شائعات ،،شائعات ،، شائعات..

[شام]

[align=CENTER][table1="width:100%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]

سأتناول اليوم ظاهرة ليست بالجديدة في عالمنا العربي بل ظاهرة تنخر جسد الأمة
بكل معنى كلمة ( النخر) وهي ( الإشاعة أو الشائعة إن صح التعبير)
إشاعة قد تصدر بحق شخص ما فنتلقفها ونحتفظ بها وكأننا عثرنا على كنز ..
ومع الأيام يزيد وزن هذا الكنز و يتضاعف حجمه لنتمكن من خلاله من ستر عيوبنا
وإن كان هذا الكنز مجرد (جيفة ) لكن البعض يراه دسماً.
يتم تداول الشائعة بين جميع افراد المجتمع ويتسلى بها و يحيك لها الخيوط لكي
يتم نسجها ببراعة ، وليس لذلك تبرير أو تعليل سوى أن البعض يحب الأذية
وإلحاق الضرر بالغير ..
البعض لا يرى سوى القشة في عيون الأخرين بينما يعمى البصر عن الخشبة في عيونهم..!!
ودائماً ما نكرس للبحث و التفتيش عن عثرات وأخطاء العقلاء في عالمنا لنجعل منها ستائر تحجب عيوبنا ...!!
البعض لا يقدم سوى التشدق بالأخطاء و الهفوات و العثرات ، يتشدق بصورة فرد
من ذوي القلوب الرحيمة وأن مايحدث حوله غير راضٍ عنه..في حين هدفه التشهير
ننسى في زحمة الشائعات و نسجها و فبركتها أن كل ذلك دين وأن لا بد سيأتي
يوم و يوفى هذا الدين.. أم نسينا قوله عليه الصلاة و السلام :
كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع ..

والسؤال
لماذا نهتم بأمر الاشاعات و نفبرك لها القصص والحكايا ؟
هل نشعر بمراقبة الله تعالى عندما ننشر شائعات معينة ؟

[/align][/cell][/table1][/align]

[ابو ضاري]

موضوع جميل


اتسحر وارجعلك

[تحت المجهر]

شام

الشائعات و ما أدراك ماهي ؟؟

الشائعات هذه الأيام وجدت لها أناس يروجونها و ينشرونها
بين المجتمع
و الخوف كل الخوف من الأشاعة السوداء
التي تضر بالناس


أنا أحس أنها الأن أصبحت من ضروريات المجالس
أهم من القهوة و الشاي

كفانا الله شر الأشاعة

[صلفيق]

الأشاعات أو الشائعات ان صح التعبير- تنطلق من أشخاص مجهولين, لخدمة مصالح معينه أو لأثارة
الفوضى والبلبلة في مكان ما.وتكثر الشائعة بين الأفراد والمجتمعات في مختلفالأزمنة، ولا تظهر أو
لا تنطلق إلا عندما تغيب القنوات الرسمية للخبر؛ فيتناقلها البعض ويضيف عليها البعض مايتوافق
وأهواؤه.. إن الشائعات اكثر ما تنطلق من أناس قل خوف الله في قلوبهم ولا ادل على ذلك ممانشاهده
ونسمعه، ولنا في قول الله تعالى خير مثل لتجنب انتشار هذه الظاهرة ، وهي قوله تعالى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنتُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ}(سورة الحجرات - 6.

مشكورة شام لهذا الموضوع الهام

بارك الله فيك


لك كل احترام

[أبو فهد]

احب التنويه إلى أنه هناك 3 أنواع من الشائعات وهي على النحو التالي :-


1. الإشاعة البيضاء : وهي الإشاعة التي تتبناها و تنشرها منظمة ما و تعترف بها أنها مصدر تلك الإشاعة

2. الإشاعة السوداء : وهي الإشاعة التي لا يعرف ناشرها و لا مصدرها .

3. الإشاعة الرمادية : وهي الإشاعة التي لا يُعرف ناشرها و توحى لمصدر آخر للتضليل عن مصدرها الحقيقي .


وما أسلفت ذكره معلومة مؤكدة فيما يخص الإشاعة و ليس اجتهاد شخصي كما سيظن البعض و القليل







شاكرا لكي اختي و مقدرا اجتهادكي و حرصكي و موضوعك البنّاء










----------------
أبو فهد الهمزاني

[نايف التومي]

الشائعه والشائعات

ومادارداك من مروجها ومؤيدها


اما عن الحديث عن الشائعات فحدث ولا حرج
ياما قتلت فلان من الناس
ياما فلسة فلان من الناس
ياما رفعت فلان من الناس
ياما هبطلت فلان من الناس

فغيرت احوال الناس من الحال الى المٌحال اما عن مرض او عن
مستوى وضيفي او مستوى معيشي فقالب الاشاعات مليء
بالعجائب والغرائب كفانا الله واياككم شرورها ولكن فيها الجميل
من الزواجات حيث يذكر بانك قد تزوجت وانت لم تتزوج

واما من ناحيتي انا لم اؤمن بها حتى ارى بام عيني

حتى ارى بام عيني

حتى ارى بام عيني

حتى ارى بام عيني


الاخت العزيزه شااااااام بارك الله فيك


تقبلي تحيتي

[ابو ضاري]

الشائعات تكون من الكذب حتى تثير البلبله من اجل موضوع ما

وهؤلاء الذين ينقلون الشائعات انهم مرضى ويمرضون الاخرين

فاصبحت دواء المجالس فى الاواني الاخيره

دعونا نقف ضد تلك الشائعات

[شام]

موضوع جميل


اتسحر وارجعلك

كل هذا سحور
يومين تتسحر ..
حياك وبياك أخي الفاضل
و حضورك من اهميات الموضوع والفكرة
لاهنت ..

[شام]

شام

الشائعات و ما أدراك ماهي ؟؟

الشائعات هذه الأيام وجدت لها أناس يروجونها و ينشرونها
بين المجتمع
و الخوف كل الخوف من الأشاعة السوداء
التي تضر بالناس


أنا أحس أنها الأن أصبحت من ضروريات المجالس
أهم من القهوة و الشاي

كفانا الله شر الأشاعة

صحيح ..
الاشاعة مادة تسلية وحديث وحوار
بين الرجال وبين النساء ...
الاشاعة مهما كان لونها ... هدفها تدمير سمعة أو عمل أي فرد مجتهد في عمله
الاشاعة هي النميمة و هي الغيبة التي حذر منها الدين الحنيف
وما زالت فئة من أمتي تحيا على انقاض الأخرين للأسف
اشكرك كاتبنا القدير تحت الجهر
للمشاركة الرائعة
وكفاك الله شر الشائعات ومن يروج لها

[عبدالرحمن]

البعض لا يرى سوى القشة في عيون الأخرين
بينما يعمى البصر عن الخشبة في عيونهم..!!

فعلا البعض من الناس كرس نفسه ووقته
لنقل مثل هذه الاشاعات
ونسى نفسه وعيوبه!
اعتقد ان من يركض وراء اخبار الاخرين السيئة هو انسان مريض!
نعم مريض فيجب عليه علاج نفسه حتى يرتاح ويريح غيره!.
لك تقديري شمسنا المشرقة على هذه الاشراقة.