..للجنون طقوس.. وللحرف نبض.. وللفكر فلسفة..فهل من ممارس؟؟!!..

**لوليتا** · 15-12-2009 01:49

*
*

على من نأسف؟؟
ولمن نعطى ظهورنا؟؟
وبمن نتمسك؟

*
*

**متعجب** · 15-12-2009 01:50

وهل الأنا إلاّ ..عيونهم

*
*
لذلك كانت مدارس الإتيكيت والذوق وبيوت الأزياء

*
*
جاء في الأمثال,,

ألبسْ على ما يشتهي الناس
وكُل على ما تشتهي

**لوليتا** · 15-12-2009 01:54

*
*

الانا
هى عيونى
اما عيونهم قد لا نعجبهم مهما تأنقنا لهم
فرضا الناس غاية لا تُدرك

اما نفسى فاستطيع ارضائها ونيل اعجابها
والناس تنساق وراء كل واثق

*
*

**عبدالواحد** · 15-12-2009 01:56

صارلي ثلاث ساعات مع الخطر الايراني بروحي >>مقهور من متعجب
7
7

لوليتا ,, ولا تهون ام طلال !

اشوف فيكم قواسم مشتركه >>للجنون طقوس

**لوليتا** · 15-12-2009 02:00

*
*

عبد الواحد
حييت

وان تداولنا النقاش اياما وشهور
الخطر الايرانى لن يزول
فالجميع لا زال فى نقطة واحدة محصور
ولم يصلوا الى نتيجة
وفى النهاية سيقع مهما ناقشنا المحظور
فالامر ليس بأيدينا بل بأيدى شانقينا
وفى لغة اخرى حاكمينا

الجنون
له طقوس
شأنه كشأن كل عقل يسير بخطى مدروس

*
*

**أهداااب** · 15-12-2009 02:00

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعجب

لذلك كانت مدارس الإتيكيت والذوق وبيوت الأزياء

الإتيكيت و الأزياء للباحثين عن رضا الناس

أما ( أنا ) فراضية عن نفسي ..

ما الفرق بين الثقة و الغرور ..؟!

أليست بعض الثقة ( تفشّل ) ..؟!

**ريم شمر** · 15-12-2009 02:06

فهل التأنّق لخاصة الخاصة

أم
لعامة العامة

لانفسنا !!

وان نعجب الاخرين لايعني ان نطلب نرضاهم وتصفيقهم

والاسوأ ان نستجدي تعاطفهم

.
.

هدوبا

ريم ما سمعتي بقول أحدهم :
" قوم تعاونت ما غلبت "
أن حواء و طـن و حدوده المشاعر و الأحاسيس
من يحاول تخطي و لو شبر واحد من حدود هذا الوطن
لا يلم( ن ) إلا نفسه .

لايعلم هذا اكثر ( منهم ) احد

ولاحتى حواء نفسها

وهذا تبرير لاستخدامهم اسلوب الصياح والهجوم

ليسلمواا

.
.
لؤلؤه

على من نأسف؟؟
ولمن نعطى ظهورنا؟؟
وبمن نتمسك؟

لايجب ان نأسف على احد من البشر

من راح من كيفه وكيفه يوديه * خله على كيفه وكيفه يجيبه

وخيراً منها

(وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لكم )

ولانعطي ظهورنا لأحد حتى من يمد يده بالشر فلنمدها بالخير

ونتمسك وبقوة بمن يستحقنا ونستحقه

حياك ابو يوسف

منورنا

.
.
بدأت جيوش النعاس ترسل كتائبها

قد اغادر مابين لحظة واختها

لاتحشون بي