هذه القصه حدثه عندم اصيب أهالي نجد بالحوع وكان هناك رجل يدعـــــــــى حمود بن مويجد من العطاء من عبده وكان كريم عين احد عيونه لايراء فيها وهو صاحب مال وصاحب فضل ومن شده الجوع التجا له الفقراء من جماعته . وكان يذبح من أبله ويقسم على الناس الذي عنده واستمر على هذه الحالة وكان يوزع اللحم له رجاجيله وعندما يأتون يسألهم هل أعطيتم فلان وفلان وهل بقي أحد وهل وزعتم على الحمة أم اليتامى قالوا نسيناها وسأل أهل بيته هل بقي لحم فقالت زوجته مابقي الا حقك وقال هاتيه وهاتي السكين معه وقسم اللحمه بالسكين واثناء ضرب الحمه بسكين أصاب عينه الثانيه التي كان يراء فيها وقد اصيب في العمى
فقال هذه القصيده
[poet font="Simplified Arabic,16,black,bold ,italic" bkcolor="" bkimage="http://www.shammar.net/vb//backgrounds/36.gif" border="double,4,gray" type=0 line=200% align=center use=sp char="" num="0,black"]
يقول ابن مويجد والصلاة على النبي
لوعات بعا كل حي يذوقها
ومن قال أنا من لوعات بقعا سالم
ما طير برٍ سالم من وهوقها
قم يا نديمى شدلي فوق شيبا
شيبا وكن الشيب يطلا شدوقها
واركب على كوره ودور لي الدواء
لعين تعرض شذره الموس موقها
ياعين من يجري ويذري ويلتقا
ويدي من القوم الحماقا حقوقها
ياعين من يغضي ليا شاف زله
زلة رفيق مانشد عن مروقها
عشير صعلوك قليل زمايه
عدو عفن كثير البخل نوقها
[/poet]
المفضلات