المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام
طرح رائع مشرفنا القدير قلم شمر:
العيب و الحرام برأيي الخاص وجهان لعملة واحدة
فمن يرتضي الحرام ارتضى العيب و العكس صحيح.
شام احترم وجهة نظرك كثيراً
واختلف معك في هذه النقطه .
فالحرام بيّن فقهياً .
أما العيب هو من جعل خفافيش الظلام صقوراً بالنهار وهو من ترك الغربان تحاول أن تقلد الحمام فلا اتقنت التقليد ولا هي بقيت على حالها .
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام
العيب و الحرام كلمتان ينتهي بهما كل شيء ...
الحرام ينتهي بالدليل الشرعي .
والعيب الى مالا ينتهي ..؟؟
اعتقد الى الهرج والمرج
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام
لكل شيء خط أحمر يجب عدم تجاوزه فالحدود هي التي تفصل بيننا وبين الوقوع بالشبهات ..
و شعورنا فقط بمراقبة الله تعالى لنا شعور يرسم لنا ألف ألف حد ..
متفقون هنا ولا خِلاف .
وهنا يكون يكون الانسان امام الستائر لا خلفها .
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام
لأن هذا النوع من الشباب يسمى شباب ( مظهري ) يخشى الناس ولا يخشى رب الناس
يخشى أن يقول له أحدهم عيب .. لكي لا تتأثر شخصيته المهزوزة ..
في حين جعل الله تعالى أهون الناظرين إليه..
هذه شخصية الإمعه .
لا يرسم حدوداً محدده لشخصيته انما شخصيات ممسوخه مكرره بأخطاءها.
ولا جديد تكرار حكم الاستبداد المجتمعي .
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام
تناقضات قابعة في العقول و النفوس و الأفئدة
ناشئة عن الابتعاد عن الشريعة السمحاء ..
ناشئة عن الاستهتار بالدين...وحب المعصية و السعي اليها
شباب و هناك بنات جعلوا من الله أهون الناظرين اليهم ..
.
الجهل هو أشد أعدائنا فتكاً بِنا .
شام أثريتي مخيلتي بالكثير من المحاور المفيده
هـ كذا دوماً مفيده بالحوار
شكراً لكِ
المفضلات