دنيا الاجداد
دنيا ماذا بكي هكذا تكالبتي على من نسي متاعك وقال ها أنا ذا فداءا لعظيم شأنك
شأننا عظيم دين محمدا المصطفى سلام الله عليه هو توحيدنا ورايته حتى في المعارك
نعم التفاؤل بديننا رفع شأننا بين كل الامم فعند القنوط تتوالى عليناالهزائم والمحن
فلا بني قومي بالله لا تفعلوا و تقنطوا فدماء اجدادنا مازالت في قلوبنا تنبضوا
المفضلات