مرتن من المرات بسنتن من السنين كنت أنا بوقته جذع ( طفل ) وكانت الوالده ( الله يحفظه )
تخاف علي من الهوى الطاير ( دلوعة أمه ) وكانت توصي ولد خالي ( دحيم ) علي خوفن من
الأعداء ( عيال الحارة ) دحيم هذا هامة من الهوام ويهابونة أي ( يخافون ) عيال الحارة منهوه
وأنا مكيفن عليه محدن يتعرضن ومنين ماراح يانا تقل سلوقيلوه عاد مالكم بطويله كان وقتنا
صيف وناجحين أنا من رابع وهو من سادس وأيامه تذكرون الكابتن ماجد وماوكلي وعصاه الي
يقطوه ويرجعله الخبل دحيم مسويلوه عصنن مثلوه يقطوه ويرسلن اجيبوه لهو وعلى ها الحالة
أنا وياوه وهم يمرونا هاكا الوغدان حوالي الخمسة خوان هم بس حي من خوه قالوا لدحيم
عطنا عصا ماوكلي والخبل وهو يحنتش عليهم وأنا الله حق قانصنبوه ( وليه هو طير ) ومنا
ومنا وبلمحة بصر ياهم فوقوه يمار لهم لجتن عليه ( عطنا عصا ماوكلي عطنا عصا ماوكلي)
وأنا غديت تقل خزز أي ( أرنب) مسكت الارض أترقب الأحداث بما تسفر عنه يوم خذيت شوين
ويوم قاموا سلاحف الننجا عن دحيم وأخذو عصا غباري منهو ه بس ماقصروبه كسرو شوكتوه لي
ويوم جيته قال وليه مافكيتن منهم ياولد العمه قلت بس ابي أشوفك أنت قوي ( أكل بعقلوه
حلاوة ) قال وشلون شفتن قلت ماقصرت بس أن الكثرة تغلب الشجاعة ( قم بس قم ) والله
وطو على فرتوه وخلوه تقل وجيهه رقيعي الماخوذ .
تـــــــــقـــــــــــبـــــــــلـــــــ ــوا مـــــــــشـــــــــــاركـــــتـــــــــ ـي
المفضلات