في الموضوع لأن عذوبتك أجبرتني

    دمتِ كما تحبين

    أختك
    نــ بنت الفهد ــوف

    يا الله

    نوووف
    كم ابكيتنى انا الاخرى
    وكم افرحتنى ايضا
    فمثل هذاالبر والوفاء للام يفرح ويحرك المشاعر لدرجة البكاء
    وهذا التقدير من الاصدقاء لا يوجد اجمل منه

    ذكرى لا تنسى ولا يمكن محاولة نسيانها
    ذكرى لابد لها ان تتجدد باستمرار

    اشكرك غاليتى لمشاركتنا تلك الذكرى الجميلة
    دمتِ هكذا ابنة بارة وامد الله فى عمر والدتك وانعم عليها بالصحة


    ودى ووردى لكريم نثرك

    *
    *



    لا اله الا الله محمدا رسول الله

  2. #42
    من المعازيب الصورة الرمزية الأرجوازيه


    تاريخ التسجيل
    09 2007
    المشاركات
    736
    المشاركات
    736
    Blog Entries
    1


    أن وجود شخص آخر يستمع لحزنك ويقرا وجعك ويشعر بألمك فهو حتماً يكفي وان لم يكن بوسعه عمل شي

    ولعنا يا فاضلتي لوليتا هنا ستبكي أحرفنا على صفحات موضوعك وستنزف أقلامنا بـ اسود الذكريات المريرة
    فهي حقا من تحتاج الى الحديث عنها

    ستتحدث أقلامنا عن اليم الذكريات في الماضي السحيق وترسم الحزن بمرارته ليشعر بنا الآخرون ويشاطروننا عظيم أحزاننا


    أنني أتسأل دوماً
    لما الذكريات الحلوة ترحل سريعاً ؟؟
    وحينما يكون لها وجود في الذاكرة فليس من المهم وجود شخص يقاسمنا إياها بل نكتفي بأنفسنا نقتسمها مع أرواحنا وتدمع لها العيون ولكن بلغة هنا خاصة لا يفهمها إلا العقل
    إلا وهي لغة الفرح


    ولا اعلم لما تبقى الذكريات المؤلمة عالقة في جدران الذاكرة
    جرح لا يندمل نسترجعها بين الحين والآخر ويصعب علينا نسيانها لتدمي القلوب وتحرك العيون فتفيض الدموع بلغة الحزن علها تشفي وجعاً يحتبس داخل الجسد .




    وحديثي اليوم عن جرح اليم ووجع مرير لأم فقدت فرحتها
    في يوم فرحتها

    /

    /

    مختصر الحكاية

    /


    "قتلتها فرحة العيد "





    أم لأربعة ذكور كانت تحلم بطفله تحتضنها لتطبع قبلة الصباح والمساء على جبينها وخديها فتقوم تلك الملاك الطاهر وتداعب خصلات شعرها

    في الصباح الباكر حينما يذهب صغارها إلى مدارسهم أو مع والدهم ليبتاعوا شيئا ، أو حينما يخرجون للعب في الطرقات ، كانت تفتقد وجود احد لجانبها
    فكانت تتسأل بين الحين والأخر لو أن لدي طفله لبقيت معي دوماً والى جواري ؟

    نظرت يميناً وشمالاً ..
    جميع مافي المنزل أشياء تختص بالذكور
    ( العاب ، ملابس ،احذيه ).
    أدركت تلك الأم أن البيت يفتقد إلى وجود أنثى ، ودُمى ، وفساتين


    إلى أن جاءت تلك الملاك الطاهر .....
    فرح الجميع بقدومها واستبشروا خيراً ، كانت محط اهتمام الجميع
    كل من في المنزل يحضر باكراً قبل الخروج ليلقي نظرة عليها بسريرها الوثير وهي ترقد على وساده بيضاء يداعبها ويقبل جبينها وفي الظهيرة وحين العودة يفعلون معها كذلك ويحرصون على ذلك.

    وتمضي الأيام .. وتكبر تلك الصغيرة .. ويصبح عمرها ثمانية أشهر ..

    وهاهي بضعة أيام وسيحل العيد وتحل معه الفرحة بداءت الأم تجهز لصغيرتها فستان العيد ، كانت تريدها أن تكون أجمل مافي الوجود لاسيما أن هذا العيد هو أول عيد سيمضي على طفلتها
    ذهبت الأم لتشتري فستان لصغيرتها والحيرة تتملكها فهي لم تعتد أن تبتاع لطفلة فقد اعتادت على شراء ملابس الأولاد
    وعادت الأم بعد أن فشلت في العثور على مايناسب صغيرتها
    وفي اليوم التالي قرروا أخوتها أن يشاركوا في عملية اختيار فستان العيد .
    وبعد عناء من البحث استطاعت الأم أن تجد ضالتها حيث ساعدها صغارها في ذلك .




    ابتاعت الأم فستان ابيض من الستان الفاخر ، وحذاء ابيض وكأنه حذا السندريلا في قصص ألف ليلة وليلة ، ورباط شعر ابيض بنجوم صغيره .


    وفي ليلة العيد الكل قام بالاستحمام استعداداً بمقدم ذلك الزائر الذي لو كانت الأم تعلم انه سيقتل فرحتها وسيخطف منها فلذة كبدها ما استعدت بل حملتها وهربت بها هناك بعيداً بعيداً ...
    قامت الأم بوضع طفلتها في حوض الاستحمام وبعد أن انتهت من ذلك
    لعبت معها وقبلتها قُبلا لم تكن تعلم بأنها قُبل الوداع الأخير كانت طفلتها تضحك وتناغي بأصوات مرتفعه جذبت الجميع لاشعورياً إليها ، الكل حضر ولعب مع الصغيرة وقبلها ثم أخذتها الأم لسريرها وأعطتها الحليب الساخن .. رقدت تلك الملاك وكأنها لا تعلم أنها أخر سويعات لها في هذه الدنيا الفانية ..

    قامت الأم حيث جاءتها فكره فأخرجت فستان صغيرتها من خزانة ملابسها وقامت بتعليقه فوق سريرها .. ووضعت حذاءها عند رأسها ..
    استرخت الأم وهي تشاهد ذلك المنظر الجميل وتتوق إلى حلول الصباح الباكر وهي ترى صغيرتها بملابس العيد أغمضت الأم عينيها وهي تتسأل
    متى تكبر صغيرتي ؟ متى تسير على قدميها وتمسك بيدي ؟ متى تسير خلفي وتتبعني في خطواتي ؟..

    استرخت الأم واستسلمت للنوم واستيقظت على مؤذن الفجر نظرت إلى صغيرتها وقبلتها ثم نهضت من سريرها للوضوء ..صلت الأم الفجر ..وذهبت لتوقظ صغارها وتعد إفطارهم حتى يصلوا مع والدهم صلاة العيد .. وانشغلت الأم بذلك وما أن انتهت وخرج الجميع على صوت مؤذن العيد ..

    عادت الأم لغرفتها لتجهز صغيرتها فقد جاء دورها الآن ..
    وصلت الأم إلى الغرفة لم تجد فستان العيد الذي كان معلقاً في أعلى السرير .. اقتربت بخطى متثاقلة والدهشة تتملكها ..

    ويااااااااا لصدمة !!!!!!

    /

    لقد سقط فستان العيد على صغيرتها .. أسرعت الأم المكلومة ورفعت ذلك الفستان عن وجهها .. ووجدتها جثه هامدة لا حراك ..
    لقد خارت قوى ذلك الملاك الطاهر بعد محاولتها أن تقاوم وتقاوم ذلك الفستان ... لم تستطع فاستسلمت للموت ..

    /

    وهنا أصيبت الأم بانهيار عصبي ظلت تتعالج منه إلى وقتنا الحالي
    وتتذكر طفلتها مع حلول كل عيد .. تلوم نفسها ألف مرة .. وتنتكس حالتها مع صباح كل عيد..

    نسأل الله أن تكون أول مستقبليها في جنانه وان يشفع بها لوالديها




  3. #43

    [ عـشـق بــدوي ]

    الصورة الرمزية طلال


    تاريخ التسجيل
    04 2008
    الدولة
    حائل
    العمر
    38
    المشاركات
    4,578
    المشاركات
    4,578


    الذكرى


    كـ الشفاة الندية .. تتشقق كلما تنفسنا منها

    تزداد رطوبة .. عندما يتنفس منها شخص آخر

    ..


    متصفح تبلل دمعا ً ..


    لي عوده ان شاء الله



    كل عام و انتم بخير



  4. #44


    في ليله كئيبه وبارده
    الكل حولي بس آنا بفكري شآرده

    سرحت ورحت لحدود الخيآل
    جلست استرجع ذكرياتي
    ........... وآحلامي القديمه
    وآصغر أمنياتي
    ............وأسراري اليتيمه


    وبـ لمحة بصر
    شفته قدآم عيني وآقف بـ آعتدآل
    هذآ هو مآغيرت فيه الليال
    وآقف بكل عزه والفخر
    يبتسم وبعينه قهر

    نآداني
    تعالي .. مـا آشتقتي لي .. عطورتي


    شهقت وصرخت

    مدري حلم ..
    او آنا فعلآ بسمآه
    وآنحبست دآخلي آلف دمعه وآنهيآر
    ...................................وآلف شكوى وإنكسآر

    بـ صوت مرتجف ..
    ................. بـ شوق .. بـ قهر
    قلت :
    يــ ... بـــ ... هــ

    ويــ / نــ / ـــكـــ
    تركتني ليه

    عقبكـ أبد ماخآلفت ظنكـ
    درست وتخرجت ..
    يبه تذكر تقولي:
    متى آشوفك آبله
    ...... وآفرح بـ آلروحه وآلرده

    يّبه رحت المدرسه
    بس حزينه وتايهه

    يبه شهآدتي يتيمه
    من كلمة مبروك
    محد ٍ فرح لنجآحي
    ألآ أمي اللي بس بعيونه تدآريني

    هي رمز العطاء وكل الوفاء



    [.........]




    يبه آدري ضآيقتك
    آخبآري كلها كئيبه بس هذي حيآتي من بعدك
    من مصيبه لـ مصيبه



    ضحك وتنهد

    قآل هذا اللي مزعلك يمّه

    هآه يمه لاتنسين مكاني بقلبك لايستحل

    يـّبه
    آحلف لك محدٍ به يحل ...
    لآن
    محد يستاهله ..



    أو


    بــ آلآحرى

    مآأنولد



    قآم وقآل

    يالله يمه مع السلامه آودعتك اللي مآيخون آلآمانه

    مثل ماوصيتك
    لاتنسين سهام الليل بـ الثلث الاخير
    آدعي الله نجتمع

    ترآه ياوليدي لعبده يستمع
    قام ورحل وفزيت من حلمي وانا اقول

    رحل ... رحل ...

    الله اكبر ... الله اكبر

    يآه ياقلبي ..
    ليه مآسليت

    ليه مآغفيت

    قمت وصليت
    وهللت وكبرت وآستغفرت ودعيت

    آنشد ولي العرش يبعدك عن نار
    ....... وبـ جنة الفردوس لك منزل ٍعالي

    .
    .




    متفائله بـ آلخير يالله عسى خير
    .......... فآلي وفآل آهل الوجيه آلفليحه

  5. #45
    لــــؤلــــؤة الصورة الرمزية لوليتا


    تاريخ التسجيل
    03 2007
    الدولة
    in heart
    المشاركات
    12,040
    المشاركات
    12,040
    Blog Entries
    17


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريـــــم مشاهدة المشاركة



    لعل قطار الذكريات يتوقف بي عند محطه من محطات المضايف البعيده

    في اول موضوع لي قدمت نفسي فيه لاصحاب الدار ..

    كنت حينها - وبغرور لاحد له - احسب ان المضايف بمن فيها

    ينتظرون ريم شمر متى تشرق شمسها عندهم

    يوم ان سجلت وعكس كل عضو جديد

    لم اشعر وكأني ضيفه بل كان شعوري وكأنني لدي صك الملكيه


    لأني [ شمريه ] وهذه [مضايف شمر ]


    كنت اكتب وارد بثقه مفرطه بنفسي حتى انني لم اكن افرح بالردود

    واعتبرها امر عادي وطبيعي وواجب يجب تنفيذه كما يجب

    كانت اول صفعه على وجه غروري النافش ريشه هو رد في موضوعي للترحيب

    من احد الاعضاء يعترض على اسمي ارفق رده ( بشرشحه )محترمه

    طبعاً انا لم افوت الفرصه ورددت الصاع صاعين

    بعدها عاد غروري ليتربع على عرشه فقلت لنفسي

    ومن يكون هذا حتى اناقشه او ارد عليه ؟!!

    راسلت المشرف العام ابو سلطان

    لا اذكر تفاصيل الرساله لكن اظن انني طلبت وبكل تعالي ان ينتبه لاعضاء موقعه

    ( هذا يبين مدى تفهم وهدؤ ابو سلطان في تعامله مع الامور والا واحد غيره

    عطى هالبزره اللي تنفخ باند وريح راسه )

    تدخل ابو سلطان وحذف المداخلات

    استمر مسلسل الاعتراض على الاسم لفتره طويله حتى من بعض الاسماء الكبيره

    وآخر من اعترف باحقيتي بالاسم وبأني استاهله

    ابو عتيق خلف الرويتع الله يذكره بالخير قبل سنتين تقريباً
    .
    .

    من ضمن الاحتجاجات رساله وصلتني من عضو بدون مشاركات

    اعتقد انه سجل فقط ليرسل لي هذه الرساله

    بدأها بمقدمه عن مكانة قبيلة شمر وانني بهذا الاسم اهينها

    اذكر اني فكرت كثيراً في حذف الرساله وتطنيشها او الرد عليها

    مره اخرى الغرور والثقه الزايده دفعتني للرد برد مسهب

    ( وانتم تعلمون مامعنى مسهب في عرف ريم شمر )


    من بين ماقلته في الرساله

    ان اسمي ريم ونسبي ينتهي بهذا الاسم العظيم لهذه القبيله

    واكتب في موقع محترم يمثل شمر

    وماسوف اكتبه سيكون في حدود الدين والاخلاق

    فما هي الاهانه التي ستلحق بالقبيله من ذلك ؟!!


    بعد فتره ولله الحمد انتهى هذا المسلسل وحلت قناعه تامه

    بأن ريم لشمر وشمر لريم


    العجيب ومايضع الرأس بالكف فعلاً ان هذا المسلسل عاد حياً من جديد بشكل معكوس

    بعد سنوات من الجزء الاول


    فحين عدلت الاسم تعرضت ايضا لسلسله من ردود الفعل على ذلك


    ابوسلطان يعترض وابو ماجد يعلق وابو غازي يمزمز ومنصور يبارك وواحد الله يحفظه يهدد


    هذه الذكريات الجميله تجعلني الان ابتسم واتأكد انني محقه بالتمسك بهذا الموقع ومن فيه


    رغم انها في وقتها كانت مزعجه لكنها الان تمثل لي ذكرى ثمينه احببتها بكل مافيها

    .
    .
    .

    اتمنى مثلما احزنتكم اني استطعت ان ارسم على ملامحكم النقيه ولو ظل ابتسامه



    وقد يكون للذكريات بقيه










    ومحطة جميلة ريم
    مسحتِ بها بعض دموع
    ورسمتِ ابتسامة جميله فعلا
    وذكرى جميلة للبدايات رغم المهاوشات والمشاكسات
    لكن لكل بداية صعاب بكل تأكيد ومن البدايات نتعلم حتى لا نصل الى النهايات باحزان

    راائعة ريم والسرد ممتع

    وذكرتينى بانضمامى انا بعد
    باحكى لكم عليه فيما بعد


    كلى لكِ شكر

    *
    *



    لا اله الا الله محمدا رسول الله

  6. #46
    لــــؤلــــؤة الصورة الرمزية لوليتا


    تاريخ التسجيل
    03 2007
    الدولة
    in heart
    المشاركات
    12,040
    المشاركات
    12,040
    Blog Entries
    17


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريـــــم مشاهدة المشاركة



    لعل قطار الذكريات يتوقف بي عند محطه من محطات المضايف البعيده

    في اول موضوع لي قدمت نفسي فيه لاصحاب الدار ..

    كنت حينها - وبغرور لاحد له - احسب ان المضايف بمن فيها

    ينتظرون ريم شمر متى تشرق شمسها عندهم

    يوم ان سجلت وعكس كل عضو جديد

    لم اشعر وكأني ضيفه بل كان شعوري وكأنني لدي صك الملكيه


    لأني [ شمريه ] وهذه [مضايف شمر ]


    كنت اكتب وارد بثقه مفرطه بنفسي حتى انني لم اكن افرح بالردود

    واعتبرها امر عادي وطبيعي وواجب يجب تنفيذه كما يجب

    كانت اول صفعه على وجه غروري النافش ريشه هو رد في موضوعي للترحيب

    من احد الاعضاء يعترض على اسمي ارفق رده ( بشرشحه )محترمه

    طبعاً انا لم افوت الفرصه ورددت الصاع صاعين

    بعدها عاد غروري ليتربع على عرشه فقلت لنفسي

    ومن يكون هذا حتى اناقشه او ارد عليه ؟!!

    راسلت المشرف العام ابو سلطان

    لا اذكر تفاصيل الرساله لكن اظن انني طلبت وبكل تعالي ان ينتبه لاعضاء موقعه

    ( هذا يبين مدى تفهم وهدؤ ابو سلطان في تعامله مع الامور والا واحد غيره

    عطى هالبزره اللي تنفخ باند وريح راسه )

    تدخل ابو سلطان وحذف المداخلات

    استمر مسلسل الاعتراض على الاسم لفتره طويله حتى من بعض الاسماء الكبيره

    وآخر من اعترف باحقيتي بالاسم وبأني استاهله

    ابو عتيق خلف الرويتع الله يذكره بالخير قبل سنتين تقريباً
    .
    .

    من ضمن الاحتجاجات رساله وصلتني من عضو بدون مشاركات

    اعتقد انه سجل فقط ليرسل لي هذه الرساله

    بدأها بمقدمه عن مكانة قبيلة شمر وانني بهذا الاسم اهينها

    اذكر اني فكرت كثيراً في حذف الرساله وتطنيشها او الرد عليها

    مره اخرى الغرور والثقه الزايده دفعتني للرد برد مسهب

    ( وانتم تعلمون مامعنى مسهب في عرف ريم شمر )


    من بين ماقلته في الرساله

    ان اسمي ريم ونسبي ينتهي بهذا الاسم العظيم لهذه القبيله

    واكتب في موقع محترم يمثل شمر

    وماسوف اكتبه سيكون في حدود الدين والاخلاق

    فما هي الاهانه التي ستلحق بالقبيله من ذلك ؟!!


    بعد فتره ولله الحمد انتهى هذا المسلسل وحلت قناعه تامه

    بأن ريم لشمر وشمر لريم


    العجيب ومايضع الرأس بالكف فعلاً ان هذا المسلسل عاد حياً من جديد بشكل معكوس

    بعد سنوات من الجزء الاول


    فحين عدلت الاسم تعرضت ايضا لسلسله من ردود الفعل على ذلك


    ابوسلطان يعترض وابو ماجد يعلق وابو غازي يمزمز ومنصور يبارك وواحد الله يحفظه يهدد


    هذه الذكريات الجميله تجعلني الان ابتسم واتأكد انني محقه بالتمسك بهذا الموقع ومن فيه


    رغم انها في وقتها كانت مزعجه لكنها الان تمثل لي ذكرى ثمينه احببتها بكل مافيها

    .
    .
    .

    اتمنى مثلما احزنتكم اني استطعت ان ارسم على ملامحكم النقيه ولو ظل ابتسامه



    وقد يكون للذكريات بقيه










    ومحطة جميلة ريم
    مسحتِ بها بعض دموع
    ورسمتِ ابتسامة جميله فعلا
    وذكرى جميلة للبدايات رغم المهاوشات والمشاكسات
    لكن لكل بداية صعاب بكل تأكيد ومن البدايات نتعلم حتى لا نصل الى النهايات باحزان

    راائعة ريم والسرد ممتع

    وذكرتينى بانضمامى انا بعد
    باحكى لكم عليه فيما بعد


    كلى لكِ شكر

    *
    *



    لا اله الا الله محمدا رسول الله

  7. #47
    لــــؤلــــؤة الصورة الرمزية لوليتا


    تاريخ التسجيل
    03 2007
    الدولة
    in heart
    المشاركات
    12,040
    المشاركات
    12,040
    Blog Entries
    17


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأرجوازيه مشاهدة المشاركة
    أن وجود شخص آخر يستمع لحزنك ويقرا وجعك ويشعر بألمك فهو حتماً يكفي وان لم يكن بوسعه عمل شي

    ولعنا يا فاضلتي لوليتا هنا ستبكي أحرفنا على صفحات موضوعك وستنزف أقلامنا بـ اسود الذكريات المريرة
    فهي حقا من تحتاج الى الحديث عنها

    ستتحدث أقلامنا عن اليم الذكريات في الماضي السحيق وترسم الحزن بمرارته ليشعر بنا الآخرون ويشاطروننا عظيم أحزاننا


    أنني أتسأل دوماً
    لما الذكريات الحلوة ترحل سريعاً ؟؟
    وحينما يكون لها وجود في الذاكرة فليس من المهم وجود شخص يقاسمنا إياها بل نكتفي بأنفسنا نقتسمها مع أرواحنا وتدمع لها العيون ولكن بلغة هنا خاصة لا يفهمها إلا العقل
    إلا وهي لغة الفرح


    ولا اعلم لما تبقى الذكريات المؤلمة عالقة في جدران الذاكرة
    جرح لا يندمل نسترجعها بين الحين والآخر ويصعب علينا نسيانها لتدمي القلوب وتحرك العيون فتفيض الدموع بلغة الحزن علها تشفي وجعاً يحتبس داخل الجسد .




    وحديثي اليوم عن جرح اليم ووجع مرير لأم فقدت فرحتها
    في يوم فرحتها

    /

    /

    مختصر الحكاية

    /


    "قتلتها فرحة العيد "





    أم لأربعة ذكور كانت تحلم بطفله تحتضنها لتطبع قبلة الصباح والمساء على جبينها وخديها فتقوم تلك الملاك الطاهر وتداعب خصلات شعرها

    في الصباح الباكر حينما يذهب صغارها إلى مدارسهم أو مع والدهم ليبتاعوا شيئا ، أو حينما يخرجون للعب في الطرقات ، كانت تفتقد وجود احد لجانبها
    فكانت تتسأل بين الحين والأخر لو أن لدي طفله لبقيت معي دوماً والى جواري ؟

    نظرت يميناً وشمالاً ..
    جميع مافي المنزل أشياء تختص بالذكور
    ( العاب ، ملابس ،احذيه ).
    أدركت تلك الأم أن البيت يفتقد إلى وجود أنثى ، ودُمى ، وفساتين


    إلى أن جاءت تلك الملاك الطاهر .....
    فرح الجميع بقدومها واستبشروا خيراً ، كانت محط اهتمام الجميع
    كل من في المنزل يحضر باكراً قبل الخروج ليلقي نظرة عليها بسريرها الوثير وهي ترقد على وساده بيضاء يداعبها ويقبل جبينها وفي الظهيرة وحين العودة يفعلون معها كذلك ويحرصون على ذلك.

    وتمضي الأيام .. وتكبر تلك الصغيرة .. ويصبح عمرها ثمانية أشهر ..

    وهاهي بضعة أيام وسيحل العيد وتحل معه الفرحة بداءت الأم تجهز لصغيرتها فستان العيد ، كانت تريدها أن تكون أجمل مافي الوجود لاسيما أن هذا العيد هو أول عيد سيمضي على طفلتها
    ذهبت الأم لتشتري فستان لصغيرتها والحيرة تتملكها فهي لم تعتد أن تبتاع لطفلة فقد اعتادت على شراء ملابس الأولاد
    وعادت الأم بعد أن فشلت في العثور على مايناسب صغيرتها
    وفي اليوم التالي قرروا أخوتها أن يشاركوا في عملية اختيار فستان العيد .
    وبعد عناء من البحث استطاعت الأم أن تجد ضالتها حيث ساعدها صغارها في ذلك .




    ابتاعت الأم فستان ابيض من الستان الفاخر ، وحذاء ابيض وكأنه حذا السندريلا في قصص ألف ليلة وليلة ، ورباط شعر ابيض بنجوم صغيره .


    وفي ليلة العيد الكل قام بالاستحمام استعداداً بمقدم ذلك الزائر الذي لو كانت الأم تعلم انه سيقتل فرحتها وسيخطف منها فلذة كبدها ما استعدت بل حملتها وهربت بها هناك بعيداً بعيداً ...
    قامت الأم بوضع طفلتها في حوض الاستحمام وبعد أن انتهت من ذلك
    لعبت معها وقبلتها قُبلا لم تكن تعلم بأنها قُبل الوداع الأخير كانت طفلتها تضحك وتناغي بأصوات مرتفعه جذبت الجميع لاشعورياً إليها ، الكل حضر ولعب مع الصغيرة وقبلها ثم أخذتها الأم لسريرها وأعطتها الحليب الساخن .. رقدت تلك الملاك وكأنها لا تعلم أنها أخر سويعات لها في هذه الدنيا الفانية ..

    قامت الأم حيث جاءتها فكره فأخرجت فستان صغيرتها من خزانة ملابسها وقامت بتعليقه فوق سريرها .. ووضعت حذاءها عند رأسها ..
    استرخت الأم وهي تشاهد ذلك المنظر الجميل وتتوق إلى حلول الصباح الباكر وهي ترى صغيرتها بملابس العيد أغمضت الأم عينيها وهي تتسأل
    متى تكبر صغيرتي ؟ متى تسير على قدميها وتمسك بيدي ؟ متى تسير خلفي وتتبعني في خطواتي ؟..

    استرخت الأم واستسلمت للنوم واستيقظت على مؤذن الفجر نظرت إلى صغيرتها وقبلتها ثم نهضت من سريرها للوضوء ..صلت الأم الفجر ..وذهبت لتوقظ صغارها وتعد إفطارهم حتى يصلوا مع والدهم صلاة العيد .. وانشغلت الأم بذلك وما أن انتهت وخرج الجميع على صوت مؤذن العيد ..

    عادت الأم لغرفتها لتجهز صغيرتها فقد جاء دورها الآن ..
    وصلت الأم إلى الغرفة لم تجد فستان العيد الذي كان معلقاً في أعلى السرير .. اقتربت بخطى متثاقلة والدهشة تتملكها ..

    ويااااااااا لصدمة !!!!!!

    /

    لقد سقط فستان العيد على صغيرتها .. أسرعت الأم المكلومة ورفعت ذلك الفستان عن وجهها .. ووجدتها جثه هامدة لا حراك ..
    لقد خارت قوى ذلك الملاك الطاهر بعد محاولتها أن تقاوم وتقاوم ذلك الفستان ... لم تستطع فاستسلمت للموت ..

    /

    وهنا أصيبت الأم بانهيار عصبي ظلت تتعالج منه إلى وقتنا الحالي
    وتتذكر طفلتها مع حلول كل عيد .. تلوم نفسها ألف مرة .. وتنتكس حالتها مع صباح كل عيد..

    نسأل الله أن تكون أول مستقبليها في جنانه وان يشفع بها لوالديها



    يالله من الالم والندم حين يتعانقان
    يالها من قسوة من الدنيا حين تضطرنا للحياة بها نحمل مأساتنا طولها وعرضها
    ونبقى نتجرع الحزن والالم مع كل نفس وكل قبضة نبض


    الارجوازية


    الذكريات الاليمة لقوتها تظل تتردد ولا تنمحى
    اما الفرح فيعرف تماما انها طيف زائر على هذه الدنيا


    رحم الله الطفلة واسكنها جناته ورحم امها من الندم والالم

    راائعة جدا بتلك الذكريات المنثورة حتى وان احزنتنها وتقطعت بها اوردتنا من قوة المها


    اشكرك من القلب

    *
    *



    لا اله الا الله محمدا رسول الله

  8. #48
    لــــؤلــــؤة الصورة الرمزية لوليتا


    تاريخ التسجيل
    03 2007
    الدولة
    in heart
    المشاركات
    12,040
    المشاركات
    12,040
    Blog Entries
    17


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلال مشاهدة المشاركة
    الذكرى


    كـ الشفاة الندية .. تتشقق كلما تنفسنا منها

    تزداد رطوبة .. عندما يتنفس منها شخص آخر

    ..


    متصفح تبلل دمعا ً ..


    لي عوده ان شاء الله
    طلال

    وحضور يُحفظ فى صندوق الذاكرة
    كنز لا يقدر

    اشكرك

    *
    *



    لا اله الا الله محمدا رسول الله

  9. #49
    لــــؤلــــؤة الصورة الرمزية لوليتا


    تاريخ التسجيل
    03 2007
    الدولة
    in heart
    المشاركات
    12,040
    المشاركات
    12,040
    Blog Entries
    17


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطرشمر مشاهدة المشاركة
    في ليله كئيبه وبارده
    الكل حولي بس آنا بفكري شآرده

    سرحت ورحت لحدود الخيآل
    جلست استرجع ذكرياتي
    ........... وآحلامي القديمه
    وآصغر أمنياتي
    ............وأسراري اليتيمه


    وبـ لمحة بصر
    شفته قدآم عيني وآقف بـ آعتدآل
    هذآ هو مآغيرت فيه الليال
    وآقف بكل عزه والفخر
    يبتسم وبعينه قهر

    نآداني
    تعالي .. مـا آشتقتي لي .. عطورتي


    شهقت وصرخت

    مدري حلم ..
    او آنا فعلآ بسمآه
    وآنحبست دآخلي آلف دمعه وآنهيآر
    ...................................وآلف شكوى وإنكسآر

    بـ صوت مرتجف ..
    ................. بـ شوق .. بـ قهر
    قلت :
    يــ ... بـــ ... هــ

    ويــ / نــ / ـــكـــ
    تركتني ليه

    عقبكـ أبد ماخآلفت ظنكـ
    درست وتخرجت ..
    يبه تذكر تقولي:
    متى آشوفك آبله
    ...... وآفرح بـ آلروحه وآلرده

    يّبه رحت المدرسه
    بس حزينه وتايهه

    يبه شهآدتي يتيمه
    من كلمة مبروك
    محد ٍ فرح لنجآحي
    ألآ أمي اللي بس بعيونه تدآريني

    هي رمز العطاء وكل الوفاء



    [.........]




    يبه آدري ضآيقتك
    آخبآري كلها كئيبه بس هذي حيآتي من بعدك
    من مصيبه لـ مصيبه



    ضحك وتنهد

    قآل هذا اللي مزعلك يمّه

    هآه يمه لاتنسين مكاني بقلبك لايستحل

    يـّبه
    آحلف لك محدٍ به يحل ...
    لآن
    محد يستاهله ..



    أو


    بــ آلآحرى

    مآأنولد



    قآم وقآل

    يالله يمه مع السلامه آودعتك اللي مآيخون آلآمانه

    مثل ماوصيتك
    لاتنسين سهام الليل بـ الثلث الاخير
    آدعي الله نجتمع

    ترآه ياوليدي لعبده يستمع
    قام ورحل وفزيت من حلمي وانا اقول

    رحل ... رحل ...

    الله اكبر ... الله اكبر

    يآه ياقلبي ..
    ليه مآسليت

    ليه مآغفيت

    قمت وصليت
    وهللت وكبرت وآستغفرت ودعيت

    آنشد ولي العرش يبعدك عن نار
    ....... وبـ جنة الفردوس لك منزل ٍعالي

    .
    .




    رحم الله والدك
    ورحم الله والدى

    وجمعنا بهم فى الفردوس الاعلى
    لازالوا بقلوبنا احياء وابدا لن يموتوا طالما نتذكرهم

    عطوورة

    عودة شجية
    بارك الله لك فى والدتك ولا حرمك الله منها

    ودى

    *
    *



    لا اله الا الله محمدا رسول الله

  10. #50
    لــــؤلــــؤة الصورة الرمزية لوليتا


    تاريخ التسجيل
    03 2007
    الدولة
    in heart
    المشاركات
    12,040
    المشاركات
    12,040
    Blog Entries
    17


    *
    *



    اوتار الذكريات لا تتوقف عن العزف
    واتذكر اولى خطواتى فى هذا الصرح
    ذات ليلة واثناء ممارسة مهام اشرافى باحد المنتديات التى انتمى اليها
    كنت ابحث عن احدى الخواطر للتاكد من هويتها ونسبها
    واذا بمحرك البحث قوقل يعرج بى الى هذه الواحة
    ووجدت ما انشد من بحث وغرقت بين صفحات الدواوين الفارهة
    وادركت ان هنا اقلام تحمل فكر راقى من خلال قراءتى لها
    ودت ان اعرف او اقيس مدى موهبتى فى مصافحتهم
    وكان القرار بالتسجيل اولا
    ثم اخذتنى الخطوة تلو الخطوة فى هذا المضيف الفياض بالمشاعر
    من خاطرة الى اخرى ومن حرف الى اخر
    استفزت الكتابات قلمى لاشاركهم النبض
    وبالفعل بدأت اكتب ووجدت ترحيب و تشجيع رائعين
    كان من شانها اننى لازلت هنا
    لا انسى اول من شدهونى
    قلم شمر
    سيف الدولة
    محمد الشمرى
    ايمان قويدر
    وكان نفسى وحسى نبض استفزازى لحرفى
    واللطشات المؤلمة سبيل تعريف بالكتاب

    وخطوت بـ / تعودت الحرمان اول خطواتى
    فى عالم النبض والمشاعر
    ولغتنا الجميلة فى عالم الحوارات والقضايا
    ولازلت اتذكر كل ما مر بى هنا
    فترتسم على ملامحى
    دمعة .. وابتسامة





    *
    *



    لا اله الا الله محمدا رسول الله

صفحة 5 من 6 الأولىالأولى 1 2 3 4 5 6 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. ●●●● الدوران عكس عقارب الساعة ●●●●
    بواسطة لوليتا في المنتدى المضيف العام
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 05-03-2009, 14:23
  2. ●●●●●●●●تعقيب على مقال ريم شمر الاخير●●●●●●●●
    بواسطة لوليتا في المنتدى المضيف العام
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 19-01-2009, 23:01
  3. ●●●●ثرثرة صباحية ذات ارتجافات شتوية ●●●●
    بواسطة لوليتا في المنتدى المضيف العام
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 07-01-2009, 23:42
  4. ●●●●●●●●تعقيب على مقال (؟)●●●●●●●●
    بواسطة لوليتا في المنتدى المضيف العام
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 24-12-2008, 02:31
  5. ●×{ إعْصـَـارْ القِصـِـيدْ }×●:.عُمـْـلةْ الشَِخْصيـــةْ.:●×{ سَيِّـدْ الحُرُوفـْ }×●
    بواسطة 乂 اعصار دبي 乂 في المنتدى مضيف المحاولات الشعريّه الجادّة
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 17-08-2008, 16:47

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته