حي الله حجي عبدالواحد ومبارك عليك الشهر والعيد
واسمح لي بهذه الوقف مع ردك وبعد اذن الفاضلة شام.
واظنك يا شام قفزتي كثيرا علي واقعنا
والا المفروض ما تطرحين هذا المقال
المقال يتحدث عن الروح الوطنية عندما يكون في وجه النظام الحاكم غبش!
وانت تتحدث عن الانتماءات والاصطفاف الطائفي والاثني!
فيأسيدي الكريم شتان بين هذا وذاك اصلح الله امرك وابقاك
هذه ناحية اما الناحية الاخرى
اعتقد انك دائما ماكنت تحث على الاتجاه
الى المقال وليس الى كاتب المقال!
فشحدا ما بدا! وكيف تجعل المنتهى مبتداء!.
عالج بؤر التوتر مبكرا
وانس احزان الماضي
لكن
لاتنسى ان تستفيد
من اخطائك ولا تقل لو .
---------------
أحذر تعيش الوقت من دون عنوان
ولا تســــــوي للمبــــادي إبــادة .
قد لا يحتاج لنا وطننا في الأمد المنظور
ولكن من المؤكد سوف يحتاج لك ولي و لجميع أبناءه ..
هذا مبدأ نحن لا نختلف عليه استاذي الفاضل منصور
ولكن إن كنت تعاني في وطنك من الاجحاف و النكران
ومن الفساد ومن تسلط السلطة ومن استباحة وطنك من قبل الغرباء
وإن كان ترب بلادك يدنس بنعال العملاء ..
ماذا ستفعل إن احتاج لك وطنك وهو لا محالة يحتاج لك ..
أنتظر عودنك لمتابعة الحوار فاضلي
تقديري لك ..
شكرا شااام ...
واشكرلك هذا الحوار الجميل ...
إن أتينا للحاجة ... بشكل عام .. فوطني بحاجتي كل يوم ... بحاجة لعملي .. وجهدي ... وحذار أن يتقال أحد جهده فيقول ومن أنا حتى يكون وطني بحاجتي .. أو أمتي بحاجتي .. فيكون كذاك الحجر الصغير الذي تقال نفسه فغادر مكانه في السد .. فغرقت المدينة ...!!
أما الحاجة التي عنيتها أنت .. وهي أن يدنسه الاعداء .. فعندها ... لا يوجد أغلى من روحي حتى أقدمها فداء لوطني ... ومهرا للجنة ... فهي سلعة الله الغالية ...
الوطن ... هو مسقط الرأس .. بهذه الكلمة أفسر الوطن .. فليس الوطن هو الذي تحمل جنسيته ...
فكم من الهرب يحملون جنسيات اوروبية .. وهم لايشعرون بالوطنية ولا الانتماء تجاه هذه البلدان ..
وكم من أشخاص لا يحملون جنسية بلد .. قدموا أرواحهم رخيصة وسقوا تراب الوطن بدمائهم ...
شكرا شاااام
^
^
وكم من اناس لهم اوطان ومسقط رأسه به
ولكن قلبه وروحه فداء للشيطان
اعزف على عود المشاعر تقاسيم
.... شفني جمعت اضلاع صدري لك اوتار
عمر عم يمر وستاتي المرحلة العمرية وسنشعر بمدى الغباء الذي ركبنا مركبه واختلفنا على مواضيع بدهية مثل الان نتكلم عن الوطن والسبب ان راسنا كما يقال كبير :بس فاضي:ونعطي حجم لانفسنا اكبر من اللازم فنكبر اكتر من الوطن والشرع ونبيح بنظريات ماانزل الله به من سلطان في النهاية نحن نذهب والوطن باق ابدء باصلاح نفسي وعائلتي هذا ما يطلبه اي وطن فكن نفسك مع شريعتك تكن انت الوطن
علينا وعليكمالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن
كل عام وانت بخير اخوي الغالي عبدالرحمن
انا لست انتقائيا .... هذا اولا
ولم يسبق لي كتبت مقال او رديت علي مقال ,اذا ما استوفي جميع
سلبياته ,, اعيب المقال الذي يفتح عين ويغمض عينه الاخري
الفاضل عبدالرحمن ..
اي خلل يحس فيه الموطن سواء كان طائفي او اجتماعي او سياسي او اقتصادي
سوف يقلل من قيمة الوطنية ,,
تبي تفهمني ان الخلل الطائفي غير عنهم !!!!
رأيك احترمه لكن العقل والمنطق والعاطفه !!! الذي تحدثت عنها بالاشكالية
يرفضه ..
هالمره ,,,,,,,,,, تعمدت كاتب المقال
واقبلوا عذري لو كانت هناك اساءه للاخت شام
تسامرني..والكائنات ضجوع
بعينيك في قلب الظلام شموع
.
سهرت عليهاالليل .
استلهم الرؤي ..
.
فألهمني !
لَدي مُشكِلة مَعْ " الوَطن "
فَليسَ ثِمة إنتمَاء
ولُو زَار العدوْ بَلدي قَرية " الهِلاليّة " لَـ مَططتُهاْ لِـ عينيةِ مَطاً لِـ تُصبح " قَارَة "
شُكراً عَزيزتي " شَام "
كوْنِيْ بخِير
.
.
.في بعض الأحيان حينما تصفعنا المرارة و الألم نتمنى أن نمط وطننا و جعله كقارة
لـ عيني أي قادم .. لسبب وحيد أننا سنبقى خارج اسوار الوطن لأنه سيصبح
هو المواطن الاوريجينال..
فليس كل مواطن مواطن ، الجنسية و مكان الولادة و رقم القيد والقبيلة والعشيرة
و العائلة ليست من مقومات الوطنية ،، فالوطنية تكتسب ولا تورث من خلال الجينيوم..
أشكر لك حضورك أختي سيدةالقلم
و مشاركتك ..
والحمدلله على السلامة
عودة بلا انقطاع بإذن الله..
احترامي لك ياغالية..
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
أنا من وجهة نظري
في أعمال تخص المجتمع وفي محيطه وواضحه المقاصد والأهداف
لأنها اصلاح وخير فلا أمانــع .
اما إن كان عمل زي عمل رأفت الهجان
حسب السلطة فإن كانت شرعية وأهدافها أهداف اسلامية
فلابأس وقت الوغى .
وإلا فلا في جميع المحسوبيات والسلطات المعاصرة للأسف كلها
مسائلها وأهدافها شخصية أكبر مما تتصورون إنها ترجع للوطن فهي تعود للرموز
الحاكمة لا اكثر فهذا ما يرفضه الشرع والمبدأ .
وكل عام وأنتم بخير
وعيدكم سعيد ,,,
الشعور بالانتماء يولد مشاعر الوطنية ونحن ننتمي لهذا الوطن الكبير
وتربطنا به روابط قوية ومع ذلك الوطنية أين هي إن سمعت صوت بلادك
تئن وتناديك يا عبدالواحد أنا الكويت محتاجة لك ...
هل ستفكر بالاتجاهات المختلفة .. وهل سوف تجلس وتراقب علاقة الأفراد مع وطنهم
كيف شكلها و كيف هو مذاقها...؟
أم سوف تلحظ فقط ذلك الجليد المهيمن على العلاقة بين الفرد و الفرد ..
كانت العراق تئن ابان الغزو الأمريكي وتنادي ولكن ماذا حدث ..
سقطت العراق و احتلت من قبل القوات الامريكية ..والسؤال أوجهه لك أخي الكريم
أين مشاعر الوطنية آنذاك لدى المواطنين العراقيين ؟
لماذا فضل الكثير منهم الهجرة و الهرب لخارج البلاد ؟
هل السبب لأن هناك جليد بين الفرد و الوطن و الفرد و الفرد ..؟
أم هناك أسباب أخرى كالديكتاتورية و السلطة الشمولية ..؟
ثم ...
مالذي يمنع أن نتحاور حول قضايانا الهامة أليس الوطن من القضايا الساخنة
والتي تستحق الحوار..؟
مشكور ....!!!!
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
أشكرك استاذي للعودة و لمتابعة الحوار ..
رأيك هنا ألزمني الصمت و التأمل و المقارنة ..
وبالنسبة لموالاة أو رفض نظام لا يؤثر في الروح الوطنية ولا يشكل عليها
أي انحراف هذا مبدأ المصلحين برأيي .
ولنقارن قليلاً اسمح لي ..
الشعب الألماني وبعد الحرب العالمية الثانية حقق قفزة هامة على صعيد النهوض ببلاده
وهاهي المانيا الآن من الدول الحضارية المتقدمة بكافة المجالات.
بينما الشعب العربي يسمع أنين بلاده ويعلم تماماً بأن بلاده تحتاج اليه ولكن لا نرى
له اي طموح و لا نرى له اي منجزات حضارية..
بلادنا العربية تئن من الفقر و الفساد و من التخلف ومن الأمية ومع ذلك أين هي
تلبية النداء ..؟
النداء الوطني لايقتصر فقط في ساحة المعركة .. والحرب بل عبر كل المجالات ..
بينما لا نرى ولا نسمع عن الروح الوطنية الا بالمحاضرات وبين صفحات الكتب ..
أليست هذه هي الحقيقة ..
المعذرة لتشعيب هذا الحوار لكن احب أن استفيد من افكاركم استاذي
و لك الاحترام والتقدير..
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
المتصفح و الموضوع بأمركم فاضلي
وارحب بالجميع ..
حوار راقي و ان تشعب يسعدني نشوءه هنا
و إن اختلفنا فهذا دليل على أن فكرنا و أقلامنا بخير ..
اشكرك استاذي الفاضل عبدالرحمن لايضاح الفكرة لعلي لم أوفق بتوضيحها
لأخونا عبدالواحد كما ينبغي ..
منصتة لـ الجميع .. ولكم مدائن شكر..
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات