حزم الامتعة ...

[منصور الغايب]

ليتها لم تخرج يابو عبدالله هذه الامتعه

لانني اتضايق منها اذا كان احد الغالين سوف يحزم امتعته

لكن وربما لن ياتي الاستذان

... هذا يعود للمعازيب يابو ضاري ...


وإلا أنا رجال طرقي ... كل يوم يصير لي معزب


لاهنت يابو ضاري ...

[منصور الغايب]

لا يامنصور...

اول ماشفت العنوان قبل ادخل ترددت ادخل او ما ادخل

يمكن العنوان تشويقي ... بعد مادخلت ...

صدمه .. معقوله مشرفنا .. افا تمشي وتخلينا ..

لحظه .. ابعيد قراءة الموضوع يمكن اني غلطان

هلا وسمي ...


ماني ماشي يارجال ..


بس مجهز غريضاتي ...


عشان إذا أحد قالي ... امش ... ما أتعطل


لاهنت ياوسمي ..

[منصور الغايب]

[align=center]تَروْنَ.. ما لا نرى[/align]

أسأل الله أن تطون الرؤية ... صائبة ..


شكرا أستاذ متعجب ..

[منصور الغايب]

كثير من الأحيان الإنسان يحتاج فقط إلى فترة نقاهة و تجديد نشاط ..

لاتخاذ قرار بعيداً ضبابية السماء و انعدام الرؤية ..

الهجرة ليست حلاً ..

في رأيي هي هروب من واقع و عجزّ عن حل مشكلة ..

سيأخذك الحنين إلى نفس المكان ..

كـ طين يحنّ إلى طين ..

تقديري ..

شكرا لك أختي الفاضلة ...


وها أنا ذا موجود ... والحمدلله ....


هو ليس هروبا بقدر ما يمكن أن نسميه ... احترام للذات ... فقد ... نفد ما معي ...


والحنين .. هو من يقودني إلى هنا دائما ..


شكرا لك ...

[منصور الغايب]

على طاري الطّين


أجمل تحدّي للذات هو إحداث الفَرْق


ووضع بصمة على صفحات نتّ...كنقطة عنبرٍ في سايت شمّر


بصمة مهزوم... لا نُريدها

ليست من مهزوم ... يابو عبدالرحمن ...


ولكن .. قل أنها .. من مصدووووم ...


ترى ... بين الهزيمة والصدمة فرق ؟!

[منصور الغايب]

منصور


وين تبي تروح

ما رحت عاد ألا يوم أغليتك
منصور اذا أنت تمر بظروف أو ضغوط حاول تتغلب عليها




بقائك مهم للمضايف التي أحببتها و هي أحبتك



منصور عين خير ترى العام بحاجتك

وانا بحاجتكم يافهد ...


الامر .. بسيط .. وانا اخوك .... انا معكم ... ولكن ... امتعتي محزومة .. فقط


شكرا لك فهد ...

[بنت الجبل آخت القصيد]

ليه كذا

[منصور الغايب]

نعـــــــــــم



ابو عبدالله

... ماسويت شئ

[ابو فارس]

على عجل
لكن الكتابة واجبة عليّ هنا

امتعتك سأخذها في داري
وسأثبتها بمسامير الغلا
على جدار المحبة
في غرف المضايف

وسأعود لانثر لك عبير الاخوة هنا
واتنفس انا وانت الصعداء يا ابا اعبدالله

على رسلك وهونك

مررت مسرعا
ووقفت مجبرا
وسأعود مختارا
فانتظرني

دمت بخير

[منصور الغايب]

ليه كذا

ما أدري