[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
الخبراء الأجانب ماذا يفعلون في وطننا العربي ..؟
سؤال مهم يطرح دائماً من قبلنا ومن قبل جهات عديدة
الخبراء الأجانب وثقة مفرطة بهم ناتجة عن اهتزاز الثقة بالخبراء المحليين
مع العلم لدينا كوادر مؤهلة وقادرة على تسيير العمل وفق أحدث المعدات ..
رواتب ملكية :
يتقاضى أي خبير أجنبي أجراً يتراوح بين 22 ألف و 30 ألف دولار
بينما الخبير المحلي أو العربي يتقاضى مبالغ لا تكاد تذكر ...
مزمار الحي لا يقنع...!!
وضمن هذا الوضع المتشابك أين هو الخبير المحلي وأين موقعه على خارطة البحوث
و التدريبات و خطط التطوير .
لقد أصبح دور الخبير المحلي لا يتعدى أكثر من مترجم أو مرافق لحجز المواعيد وتنظيم
الوقت لجهة الخبير الأجنبي ..
نتعامل في عالمنا العربي مع الخبير الأجنبي بقداسة وكأنه معصوم ونصرف له الأجور
و الاقامة و تذاكر الطائرات وهذا سبب خسارة تقدر بـ 76% من كتلة الرواتب و الأجور
لأي شركة أو مؤسسة أو منشأة .
استقدام بلا دراسة ...!!
يستقدم عالمنا العربي الخبراء بعدد كبير وأحياناً نرى مجموعة خبراء أجانب لتشغيل
آلة معينة بعقود خيالية ، فالكم أضحى غالباً على الكيف وبات استقدام الخبراء الاجانب
موضعاً للمفاخرة والاعلان عن التعاون العربي - الغربي ..!!
و الحلول ... أين هي :
شارك برأيك ...
ماهي الحلول للتخلص نوعاً ما من كتلة الخبراء الأجانب في عالمنا العربي ؟
وكيف نجعل مزمار الحي يقنع ..؟
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
المفضلات