احد القضايا المهمه

[ابو ضاري]

ننظر الى ماحولنا من قضايا ومن مشاكل اسريه ومن مشاكل ناتجه

من اهمالنا .....................اقول اليكم ايها الكرماء


قضيه تزيد يوما بعد يوما قضيه نسمع من قضاياها الكثير والكثير

وسوف تسمعون منها حتى ننتظر الحل لها


قضيه نسمعها دائما واريد ان اعيدها ...اعيدها ...اعيدها حتى


تفيق العقول لهؤلاء الناس



قضيه السائق الخاص

تعلمون ان اكثر السائقين من الاجانب وانا اشوف شخصيا بالمنطقه التي اسكن فيها الكثير من مشاكله

السائق لا يهمه ان كان مسلم او لا همه الوحيد حصول المال من أي طريقه ياتي بها

كله عن طريق بنات المسلمين


لماذا لا نحمى بناتنا وبنات المسلمين منهم لماذا ناتي بالسائق الخاص في زمن كثرت فيه الفتن والعياذ بالله

اين الغيره على بنات المسلمين وهؤلاء الاجانب هتكوا الاعراض بسبب الاهمال والغفله من اولياء الامور

والله ماكتبت هذا الى من الغيره التي تتدفق من الاعماق

بنظركم ماهي الحلول واين الخلل من هذه المصيبه على بناتت الاسلام

[شام]

لا يوجد حلول
كون الرغبة باستقدام السائق ( الاجنبي ) و التعامل معه بات المراد و المبتغى
حتى لو فرضنا ان السائق غير أجنبي بات برستيج يزين السيارة والعائلة
بأن لديهم سائق ..
ولا أدري السبب هل هو ترف أو حاجة فعلية ...
بالمنطق لا حاجة فعلية للسائق ان كانت الاسرة تحتوي رجال وشباب
قادرين على القيادة و تلبية الاحتياجات ..
والحل يتلخص بالوعي التام لخطورة ذلك
و التخلص من مشاهد الترف
مشكور أخي الضاري
لطرحك المفيد

[عبدالرحمن]

يقول احد الاصدقاء بعد ان ذهب لأحدى دول الشام:
قررت اتزوج -....- يعني الدولة التي يرغب في الزواج من احدى بناتها!
فقلت له ولماذا الزواج وتحديد من هذه الدولة؟
فقال شفت شيء انت ماشفته!
فقلت خيرا وما هذا الشيء الذي شفته انت ولم اشوفه انا؟
فال مختلفين عننا بخدمة الزواج وخدمة الابناء لآباءهم!
قلت له اشرح اكثر! قال المرأة عندهم ذيبة!
من صلاة الفجر وهي قايمة غسيل تنظيف طبخ تخبز.....الخ
تقوم بكل شيء وبدون مساعدة من احد!
فلا خدم ولا حشم كحال نساءنا نحن اهل الشخير والتصفير!
قلت له وكيف الابناء؟ فقال هم كذلك من الفجر يقومون
الى اعمالهم ولا يعودون إلا وقت الظهر!
فهذا مزاع وهذا طالب وهذا عامل وذاك مدرس ...........و.........الخ.

لذلك اقول اخي العزيز الضاري بعد شكرك على طرح هذه القضية المهة
ان الخلل هو في الانسان الخليجي
وخاصة الابناء او بالاحرى جيل اليوم!
نعم جيل اليوم هو من جبر الاباء
على جلب سائق للاسرة بسبب كثرة تذمرهم
من اي مشار يذهبون اليه
حتى وان كان لا يتعدى وقت قصير ومسافة اقصر!
وتعذرهم بالانشغال والاعمال
وفي الحقيقة اغلبهم بين الاصدقاء
وجلسات السمر في مايسمى بالاستراحات!
التي اصبحت الرديف المهمللبيت وخدمات الاسرة!
لذلك ان احمل مسئولية جلب الخدم من مقهوي وسائق ...الخ
جيل اليوم.

لك تقديري وامتناني على الطرح الهادف.

[الشاهري العبيدي]

لا نشك بأن المسلم غيور على محارمه

ولا نشك ان هناك ضرورات محدودة جدا تحتم على استقدام سائق لحاجة معينة

ولكن الأمر ليس على أطلاقه ابدا


بل بضوابط منها
اولا الضرورة القصوى وليس الدلع والتقليد

ثاني أن يكون مسلما ومؤتمنا والأافضل كبير بالعمر 60 فما فوق


ثالثا ان لا يختلي باي مرافقة معه الا بوجود ما يمنع الخلوة مثل محرم ولو ولد مراهق أو جمع او ما ينفيها شرعل لا شكلا واكرر شرعا وليس شكلا





هذه بعضها ولكن

وللأسف نرى ان الأمر تجاوز كل الشرع والدين والحياء

واضحت بنات شابات يرافقن سواقين شباب بدون اي حياء ولا عفة ولا دين
ولا الأاهل يراقيبون

وتوسع الشق كثيرا



لكن الحكيم الفطن لا يسمح ابدا لمحارمه بشئ يكسر حيائهن ودينهن



هذا ما حبيت احاور به ويبقى هذا رايي شخصي والأمر أمر الله والشره احق أن يتبع



شكرا لك مشرف الفلة اخونا الضاري ويا هلا بك

[ابو عارف]

فعلاً إنها قضية من أهم وأخطر القضايا قضية السائق الخاص ولايجب السماح لهذه الظاهرة إلا في نظاق ضيق جداً ولخدمة الرجل المسن أو المعاق مثلاً .

أما أن تكون موضة وبرستيج فهذا شيء خطير ولاحول ولاقوة إلا بالله.

من تعليقات السويد حول هذا الموضوع:

يقول اليوم شاهدت ضب سعودي في مكتب الإستقدام مقدم على طلب ضب هندي كسائق خاص له.

فعلاً السالفة وصلت حد اللامعقول ولكن من المسؤل عن منع هذا الشيء وكيف؟


شكراً لك أخي الضاري على طرح هذه القضية المجتمعية الهامة.

[فهد الجنيدي]

السائق الحاص
شر لا بد منه

[صلفيق]

قضيه السائق الخاص


اين الغيره على بنات المسلمين وهؤلاء الاجانب هتكوا الاعراض بسبب الاهمال والغفله من اولياء الامور

نحن كمجتمع من كان السبب في تعريض بناتنا لهتك العرض ، ونحن من جلبنا لهم (...؟...) عجزت أنطقها ، وضاعت عني كل المرادفات.
ليس بسبب الأهمال أو الغفلة،، ولكن بسبب الغباء !!
مدري يمكن لنا مصالح برفضنا قيادة المرأة لانعلمها !!!!

بنظركم ماهي الحلول واين الخلل من هذه المصيبه على بناتت الاسلام

أخي وصديقي وعشيري (اللي وعدته أسير عليه وأنا عند وعدي- بعد اسبوعين انشاءالله) هناك حلّين لاثالث لهما..
الأول: ينطقّن ويقعدن ببيوتهن .
واللي عنده شغل مدارس أو مستشفيات.. نطالب الوزارة يمشون باصاتتوديهم وتجيبهم. واللي تبي تفصل - بعد يكون أحسن.
الثاني: نصير عقلانيين ، ونكون مع قيادة المرأة. فهو أفضل وأوفر وأطهر من استقدام السائق !
أبسألك سؤال، واستحلفك بالله تعطيني حل من عندك..

صاحبي أخصائي جراحة ، وزوجته مدرّسه (صحيح المدرسة لاتبعد عن المستشفى كثيرا)،، ولكن نفترض أنه كان داخل عملية كبرى (طارئة) ابتدأت عند الثانية عشر ظهرا (راح تاخذ حوالي أربع ساعات).
خروج المدارس الساعة الساعة الواحدة ظهرا .

ماهو التصرف الصحيح في هذه الحالة ؟ سائق / تروح من الخبر للدمام مشي / تنتظره عند باب المدرسة حتى ينتهي ويأتيها ؟


لاأريد أن أتكلم أكثر .. الحل الوحيد لمن أراد الحفاظ على العورات ، ودرء الفتن هو السماح لقيادة المرأة.
ومن أراد تفشي الفاحشة فليبقي على السائق.

عندي أمور كثيرة لاأريد أن أذكرها....



احترامي لك الضاري11

[ندووو]

الحمدلله مستتتتتتتتتتتحيل نركب مع السائق


الوالد الله يحفظه رافض هالفكره

و
كلامك صلفيق جدا صحيح والله الافضل قايدة المراءة ولا تركب مع سائق اجنبي وماتدري وش نواياه









تحيآآآآآآآآآآآآآآآآآتي

[صلفيق]

يعطيك العافية ندووو

الله يخلي لك الوالد ويحفظه انشالله


بس اللي بالوضع اللي ذكرت أنا .. لاحولها والد ، ولا قرايب بذيك المنطقه ، واكبر عيالهم 7 سنوات !!

وش السواة ؟؟

[ســــارا الرياض]

لماذا لا نحمى بناتنا وبنات المسلمين منهم

اين الغيره على بنات المسلمين

وهؤلاء الاجانب هتكوا الاعراض بسبب الاهمال والغفله من اولياء الامور
والله ماكتبت هذا الى من الغيره التي تتدفق من الاعماق

السلام عليكم ومساء الخير .. عفواً صباح الخير

سيّدي هل تعلم لِماذا أعراض المُسلِمات هُتِكت ؟!!
أبداً ليس بسبب الإهمال والغفلة
إنما
بسبب الجُبن
نعم الجُبن الذي أصابكم الرِجال خاصّة
وإذا سايق خاص أُستقدم وهيت له ربة نعمته وبخست شرفها في حينها غير حُرّة
فالمُصيبة عندما حرائِر البلدان الإسلاميّة يُغتصبن ليل نهار
على مرأى ومسمع من رِجال تملّكهُم الجُبن فأمسوا وبال
ولا أقول إلاّ
أفٌّ لا نامت أعيُن الجُبناء العُملاء
00
آسفة على تغريد خارج سرب وعذري عندما رأيت غيرة
قلت في نفسي مسكينات بنات الجيرة
هن في نار وحنا بس نغار