الشكر لله ثم لك أنت ياأبا فهد
فلقد وجب علينا جميعا تقديم الشكر والثناء والعرفان لك
فقد كنت ولا زلت تؤدي دور الجندي المجهول بالمضايف
وكل عمل أراه ناجحا ،، تكون أنت وراؤه.

لولا فكرتك التي طرحتها منذ أيام .. لم يبرز هذا التقرير
عن المضيف وكتّابه الأوفياء.

لولا تصفح صفحات ماضية ، وتذكر من بالأمس كانوا هنا ،
واليوم نتمنى رؤية أقلامهم .. لما كانت الدعوة لهم.

شكرا أبو فهد
وجزاك الله خير
مرورك أسعدني