:: السلام عليگم >> ردو السلام ولا ترى بعلم شقردي "
أخباركوو ..؟
لا حد يقوم ، حلفت ... "
قبل أهدعش سنہ هيگ شي ... گنا جالسين جلسہ عائليہ و فجأه نسمع صوت عند الباب إلا هذا صوت " أم دلق " هذه أحسن وحده تصلح مرقوق في الفريج ، يعني إذا طق الباب اروح اوايتس مع البخيش إذا هي أناظر يدينہا أگو صحن مرقوق و لا ما أگو صحن مرقوق، و على أساس هالشي افتح لہا . و طبعا" ولدها گبري ، گان صديق الطفولہ "
الوگاد رحت للباب جبت مركى ثم رقيت ، و أوايتس .. ولا ما في مرقوق .. و فتحت لـہا وقلت لہا ما عندي آحد ماما مو عندي روحي بيتگم >> يا قليلة الفود .. "
تقول : مابي امتس " جيت أسألگ )))ماعندگ لو جاگيت عن هالجميده((( ، يا وليدي يا سمااا و الله أن دلق يتنافض متجمد .."
و بگل قلة أدب قلت : ما عندي شي و حطي دلق بالمكرويف ... عشان يروح الثلج هاهاهاهاهاي ... طراخ .. >> صوت الباب لما انصفق ..
رجعت عند الماما .. و طبعا" قالت ليـہ ما فتحتي .. قلت : دق البيجر حقہا ولا هو أبو دلق و رجعت بيتہا >>> يلعن أبوه التسذب .. لو عندها بيجر ما جت لخشتگ تبي جاكيتات >> جمع جاكيت .
و شوي دق الثابت ولا هي جازورا >>> خطيبة أبو طروق ..تبي تسير ..
رحت گشخت ، لبست تنوره گلوش حمرا و بلوزه خضرا >> گنت أشجع الإتفاق ..
و اللي مايعرف الگلوش يسأل وش يعني ..!
و آثاري جازورا سحبت على أوم الجيـہ ... رحت نمت ، و ماصحيت إلا بصوت الماما و هي تصارخ : قومي يا ملا القمام الساعہ سبع و باصگ عند الباب .. "
و أنا أفرفح مدري من وين أبدأ ..
أنخبصت لأني أدري الباص ما ينتظرنـي .. يقول : أتنين بوري إزا ما يتلع أنا في روه >>> طامع بي لأني وغيد .. !!
و أنا على طول أرمي بلوزتي و ألبس مريولي و أمشط شعري من فوق لفوق .. لأني لو بتعمق موب أحسن لي "
و آلبس شرباتي و نعولي " تگرمون" و آخذ مطارتي و شنطتي .. و طيران .. و الحمدللہ هذا هو الباص ما بعد راح ..."
تلاحظون إني ماغسلت وجهي ... !!!
>>> أشوى ماحد شاف .
مافات شي ، فتحت المطاره و گبيت بيدي شوي و غسلت و جہي و الهندي يقزني في مرايـہ السياره و يقول : يا هومار أنتا شي سوي .
وصلت للمطرسہ وگنت مشترگہ في الإذاعہ بأگثر من فقره ، المہم وأنا ياما صعدت المسرح يا مانزلت ... "
گان معي حگم و أمثال و هل تعلم و قصه قصيره ..."
يوم جت آخر فقره .. و أنا أصعد المسرح و أنا أشوف شي أحمر مر من تحتي .. و أقول بنفسي : اللہ يآخذكن يا وسخات ليش ماترمون ورق الشيبس ورآگم .. ع بالي گيس فشفاش غندور الآحمر >> الحب الأول "
و أثناء ما گنت جالسـہ أقرأ القصہ القصيره ، هب الشميل يا بعد حيي ،
و تطير شوشتي ، يعني طارت الطبقہ الممشوطہ >> حلو التصريف .
و الطبقہ اللي عالگتہا البقرة صارت على مرأى و مسمع "
و يہب الشميـل مره ثانيہ بس جت ع أقوى ، و هو يطير مريولي و تطلع التنوره الحمرا الگلوش ، يا حبني لي .. أرضي روحي فشفاش غندور و مندور ، و يوم شفت المنظر و أنا أتنح شوي ... وقف مخي ... "
ثم قعدت أصيح ، المشگلـہ ظليت ماسگہ المايگ وصوتي و أنا أناشق و أشاهق گل المدرسـہ يسمعونہ ، يخرب شگلي على هالدلاخہ ، ليش ما نزلت المايگ طيب !!!
خذتني المديره عندها ، هالتسلبه أتذگرها ... ميتـہ من الضحگ ، قال تواسيني "
عاد تسألني تقول : لـہالدرجه بردانہ يا سمااا ، ))) ما عندگ لو جاگيت عن هالجميده ((( ...!!!
يوم سمعت گلامہا تذگرت أم دلق .. لما جت عند بابنا تطلبني جاكيت لولدها دلق .. "
آوجعني خشمي ، قلت بس هذه حوبتہا .. و خطاها .."
جتني محتاجـہ و قمت أتريق عليہا ، و اللحين أنا مو محتاجہ و مع كذا ما سلمت من ضحك البنات و المدرسات و المديره و تريقتہم "
و منہا ما صرت أرد لأم دلق طلب ، تآمر على روحي هي "
و تأكدت أن •° گل شي ديـن حتى دمعہ العين °•
دمعن عيونہا >> خشت جو ...
تحياتي يا فلـہ"
المفضلات