جميع الكلمات على قارعه الطريقـ
.......................................... موضوع قديم لي منشور في موقع اخر
على بركه الله
[align=center]
الله أكبر شجـاعه طفل عربي لم يتربى على حب المكنتوش وشكولاته لميس ومهنـد
الله أكبر
الله أكبر
منظر تقشعر له الأبدان جندي صهيوني محصن بالسلاح وخائف من طفل لا يحمل شي !!
!!!
الله أكبر
نعم هذه البطولــه الذي جسدهـا ذاك الطفل وأرهب الصعلوك الصهيوني الجبـان !!
مواطن عربي
يشـاهد قناه الخنزيره وقناه العبريه
ويتوجد على حال الأمـه ياليت ويا عل وليس وكلا ( حروف مجروره بجزمه الزيدي )
أطفال امنين بعد أمان الله أمان حكومتهم !! << لغز
امـا هذا
الطفل المكافح يبحث عن لقمه العيش بالحلال
كان الله بعونـه
:8:مقدمه مشبعهووجبه دسمـه
لنرجع إلى الوراء ونتذكر حكام القرن العشرين ، والذين لم يبالوا ايهم أقوى دول الارض
امثال صدام حسين الملك فيصل ابن عبدالعزيز رحمهم الله جميعـاً
فيصل الذي قال كلمتهم المشهورة
نحن كنا ولا نزال بدو, وكنا نعيش في الخيام, وغذاؤنا التمر والماء فقط، ونحن مستعدون
للعودة إلى ما كنا عليه. أما أنتم الغربيون فهل تستطيعون أن تعيشوا بدون النفط؟
وقام يقطع البترول عن الغرب ، حتى خضعت امريكا ولأول مرة للمطالب العربية وبالقوة .
الله أكبر أيام محفوظـه ولاتنسى في ذاكره التــاريخ
وكان من اهم المواقف الملك فيصل الثابته والقويه اتجاه الاحتلال الاسرائيلي للأراضي
العربية ودعمه الغير محدود لبعض الدول العربية في حربها ضد اليهود
ماذا قالوا عن الفيصل ؟! اليهود والنصارى
بلغت مهابة الملك فيصل في العالم حداً جعل صحافة الغرب تقول عنه :
(( إن القوة التي يتمتع بها الملك فيصل، تجعله يستطيع بحركة واحدة من قبضة
يده، أن يشل الصناعة الأوربية والأمريكية، وليس هذا فقط، بل إنه يمكنه خلال
دقائق أن يحطم التوازن النقدي الأوروبي ويصيب الفرنك والمارك والجنية
بضربات لا قبل لها باحتمالها. كل هذا يمكن أن يفعله هذا الرجل النحيل،
الجالس في تواضع على سجادة مفروشة فوق الرمل))
قتل ذيب العرب
هل كان مقتل الملك فيصل مؤامرة .. !!
نعم موامره وذكرها الأمير خالد لفيصل بقصيدهـ
حيث قال في قصيدة
(سلام يافيصل) :
[poem=font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="white" bkimage="" border="solid,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
إن كان قصد عداك تعطيل ممشاك = حقك علينا ما نوقف ولا يوم .
إن قاله الله مانضيّع لك مناك = نسجد لرب البيت في القدس ونصوم [/poem]
يشير خالد الفيصل في البيت الأخير لمقولة الملك فيصل المشهورة قبل
اغتياله بفترة : (( سنصلي العيد القادم في القدس بإذن الله))
الله يرحمه و اسكنه الجنان ونعم القائد والأمـام والملك
هل تذكرزن عندما قام صدام بقصف اسرائيل في 1991 بصواريخ سكود
حيث قصفها ببضع وثلاثين صاروخا الله أكبر
حقيقة للتاريخ .. وجدت الانتفاضة الفلسطينية عند صدام حسين ما لم تجده لدى كثير من الدول العربية التي تتشدق بحب فلسطين والتضامن مع شعبه.
كانت المعونات العراقية مركزة بالدرجة الأولى على دعم ومساندة الانتفاضة السرية والعلنية، وقد قال بوش مرارا و تكرارا: "إن السلام بين العرب وإسرائيل لن يتحقق ما دام صدام حسين في السلطة، وسنتمكن من تحقيق السلام بعد زوال هذا النظام"
بعد سقوط بغداد في يد الأمريكيين قال شارون : "الآن يعيش الإسرائيليون بأمان".
ألم يقف صدام حسين في آخر مؤتمر بغداد وقد بلغ به الغضب منتهاه ورفع مسدسه أمام جميع القادة العرب وقال: "والله.. من يعمل أي علاقة مع إسرائيل أقتله بهذا المسدس..ولو كان على فراشه".
وخلال نفس هذا المؤتمر، اقترح معمر ألقذافي كسر الحاجز النفسي مع إسرائيل، فقاطعه صدام غاضبا : "إنجب" (أخرس باللهجة العراقية) فسكت القذافي ولم ينبس ببنت شفة..
وفي مؤتمر بيروت أعلن العراق عن خطة عسكرية جاهزة لقتال الإسرائيليين موزعة الأدوار، وكان رد العرب آنذاك إهمال الاهتمام بالخطة وتشكيل لجنة لبحث مطلب القذافي، الرامي إلى إدخال إسرائيل في الجامعة العربية ومناقشة فكرة هدم المسجد الأقصى وبناء مسجد آخر بدلا عنه في فلسطين .
الله أكبر الله أكبر عليك يالسيف العرب
أرادوا إعدام الرئيس صدام حسين في غفلة من التاريخ، لكنهم بفعلهم هذا أدخلوه شهيدا متن التاريخ، ورموا بأنفسهم من حيث لا يحتسبون في مزبلة التاريخ:
أعدم الرئيس صدام حسين إذن في ظل غياب القانون والشرعية الدولية والعدل. وفي ظل سيادة الخذلان العربي الرسمي
في لحظة مواجهة الموت المحقق تألق صدام حسين وبدا جلادوه أشد خوفا منه، بالرغم من أنه كان مكبل اليدين والرجلين.
لم يكن الهدف هو كسر عنق صدام حسين ولكن كسر عنق العرب والمسلمين، حتى لا ترفع هامتهم ثانية مهما حدث و إلى الأبد.
مرفوع الرأس جاء، ومرفوع الرأس ذهب.
وقف أمام موته بشرف وكرامة وعزة نفس لا يقدر عليها إلا الأبطال الحقيقيون.
مات وقرآنه بين يديه، مات وهو يهتف "الله أكبر"، ومات وحرية العراق وعروبة فلسطين كانتا نداءه الأخير، الأخير.
حاولوا إذلاله، ولكنه أذلهم.
ساوموه على حياته من اجل أن يرهنوا مستقبل العراق، فساومهم على موتهم من اجل عودة وطنه سيدا مستقلا.
أرادوا منه أن يبيع لهم موقفا، فاشترى موته بموقف لن يختلف في شجاعته وبسالته أحد. فانتصر عليهم حتى أخر لحظة في حياته، وسيظل منتصرا عليهم إلى الأبد.
وأخيرا، أسرعوا بقتله، لأنهم سئموا هزيمتهم أمامه. ضاقوا ذرعا بخذلانهم فبطشوا به.
دخل في رحاب الشهداء من أوسع الأبواب، وهذا حق لن يقدر أي أحد أن يسلبه منه.
قال الله تعالى:ٍ[وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ]
أي حـاكم عربي يتجه ويهتم بقضيه فلسطين مصيره مصير
الملك فيصل والقائد صدام نحسبهم شهداء والله حسيبهم
وبالنهايه
مع أوبـامـا
عطني زقـاره وقرب الكوك
[/align]
المفضلات