بسم الله الرحمن الرحيم
بجد نحن غفلنا عن منتديات الشبكة الليبراليه السعوديه...وعن كتابها ..ومايبثونه من سموم على الدين والوطن والقياده
فهؤلاء خونه عملاء اذناب...لايقلون خطرا عن اعداء الوطن ...
الشبكة الليبراليه السعوديه ...تروج في منتداها للبطولات الحوثيه ...وكيف انهم كسبوا غنائم من الجيش السعودي وكسروا هيبته وشوكته
ووضعوا هؤلاء الليبراليين الروابط المتعلقه بالصوت والصوره لبطولات الحوثيين ...ضد الجيش السعودي
فأين الوطن عن هؤلاء الجواسيس الاذناب الخونه العملاء هؤلاء الليبراليين ..اعداء الدين والوطن والقياده
فلا حول ولاقوة الا بالله
وحسبنا الله ونعم الوكيل عليهم و
هؤلاء يروجون للحوثيين (اخزاهم الله) بأن الحوثيون كسبوا غنائم من السعوديه وووو
اليكم المصدر
http://www.montdiatna.com:8686/forum...d.php?t=122556
الجميع يرى ما يدور في الساحة الثقافية وتصدر بعض الكتاب الليبراليين السعوديين كما أسموا أنفسهم
وكأنهم المدافعون عن دولتنا من توجه علمائنا وفضح مخططاتهم النتنه من أجل إفساد المجتمع السعودي وزعزته إستقراره على طول السنين
والغريب أنهم الآن هم الذين يسيطرون على الأعلام بشتى نواحيه
ويتكلمون عن الحرية وخزعبلات لا تسمن ولا تغني من جوع
ولكن الحقيقة هم أعداء هذا الوطن الغالي
ويريدون إفساد الوطن وأكبر دليل على ذلك أنهم أصحاب سوابق وفساد
أكثر هؤلاء الليبراليين والتنويريين كانوا في الماضي من دعاة الثورة والتوجهات اليسارية المنحرفة
أو كانوا تكفيريين ومنهم من سجن في قضايا التنظيمات المسلحة والأحزاب المحظورة
ومع ذلك فلا يتكلمون عن ماضيهم أو يشيرون إليه بينما يقبلون توبة من وافقهم في الفكر
ولكنهم عندما يأتون إلى مخالفيهم من أهل العلم والدعوة فإنهم يصفونهم بالتطرف ولا يقبلون منهم قولاً ولا رأياً
إلا بعد أن يعلنوا تراجعهم عن أفكارهم وعلى رأس ما يطلبونه منهم هو القبول بالليبراليين والتنويريين
فإن لم يفعلوا فهم من دعاة الإرهاب والمغذيين له.
حتى الذين أسمو أنفسهم التنويريين لم يكونوا أحسن حظا من أولئك ومن يتتبع سيرتهم يجد لديهم الانحرافات العلمية والفكرية والسلوكية الخطيرة
فمنهم من ساهم في تفجير المنشآت الحكومية ومنهم من قام بتهريب الأسلحة ومنهم من كان في تنظيمات وخلايا سرية إلى غير ذلك من الموبقات.
هل بعد هذا ولاء للدولة حفظها الله
بل هؤلاء هم أعداء الدولة السعودية والوظن الغالي الذي أسس على كتاب الله وسنة رسوله كما أكد ذلك ملك الإنسانية حفظه الله ورعاه
الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (67) وَعَدَ الله الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ (68)} [سورة التوبة: 67-68
و
يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ} [سورة المنافقون:
و
إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ} [سورة المنافقون
و
الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ إِلاَّ جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللّهُ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أليم[/
المفضلات