رواية لم تكتمل ما زالت في جزءها الأول حتى أنني لم أضع عنواناً لها..
فكان مطلعها ( خرج أسامه )..
وقد تسربت مني رغماً عني..
فوجدتها مع أحدهم يقرأ فيها في هاتفه..
لم أقل له شيئاً غير أنني تساءلت مع نفسي..
ولكنني لم أصل إلى شئ غير أن أنساها للأبد..
وأبقيها من أوراقي المنسية..
ليس ضعفاً ولا جحداً..
ولكن حينما ينشرها من وثقة به وهو يعلم بعدم أنتهاءها
وتناقشه بأمرها وتكتشف أنه يحمل بداخله غرضاً شخصياً..
فأنك من هول صدمتك .. تترك كل شئ.. بما فيها من وثقت به..
ولعله يقرأ هذا . .
المفضلات