أولاً : شكراً لك هذا الموضوع الجيد
ثانياً : ماشاء الله تبارك الله نشاط وحيوية فكرية تعادل جمع غفير من أعضائنا هنا.
ثالثاً : أنا دائما أحب أن تكون اضافاتي بالمواضيع بذكر الإحترازات الناقصة لتبين مساحات الموضوع
وكما قال الشاعر وبضدها تتبين الأشياء .
وأنا مع هذه المقولة اختلاف الرأي لايفسد للود قضية .
واحترازاتي المسقطة عليها هي
1- إذا جاء سخيف ليقول هذه المقولة في أمور مسلمة دينياً
2- إذا كان الأمر عملي تطبيقي لاسيما في امور السياسة فلايتصور عقلاً
أن يقال هذا فالكل له رأي مغاير للأخر وكل رأي منهما له عمل معين فيبدأ الإصتدام
في مجريات هذه السياسة وقبوله للرأي الأخر هو نقيض لرأيه فلذا يبدأ الرفض له والعداء
وتنزيلك المقولة على قبول اختلاف الأراء في اتجاهات الأحزاب السياسية في فلسطين غير موفق لأنه ببساطة
غير متصور عقلاً أن كل منهما يريد الحصول على السلطة وكل منهما له راي وكل رأي له عمل معين
وحتى شرعاً لايقبل اختلاف الرأي فيهما لأنه لابد له الإتفاق على مبدأ معين يجمعهم لايفرقهم لاسيما بالأراء
وعلى أثرها يكون التحرير للأراضي والمقدسات . موهيك
المفضلات