::: هكذا علمتني ... المضايف :::

[منصور الغايب]

.
.
.
.
.

أنّ البعض هنا ...


يفتخر .. بكثرة مشاركاته .. التي تُعدُّ بالآلاف ...


ولو غربلتها ...

لكانت هباء منثورا ...

أخشى أن أكون منهم ...

.
.
.
.
.

هكذا علمتني المضايف ...!

[منصور الغايب]

.
.
.
.
.

أن الكثيرون هنا .. يخفون .. ما يرونه .. خوفا من موجة عارمة ..


والقليل هنا .. من يظهرون ما يعتنقون .. وإن كان خطأ ...


وهم يستحقون الاحترام .. بلاشك ... على شجاعتهم ..


بلاشك ..


منهم...


أهدااااب

.
.
.
.
.

هكذا علمتني المضايف ...!

[منصور الغايب]

.
.
.
.
.

إذا كتبت موضوعا ...


لاتهتم بعدد الرادين ...


وافرح بعدد القراء .. والمارين ...

فالمهم ..

أن تصل رسالتك ...

.
.
.
.
.

هكذا علمتني المضايف ...!

[منصور الغايب]

.
.
.
.
.

أنّه ما من شئ يفسد عليك فرحك بموضوع كتبته ..


أكثر من كيل المدح ...


الذي تعلم يقينا ..

أنّك لا تستحقه ..

ممّا يجعلك تحجم عن الكتابة ..

مستقبلا ..

.
.
.
.
.

هكذا علمتني المضايف ...!

[منصور الغايب]

.
.
.
.
.

أنّ هناك أعضاء .. يجب أن تعض عليهم الادارة ... بنواجذها ...


فوجودهم ... غير ...


لأنهم ببساطة .... غير ...


بلاشك ..


منهم ...


الشبث ... أبو ماجد ..

.
.
.
.
.

هكذا علمتني المضايف ...!

[منصور الغايب]

.
.
.
.
.

أنّ عبارة ...


مو كلّ ما يطري على البال ينقال ...


لو جعلها كل عضو هنا ... نصب عينيه ..


لأراح .. واستراح ...

.
.
.
.
.
هكذا علمتني المضايف ...!

[منصور الغايب]

.
.
.
.
.

أنّ اختيارك للاشراف ...


لايعني كونك الأفضل ... أو الأميز ...


وإلا لو كان .. الامر ... هكذا ...


فماذا تتوقعون .... لمتعجب ... وعبدالرحمن !!

.
.
.
.
.

هكذا علمتني المضايف ...!

[منصور الغايب]

.
.
.
.
.

أنني لا أتحدث عن المضايف ... مع أشخاص .. أعرف أنهم


من أهل المضايف ..


إذا واجهتهم ... خارج أسوار المضايف في الحياة العامّة ...


فبعضهم ...


يعيش هنا .. شخصية ... مختلفة ...


لايحب أن يطّلع عليها أحد ...


لذلك ... يكون لقائي مع الأصيل ...


مختلفا ...

.
.
.
.
.

هكذا علمتني المضايف ...!

[منصور الغايب]

.
.
.
.
.
أن بعض الأعضاء ..

يظنّ أن لصغر السن ... ميزة ...

لذلك .. فهو لايكتب عمره الحقيقي ... ويختار عمرا أقل ...

مع أن الواقع .. يقول ...

بأن ... الاعضاء الاكبر سنا .. هنا ... هم الأميز في كل شئ .... ولوشئت ... لسمّيت ..

.
.
.
.
.

هكذا علمتني المضايف ...!

[منصور الغايب]

.
.
.
.
.

أنّه كلما زادت ثقة من حولك ... بك ..



زاد الحمل .. المرمي على عاتقك ..


فكن على قدر المسؤولية ..


او انسحب ..


بوجه أبيض ...

.
.
.
.
.

هكذا علمتني المضايف ...!