صفحة 9 من 14 الأولىالأولى 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 الأخيرةالأخيرة
النتائج 81 إلى 90 من 140

الموضوع: ][طـــــــريق الســـــــــعاده][

  1. #81
    لــــؤلــــؤة الصورة الرمزية لوليتا


    تاريخ التسجيل
    03 2007
    الدولة
    in heart
    المشاركات
    12,040
    المشاركات
    12,040
    Blog Entries
    17


    *
    *


    وبهذا ينتقل المسلم في تأمله إلى المحور الثالث والأخير في فهمه للوجود،
    وهو الكون الذي يحوي كل الكائنات المحيطة به، ويبدأ التأمل فيه من قوله تعالى:
    "قل انظروا ماذا في السموات والأرض" [يونس: 101]،

    ثم يمضي في دراسة عشرات الآيات التي تدعوه للتفكر في خلق الله وبديع صنعه، ليخرج منها بنتيجة مشابهة للتي حصل عليها من تأمله السابق في حقيقة وجوده وحياته،
    وسيكتشف أن فهمه للكون يجب أن ينطلق أيضا من إدراك حقيقتين متكاملتين:
    الأولى هي حقيقة أن الله تعالى قد سخّر له معظم ما يحيط به من كائنات، إذ أن تفضيله عليها ليس مقتصرا فقط على تمتعه ببعض الميزات،
    بل يعدوه إلى تسخير هذه الكائنات لخدمته وتحقيق رفاهيته.
    قال تعالى: "ألم تروا أن الله سخر لكم ما في السموات وما في الأرض وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة" [لقمان: 20]،
    "وسخر لكم الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون" [النحل: 12]،
    "هو الذي جعل لكم الأرض ذلولا فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور" [الملك: 15].

    وسيجد المسلم في مزيد من الآيات دلائل باهرة على تسخير هذا الكون له وتمكينه منه، وفي هذا إشارة لطيفة إلى ضرورة استئناسه بهذا الكون،
    واستبطانٌ للنهي عن الجزع مما قد يلاقيه فيه من كوارث ونوازل قد تحل به،
    فالطبيعة إذن ليست في تحدٍ دائم مع الإنسان الضعيف، والإنسان أيضا ليس في صراع مستمر للتغلب على طغيان الطبيعة.

    أما الحقيقة الثانية فهي أن الكون لم يكشف للإنسان كل أسراره بعد، فعلى الرغم من التسخير والتمكين إلا إن طائفة أخرى من المكوَّنات ما زالت غائبة عن إدراك الإنسان أو خارجة عن سيطرته،
    فالكون يضج بالملائكة والجان، وقد يحتوي أيضا على مخلوقات أخرى ليس في مُكنة الإنسان التعرف على حقيقتها أو حتى العلم بوجودها.
    ووجود الإنسان فيه لا يعدو أن يكون ذرة صغيرة لا تكاد تذكر أمام عظمة هذا الكون واتساعه.

    وبهاتين الحقيقتين تتكامل رؤية المسلم للكون المحيط، فهو مدرك تماما لمكانته المتميزة بين كافة المخلوقات، حيث جعله الله تعالى مركز الوجود الذي تُسخر له معظم الموجودات الأخرى،
    وهو في الوقت نفسه مدرك لحقيقة استغلاق بعض الأبواب عليه، وأن قدراته العجيبة مهما بلغت من سمو فإنها لن تطرق تلك الأبواب،
    ولكنه مع ذلك مدعوّ للبحث والفضول،
    فقد حث القرآن الكريم على التساؤل والنظر، وهذا ما فهمه إبراهيم الخليل عليه السلام عندما سأل ربه أن يريه كيفية إحياء الموتى،
    لعلمه بأن التطلع إلى معرفه هذه الأسرار لا يتناقض مع الإيمان بها على الرغم من استغلاقها.


    *
    *



    لا اله الا الله محمدا رسول الله

  2. #82
    لــــؤلــــؤة الصورة الرمزية لوليتا


    تاريخ التسجيل
    03 2007
    الدولة
    in heart
    المشاركات
    12,040
    المشاركات
    12,040
    Blog Entries
    17


    *
    *


    النتيجـة

    بهذا الإيمان يتصالح المسلم مع خالقه ونفسه والكون الذي من حوله،
    فهو مدرك أولا لحقيقة عبوديته لله تعالى وقائم بما يلزم عنها من واجبات،
    ومدرك ثانيا لقيمة نفسه كمخلوق أكرمه الله بتسخير الكائنات له، وأنه قد هبط إلى الأرض ليمتحن فيها قبل أن يعود إلى الجنة التي خُلقت له،
    فهو مكلف بإعمار هذه الأرض "هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها" [هود: 61]،
    ومكلف أيضا بترويض نفسه للأخذ من الشهوات ضمن قيود الشرع وحدود الحاجة.

    فإذا انتهينا إلى هذا الفهم المتكامل للخالق سبحانه وللنفس والكون، فقد حقّ لنا الآن أن نتساءل عن النتيجة العملية التي يمكن أن نجنيها من تطبيق هذا المفهوم،
    ولعل خير إجابة عن هذا السؤال تتخلص في استقراء الواقع الذي عايشه أشخاص سبق لهم وأن طبّقوه، ولن نجد مثالا أفضل من الصحابة رضي الله عنهم.

    لقد نشأ الرعيل الأول من أمة الإسلام على تربية قرآنية فريدة، فهي لا تقتصر في عرض المفهوم الشامل للوجود -السالف بيانه- على الجانب الفكري فحسب،
    بل تخاطب كلا من العقل والوجدان في تناسق بديع معجز.
    وقد لخص أبو بكر الصديق رضي الله عنه هذا المنهج في وصيته لخليفته عمر بقوله:
    "ألم تر يا عمر، إنما نزلت آية الرخاء مع آية الشدة، ونزلت آية الشدة مع آية الرخاء، ليكون المؤمن راغبا راهبا،
    لا يرغب رغبة يتمنى فيها على الله ما ليس له، ولا يرهب رهبة يلقي فيها بيديه" [7]
    ، فكان الصحابة يقرءون القرآن على حال من الرغبة والرهبة، وقلوبهم تتفطر شوقا إلى لقاء الله وخوفا منه في آن معا[8].

    وكان القرآن الكريم يتنزل تبعا لتدرجهم في هذه التربية، فبعد أن انتصروا في أول غزوة لهم في بدر ووجدوا بين أيديهم الكثير من الغنائم،
    وكانوا قد تركوا لقريش أموالهم وهاجروا إلى يثرب محتسبين أجرهم على الله،
    عندها تنازع الشيوخ الذين بقوا تحت الرايات مع الشباب المحاربين في اقتسام الغنائم،
    فما أن لجأوا إلى رسول الله ليقسم بينهم حتى تنزل الوحي ينهرهم:
    "يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله والرسول فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم وأطيعوا الله ورسوله إن كنتم مؤمنين،
    إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا وعلى ربهم يتوكلون،
    الذين يقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون، أولئك هم المؤمنون حقا لهم درجات عند ربهم ومغفرة ورزق كريم" [الأنفال: 1-4]
    ، عندئذ ارتدعوا جميعا -رضي الله عنهم- وتركوا الغنائم للرسول فرحين بنصر الله تائبين إليه،
    وما أن عادت الطمأنينة إلى قلوبهم الطاهرة وطردوا عنها علائق الدنيا حتى تنزل الوحي بقسمة الغنائم:
    "واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل..." الآية [الأنفال: 41].

    وما أن نضج المفهوم المتكامل للإيمان في قلوب تلك الأمة حتى خرجوا ليفتحوا مشارق الأرض ومغاربها، غير آبهين بزخارف الدنيا التي انبسطت تحت أقدامهم،
    إلى أن دخل ربعي بن عامر بثوبه المرقع على قائد الفرس رستم وهو يمزق البُسط الفاخرة برأس رمحه،
    ويقف رافع الرأس وهو يتحسر على الرعية التي طأطأت الرؤوس للقائد قائلا: "أتينا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، ومن جور الأديان إلى عدالة الإسلام، ومن ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة"،
    فيتهامس الجلوس من كبار القوم: "والله لقد تحدث بكلام طالما تطلع إليه عبيدنا".

    أما اليوم، فلن نفاجأ كثيرا بنتائج الاستقصاء الذي أجرته مجلة النيوزويك الأمريكية حول أكثر شعوب العالم سعادة،
    حيث تربّع الشعب النيجيري الفقير ذو الأغلبية المسلمة على رأس القائمة التي تضم خمسا وستين دولة،
    وتلته شعوب كل من المكسيك، فنزويلا، سلفادور وبورتوريكو،
    بينما احتلّت الدول المتقدمة - أمام دهشة معدّي التقرير- مراكز متأخرة على سلم السعادة.

    ولكننا قد نقف طويلا أمام اعتراف معظم الأمريكيين المستجوبين في التقرير بأن السعادة لا تتعلق بالغنى والمال[9]،
    وهو ما يبدو مستغربا في مجتمع براغماتي قام في تأسيسه على أكثر أشكال الرأسمالية تطرفا.
    الأمر الذي دفع المجلة ذاتها فيما بعد لتقصي ظاهرة عودة الدين للانتشار في الولايات المتحدة[10]،
    لتدور التساؤلات من جديد حول السعي اللاهث للأمريكيين في البحث عن السعادة، عبر وصفات التأمل العابرة، والتي تؤخذ كجرعات لعلاج النفوس المتعبة.

    أما التساؤل الذي لم يتجرأ أحدهم على طرحه فهو:
    ماذا عن العلاج المتكامل الذي يفي بحاجات كل من الروح والجسد والمجتمع عامة في تناسق تام ويهدي الإنسان إلى طريق السعادة الحقيقية في هذه الحياة، ثم يضمن له السعادة الأبدية في ما بعدها؟

    هذا هو السؤال الذي ما زال الإنسان مصرّاً على التفلسف حوله، وبعيدا عن مصدره الأصيل.
    قال تعالى: "يا حسرة على العباد، ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون" [يس: 30].



    *
    *



    لا اله الا الله محمدا رسول الله

  3. #83
    لــــؤلــــؤة الصورة الرمزية لوليتا


    تاريخ التسجيل
    03 2007
    الدولة
    in heart
    المشاركات
    12,040
    المشاركات
    12,040
    Blog Entries
    17


    *
    *



    المصدر صيد الفوائد

    نفعنا الله واياك بما تقدم ابو ضارى
    احترامى

    *
    *



    لا اله الا الله محمدا رسول الله

  4. #84
    -


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    المشاركات
    34,989
    المشاركات
    34,989
    Blog Entries
    78


    من البديهي أن تحدث المنكرات
    و يكثر المتسلقون
    اذ طالما ليس لدينا ثبات على الكلمة والموقف
    طريق السعادة ليست حروف تقال
    وليس عبارات يتم رسمها
    بل هو طريق لمن اهتدى واتقى
    طريق السعادة طريق العارفين
    و منال السائلين
    وليس لمن باع دينه ودنياه بدينار
    طريق السعادة
    جهد فردي و عالم لا يعرفه الكثير من الناس
    و هنيئاً لمن عمل بالخفاء
    وقدم للغير خير الاعمال
    وشكر غيره
    الموضوع كله بقلم لا يعرف سوى النقاء
    قلم أجحده من حوله فتحول الطريق الى طريق شقاء



    هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!

  5. #85
    -


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    المشاركات
    34,989
    المشاركات
    34,989
    Blog Entries
    78


    ثناء المرء على نفسه له 4 حالات:



    - أن يريد بذلك التحدث بماأنعم الله عليه من الإيمان


    - أن يريد تنشيط أمثاله لماهو عليه


    فهاتان الحالان محمودتان لما تشتملان عليه من هذه النيةالحسنة


    - أن يريد الفخر والتباهي على الله تعالى بماهو عليه من الإيمان فهذا غيرجائز


    - أن يريد مجردالخبر عن نفسه بماهو عليه من الإيمان؛فهذا جائز وتركه أولى



    [ابن عثيمين]



    هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!

  6. #86
    -


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    المشاركات
    34,989
    المشاركات
    34,989
    Blog Entries
    78


    قبل أن تعلقي على أي شائعة عن إحدى النساء"اجعلي نفسك

    مكانها"،واتخذي حسن الظن والورع حماية



    قالت امرأة أبي أيوب له : أما تسمع ما يقول الناس في عائشة[بشأن

    الإفك]؟قال :نعم ،وذلك الكذب، أكنت فاعلة ذلك؟ قالت:لا، قال:

    فعائشة خير منك

    وسأل صلى الله عليه وسلم زينب بنت جحش عن ذلك
    [مع كونها ضرتها]

    فقالت:أحمي سمعي وبصري ، ما علمت إلا خيرا

    [ينظر:ابن كثير]



    هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!

  7. #87
    مراقب المضايف الاسلامية الصورة الرمزية ابو ضاري


    تاريخ التسجيل
    03 2007
    الدولة
    الجبي
    العمر
    45
    المشاركات
    15,733
    المشاركات
    15,733
    Blog Entries
    1


    نعلم كل العلم ان السعاده هي
    مطلب كل انسان في هذا الوجود ...واعظم سعاده
    هي السعاده الروحيه ..المتمثله في اعماق النفس ...
    واليكم بعض اسباب السعاده الحقيقيه .....


    "فكر واشكر"

    والمعني ان تذكر نعم الله عليك فاذا هي تغمرك من
    فوقك ومن تحت قدميك(وان تعدوا نعمه الله لا تحصوها)
    صحه في بدن, امن في وطن, غذاء وكساء, وهواء وماء,
    لديك الدنيا وانت لا تشعر, تملك الحياه وانت لا تعلم.
    عندك عينان ولسان وشفتان ويدان ورجلان هل هي مسالة
    سهله ان تمشي علي قدميك, وقد بترت اقدام,
    وان تعتمد علي ساقيك, وقد قطعت سوق, احقير ان تنام ملء
    عينيك وقد اطار الالم نوم الكثير, وان تملا معدتك
    من الطعام الشهي, وان تكرع من الماء البارد وهناك من
    عكر عليه الطعام, ونغص عليه الشراب بامراض واسقام.
    تفكر في سمعك وقد عوفيت من الصمم,وتامل في نظرك
    وقد سلمت من العمي , وانظر الي جلدك وقد نجوت
    من البرص والجذام, والمح عقلك وقد انعم عليك بحضوره
    ولم تفجع بالجنون والذهول.فكر في نفسك, واهلك, وبيتك,
    وعملك, وعافيتك, واصدقائك, والدنيا من حولك فكر واشكر.










  8. #88
    لــــؤلــــؤة الصورة الرمزية لوليتا


    تاريخ التسجيل
    03 2007
    الدولة
    in heart
    المشاركات
    12,040
    المشاركات
    12,040
    Blog Entries
    17


    *
    *

    السعادة

    السعادة ليست احجية او معترك صعب اختراقه او هدف مستحيل الوصول اليه
    السعادة نصل اليها بكل يسر حين نضع الله بقلوبنا ونصب اعيينا فى كل امر وفكر وحركة
    كلما اتبعنا شرائعه وادينا ما علينا من واجبات نحوه تعالى جل وعلا وكلما استوصينا ووصينا بما امر وامرنا به وانتهينا عن ما نها ونهينا عنه
    نصل الى عمق السعادة وتلك الروحانية التى تتملكنا فلا نعد نشعر بعدها باى ضيق او حزن
    ومن هنا نصل الى السعادة فى الدارين


    *
    *



    لا اله الا الله محمدا رسول الله

  9. #89
    لــــؤلــــؤة الصورة الرمزية لوليتا


    تاريخ التسجيل
    03 2007
    الدولة
    in heart
    المشاركات
    12,040
    المشاركات
    12,040
    Blog Entries
    17


    *
    *

    وتكمن عمق السعادة فى العطاء
    اعطاء النفس كل ما يجبلها على التقوى والايمان
    اعطاء الاخرين من حولنا ما يمنحهم السعادة
    ومساعدتهم فى كل شأن لهم ومعاونتهم على الوصول الى طريق السعادة
    ودون الانتظار لمقابل لهذا العطاء
    وهنا تصل الى سعادة لا متناهية من الاحساس بالشفافية والتخلص من الاسقاطات الدنيوية من المصالح والمقابل لكل عطاء


    *
    *



    لا اله الا الله محمدا رسول الله

  10. #90
    لــــؤلــــؤة الصورة الرمزية لوليتا


    تاريخ التسجيل
    03 2007
    الدولة
    in heart
    المشاركات
    12,040
    المشاركات
    12,040
    Blog Entries
    17


    *
    *

    وللسعادة دروب قد تعترضها الاشواك
    وللتخلص منها لابد ان نصل الى درجة من الصدق مع النفس تمكنا من تخطى كل العقبات التى تعترضنا للوصول الى السعادة
    الصدق مع النفس من اهم اسباب الوصول الى السعادة
    فان صدق الانسان مع نفسه يعنى صدقه مع ربه ومع من حوله
    يصدق فى سره وفى علانيته
    وما يقوم به بينه وبين نفسه يعلم يقينا ان الله ثانيه وثالثه واوله واخره
    وان صدق مع ربه فلن يخاف او يخشى بنى البشر من حوله
    وبهذا الصدق يصل الى درجة من النقاء لا تخوله معها اى احساس بخوف من شئ الا من خشية فقده لحب الله ورضاه
    وهنا يصل الى مرتبة عليا من مراتب السعادةفى الدنيا والآخرة


    *
    *



    لا اله الا الله محمدا رسول الله

صفحة 9 من 14 الأولىالأولى 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته