[align=center]اعتقد انه لايمكن استبدال الغيره بالثقه
لأن لكل منهما دوره لوحده
الثقه موجوده بوجودالغيره فهي لاتنفيها
الغيره بلا ثقه مرض
والثقه بلا غيره اهمال
كلاهما يعملان بتناسق تام
شكرا لك شام [/align]
[align=center]اعتقد انه لايمكن استبدال الغيره بالثقه
لأن لكل منهما دوره لوحده
الثقه موجوده بوجودالغيره فهي لاتنفيها
الغيره بلا ثقه مرض
والثقه بلا غيره اهمال
كلاهما يعملان بتناسق تام
شكرا لك شام [/align]
تبسّمْ سلمتَ
فحُزنُكَ ظلمْ
أيحزنُ من عندهُ
وجه أمْ
ثقتي بالمرأة لايعني إنني لا أغار عليها
وغيرتي على المرأة لايعني إنني لا أثق بها
إذا هما متلازمتان ووجود هما لاينفيان بعضهما البعض
شام شكرا على موضوعك الهام
ومتابع
وين العرب القدس تشكي جراحه
يامر وينهى بحكمها احفاد شارون
وارض العراق نشوفها مستباحه
تقاسموها الفرس وعيال صهيون
دائماً ما أردد بين صديقاتي و زميلاتي ..
لن أتزوج بمن يحبني بل سأتزوج بمن يحترمني ..
من الحب و عدمه تنبثق شرارة الغيرة ..
لا يوجد محب يعيش وضعة الطبيعة كعاشق إلا يمر بذلك الفصل الخريفي المسمى بــ الغيرة
قد تتحول هذه الغيرة مع الوقت إلى جنون فـــ شك و انعدام ثقة
و هذه ما أسميها أنا بمرحلة الهلاوس السمعية و البصرية ..
و أن كان مجنون بي لن أحتمل حياة تنعدم فيها الثقة و الاحترام
كثيراً من الأحيان أرى أن الرجل كثير الغيرة ..
لا يثق بنفسه كثيراً
شكراًلك
*|بعض المنحنيات تعيدك للطريق الصحيح ..!
اعشق الغيرة وابحث عنها اذ طالما تربيت عليها
كان والدي يغار على أمي و كان يغار علينا من الهواء
ولازالت مترسخة في ذهني
كانت الغيرة لدينا بحدود ومنطقية الى جانب الثقة الكبيرة
لذلك صرنا افراد منتجين و ايجابيين ..
و بقي البيت عامراً بمشاعر الاسرة بعد فقدان أساسها
تلك الغيرة الحميدة استمرت 40 عاماً الى جانب ثقة رائعة ..
أما الغيرة المرضية و التي تؤدي الى الشكوك فهي مرفوضة
و بالتالي الثقة بدون حدود مرفوضة
ما أجمل أن نعيش المعنى ( أمة الوسط) كما كان نبينا عليه الصلاة و السلام
إني بسيرته عليه الصلاة و السلام أكتشف كل يوم معنى و غاية
فأشعر بالانبهار و العزة لأن رسولنا و ديننا وضع كل معنى في مكانه الصحيح..
أشكرك شموخة
حضور جميل و حرف رائع
لا عدمناك يا غالية..
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
اهلاً بكاتبنا الذهبي عبد الرحمن
اسعدني حضورك و مشاركتك
و أؤيدك الرأي ..
فيما مضى أي من 50 عاماً كانت تسود الغيرة غير الحميدة التي هي اقرب
للتعصب ..
في عام 2009 تسود الثقة اللامتناهية ومعه ضرورتها الا أنها فقدت بريقها وجمالها
فكل شيء زيادة عن الحد يقلب للضد ..
ودائماً أحرص أن تكون ثقتي و غيرتي متوازيتان بحيث لا يطغى جانب على الآخر
مع أن المرأة معروفة بجرعات الغيرة لكن ذلك له ألف تبرير ..
بينما لا يمكن منح ثقة لامتناهية فالحرص واجب و الأوجب تقوى الله من كلا الطرفين
فمتى حلت التقوى تحجم كل شي وعاد لمساره الطبيعي
أشكرك قديري لهذه الثقة الغالية فيما أكتب و عسى ولعل فعلاً يكون مفيد ..
تقديري و احترامي
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
الغيرة المرضية فعلاً بداية للشك و اضطراب العلاقة
وكل ما نطالب به أو اطالب به أنا شخصياً
الغيرة النابعة من النخوة المعروفة عن الرجل الشرقي
فنحن لازلنا شرقيين و نسكن دمشق و الرياض
ولسنا في باريس مع العلم شاهدت عوائل في باريس
عائلات عربية مسلمة تحافظ على تلك السمات
من غيرة وحرص على العرض ..
ودائماً كوننا الأمة الوسط نطالب بالوسطية في التعامل
فلا غيرة قاتلة ولا ثقة تسبب التسيب على المدى البعيد
اشكرك عطرنا
حضورك نور اشرق فوق متصفحي
لاعدمناك يا غالية
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
الاخت شام ..
مثل هالنوع من المقالات المفروض ما تنكتب !
لانها فعل ومثل ما قال اخوي بو عارف صعب نجاوب عليها ..
لاحظت وللاسف ان الكثير يكتب ويشدد علي اهميه شي وينسي سلبياته ..
اختي الكريمه وعلشان ارد علي جوابك الاخير لي ..
لايمكن ان نقول عنه موظفه بمدرسه او بمشفي او غيره ان زوجها ما عنده غيره ,,
وليس من المنطق ولا العقل ولا الذوق ان اقارن امرأه تجلس وتسهر وتسافر مع رجال لاجل التسليه
ولن اقول لاجل الحرام ,, فالجلوس الذي فيه فاحشه هذا امر منتهين منه ...
اذن حنا حددنا نوعين (بالاحتكاك) حرمه ظروفها جبرته تشتغل مع رجال وحرمه فري تسهروتضحك
وتتسامر مع الرجال لاسباب تسليه ..
النوع الثاني وهذا النوع بعيد جداااا عن عادتنا فضلا عن قوانينا ودينا ,,,
فليس له اي داعي ان نكتب ونتفلسف ونحلل الثقه والغيرة , ونحن كلنا نعيش بواقع محترم وبعيد جدااا
عن هذه الانحرافات ..
للاسف اختي شام .
موضوعك تسبب بمشكله كبيره ..وحتي الاخ عبدالرحمن إستسلها بحسن نيه !
اجمل تحيه مسائيه ومعذره لدفاشتي الكتابيه
مرحبا للجميع وبالجميع
لا اعتقد ان هناك امرأه تريد ان تحس بأنوثتها وبرجولة زوجها
تريده رجلا يمنحها الثقه ويتركها تتصرف بحرية ولا يسأل عنها ولا يحاسبها
الغيرة مطلوبة بين الجانبين لكن في حدود المعقول وليس أن ترتقي إلى الشك
والمراقبة ،، ( والحافظ الله ) .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات