.
.
.
.
.
أنّ الله لما أراد ألا يقطع حسنات أهل العلم بعد مماتهم ...
قيض من الجهّال من ينالهم بالسب والثلب ...
وماعلم ذاك الجاهل .. أنه إنما يعطيهم من حسناته ...
ولا تخلو مضايفنا من هذا الصنف ...
.
.
.
.
.
هكذا علمتني المضايف ...!
.
.
.
.
.
أنّ الله لما أراد ألا يقطع حسنات أهل العلم بعد مماتهم ...
قيض من الجهّال من ينالهم بالسب والثلب ...
وماعلم ذاك الجاهل .. أنه إنما يعطيهم من حسناته ...
ولا تخلو مضايفنا من هذا الصنف ...
.
.
.
.
.
هكذا علمتني المضايف ...!
.
.
.
.
.
أنّه لاشئ يفرحك أكثر من أن تناقش بعض إخوانك ..
فلاتجد منهم إلا كل أدب واحترام ...
فتتمنى لو أنّك أعدت النقاش من بدايته ...
عندها .. فقط تقول ..
لسّه الدنيا بخير ...
شكرا وسمي .. شكرا أبو رغد ...
.
.
.
.
.
هكذا علمتني المضايف ...!
.
.
.
.
.
أنّ إطلالتك الأولى ... ككاتب ... هنا ...
تعطي انطباعا عنك للمتابعين الجيدين .... هنا ..
فاحرص أن تكون ... اطلالتك الأولى .... رائعة ...
كثيرون .... جاؤوا .. وغادروا ..
ولم يحصلوا على الاهتمام ...
لأن اطلالتهم الأولى ... كانت ... سخيفة !!
.
.
.
.
.
هكذا علمتي المضايف ...!
.
.
.
.
.
عندما ترى بعض الأعضاء الفاعلين ....
والذي أمضوا سنوات عديدة هنا ..
ثم تنظر إلى عدد مشاركاتهم ... فتجدها قليلة ...
مقارنة بغيرهم ...
عندها .. تعلم يقينا ...
أنّ خير الكام ...
ما قلّ ...
ودلّ ..
.
.
.
.
.
هكذا علمتني المضايف ...!
.
.
.
.
.
أنّه عليك .. بالفكرة الأولى ...
ودع الكلام يخرج من القلب ..
عبر الكيبورد ...
بلا تنسيق ... أو مداراة ...
.
.
.
استفدتها من عبدالرحمن ...
.
.
.
.
.
هكذا علمتني المضايف ...!
.
.
.
.
.
أنّ هناك بعض العلاقات مع بعض الأشخاص ..
يجب ألا تتجاوز حدّا معينا ...
فإنها متى ماتجاوزت ذلك الحد ..
فسدت تلك العلاقة ..
.
.
.
.
.
هكذا علمتني المضايف ...!
.
.
.
.
.
أنّ بعض الأعضاء بنوا لهم سمعة كبيرة من خلال الردود ..
والتي غالبا ماتكون ردود من قبلهم مفتاحا لهم ..
لذلك تجدهم يعتذرون عند طلبك منهم كتابة موضوع ...
وماذلك .. إلا خشية .. أن يكتشف فقرهم في هذا الجانب ..
.
.
.
.
.
هكذا علمتني المضايف ...!
.
.
.
.
.
ألاّ تكون نظرتي للأعضاء ..
مبنية على نظرة غيري ...
يجب أن يكون لي منظاري الخاص الذي أحكم من خلاله على الأعضاء ...
وعلى علاقاتي معهم ..
.
.
.
.
.
هكذا علمتني المضايف ...!
.
.
.
.
.
أنّ هناك فترات ركود في المضايف ...
فاحرص على ألا تكون نشيطا وقت النشاط ...
راكدا وقت الركود ...
ولكن أطلق لافكارك العنان ... ودع حبل قلمك على غاربه ...
فالمهم أن تصل رسالتك ...
ولعل الله أن ينفع بكلمة تكتبها في وقت الركود ...
أكثر من نغعها في وقت ... النشاط ... وكثرة الردود ...
.
.
.
.
.
هكذا علمتني المضايف ...!
.
.
.
.
.
حذارِ أن تجبر قلمك على الكتابة ...
عندها ... سيخذلك .. قلمك ...
وتطيش أفكارك ...
.
.
.
.
.
هكذا علمتني المضايف ...!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات