نعم لو فكر هذا الانسان المهموم بهمه جيدا ووقف مع نفسه وقفة جادةيقال دائمً الهموم اوهام وكنتٌ اتعايش مع تلك الحاله وكلما مررتٌ بها عرفتٌ نهايتها
ولكن كما ذكرت اخي العزيز لابٌد ان تحٌصر همومك وتتم المعالجه بالطرق السليمه
المبنيه على اساس وان لم تتمكن على نتاج حيوي وفعال واجتثاث لهذه الهموم فاعلم
ان هذه المشكله او الهم هو نتاج اعمالك ولابد ان تدفع ثمنها ولابد ان تجني ثمار هذه المهاترات
التي اقترفتها ولابد ان تتواصل لحلها كونها لابد من نهايه لكل شي بدايةً ونهاية ولكن عندما تنتهي
فدعها للذكرى ولاتتعايش معها كونها تثقل كاهلك وتتعبك مرات وكرات ,,,
لتبين له ان همه هم وهي وليس هم حقيقي!
بل حتى لو كان عنده هم حقيقي لتراجع عن هذا الهم
امام النعم التي ينعم بها وكذلك الاجر الذي يحصل عليه
من الله سبحانه وتعالى مقابل هذا الهم!
لك تقديري اخي الغالي نايف التومي على
هذه المداخلة القيمة التي فاقت تواضع موضوعي.
المفضلات