شكرا محمد واعــذرنــي أُوصل مسألة معينة من خلال هذا المتصفح
هنالك أناس يهولون يهولــولون بعض المواقف التي تتخذها المملكة بالذات
حتى وإن قصدوا غالب الدول الإسلامية فهم يغمزون بالمملكة وأنا والله لا أحب
السياديين في المملكة إلا أني أحب ما حملوه من رساله خاااالدة لم يحملها أي زعيم
أو أي شخص آخر بغض النظر عن نياتهم وأطماعهم السياسية هذا لم يسلم منه الأولون
في بدايات الإسلام .
فالمملكة سياستها واضحه ولهم مبادرة واضحة حتى وإن كان فيها تنازل فيجب معرفة قدر حالنا
وقوتنا (قدْرنا) ولا يأتينا من يلبس ويدلس ويقول أنتم من تحت الطاولة (تبيهم يرسلونلك برقية
بمواقفهم)
فمواقفهم لمصلحة شعوبهم ودولهم وكراسيهم ثم بالتالي تكون لمصلحة ما رفعوا رايته من
عقيدة صاافية
ليست مبتدعة كباقي العقائد الفاسدة المنحرفة ممن حولنا (وحولينا) أو تبيهم يرسلون
مواقفهم الحساسة للإعلام الي يهول ويحلل على كيفه بكل سخافة وكذب وافتراء خاصة
الإعلام المدعوم من جهات غربية أو يهودية ....
فالمملكة مواقفها مشرفة أكثر من أي دولة ولو فعلت مقاردنة بينها وبين ايران أو حزب الله لتضح
للمساكين الفروق كما قال الشاعر سرتُ مشرقاً وسارت مغربةً شتان بين مُشرقٍ ومُغربي
فالمملكة تريد السلام والإستقرار وايران وحزب الله تريدان الفتن والحروب حتى يطلع مهديهم
المنتظر من سريديبه الصغير المزعوم انه مامات وهو جالسن فيه كل هالفترة مدري وش يسوي
فيه! يعني يتباشرون بالفتن والحروب يؤانسون أنفسهم بخروجه فيها وانتظارهم له هذه
من عقائدهم وبعدين لا يأتي سخيف عقل ويمدح حزب الله حزب الله إنكشف أمرهم أمام العالم
في حرب اسرائيل لهم وقصف لبنان رجعت لبنان عشرين سنه للورى هؤلاء الذين يردون
المواقف امام الناس مايريدونها من تحت الطاولة .
واختفى حزب الله بعدين يحقق لإسرائيل أهدافهم من كســـــب تعاطف الرأي العام العالمي
لإسرائيل ومن الدعم المالي الكبير بأن اسرائيل تعاني من الإرهاب الإسلام ومع لأنه بالعقل إن
الأحزاب الإسلامية ليس لديه قدرة على حرب اسرائيل أو أمريكا وليس مؤكل كدولة أو قوة ند
لهم سيحملونـــــه على أنه إرهابي قاطع طريق وهذا الموقف هو عين صريح العقل.
على العموم أنا أستبعد إن ايران وحزب الله لهم اتفاقيات مع أمريكا واسرائيل لكن كلن منهم
يخدم مصالح الثاني حتى وإن كان بدون اتفاق سابق أو قصد منهما كما توافق رأي أمريكا
وصــــدام على غزو االكويت ويوم احترق كرته حرقوه !! فالشيعة يبون الحروب فيتمنونها
وينتظرونها مع خوفهم لأن هذا عقيدة لهم لا فر منها لكن البعض يقول ليس هذا الوقت والبعض
الآخر يقول هذا الوقت متحمساً لعقيدته وأمريكا مصالحه في عدم استقرار الوضع واضطراب
الشرق الأوسط ودعم اسرائيل والكيل بالمكيالين والتدخل في شؤن المسلمين .
هذا مستحضرته في هذه العشر دقائق وأرجوا المسامح على الإطالة وعلى الخروج عن
الموضوع لكن ليكن عذري الأول للأخ محمد مقبول .
المفضلات