في رحلة أبوللو 16، تلك اللقطة توضح رائد فضاء في يوم
ولقطة أخرى توضح رائدي فضاء في اليوم التالي على أساس في منطقة كشف أخرى على بعد 2.5 ميل من المنطقة الأولى، لكنهم نسوا نفس الصخور والأحجار موجودة !! مما يدل أنه نفس المكان
تعليق الكاميرا بالسترة كان صعبا للغاية
إذ تم تثبيتها على الصدر
ورغم ذلك نجد آلاف اللقطات الممتازة تماما !
والمأخوذة بمهارة عالية
وكأنها بالفعل داخل استوديو
صليب تحديد الصور يظهر خلف الأجهزة والعلم والرائد !!
إنها صور مفبركة ومركبة
من المفترض أن الشمس وهي مصدر الإضاءة الوحيد خلف الرائد الذي تم تصويره
لكن جسمه الأمامي يظهر عليه الضوء بدلا من أن يكون معتما !!
أيضا الشمس تظهر خلف القمرة، ومع ذلك تظهر تفاصيل القمرة من الجهة غري المواجهة للشمس !!
الشمس هي مصدر ضوءهم الوحيد على القمر
ولكننا نرى أنه في ظل القمرة، يظهر رائد الفضاء بوضوح !!
مما يدل على وجود مصابيح إضاءة أخرى
ورغم أن مصدر الضوء الوحيد على القمر كان الشمس
إلا أن خيال كل شئ كان مختلف الاتجاهات !
ما يدل على وجود مصابيح إضاءة من عدة جهات
من المفترض أن الشمس وهي مصدر الإضاءة الوحيد يمين خلف الرائد الذي تم تصويره
لكن يظهر من انعكاس زجاج خوذته أن هناك إضاءة عكسية أيضا أظهرت المصور والقمرة الفضائية !!
كما أن اتجاهات الظل تختلف مع اتجاه ضوء الشمس !!
حجم ظهور كوكب الأرض لم يحسب بدقة، كان المفترض أن تظهر أكبر من ذلك من على سطح القمر !
عندما ارتفعت القمرة لتعود لم تثر عاصفة أتربة قوية على القمر !!
عندما نتفحص سطح القمر بالتليسكوبات العملاقة لا نجد القواعد الستة للقمرات المتروكة هناك، ولا آثارها، ولا حتى العلم الأمريكي على القمر !
المنطقة 51 الغامضة والمحاطة بسرية تامة إلى اليوم، قد تكون هي مسرح التصوير
أسئلة بسيطة للغاية
- لماذا لم يرسل السوفييت رجالهم للقمر ؟ رغم تقدمهم في هذا المضمار عن الأمريكان !
- لماذا توقفت رحلات أبوللو ؟
- لماذا لم يذهب إلى الآن رجل إلى القمر ؟
لأنه ببساطة، مازالت التقنيات لليوم لا تستطيع ذلك
ربما بعد 10 أو 20 عام، لكن ليس الآن
وليس بكل تأكيد في ستينيات القرن المنصرم
فيلم كابريكورن وان من ستينيات القرن المنصرم، ، كان لمهمة إلى المريخ،
نجد نفس اللقطات تقريبا، وبنفس تقنيات ذلك العقد، حتى بنفس الأصوات !
ذلك يعني أنه بدلا من إعلان الفشل
وانفضاح سرقات وعمولات
وخزي سياسي واستراتيجي
قرروا تمثيل أكبر تمثيلية في العالم
ونحن لم نكتف بالفرجة على مخترعاتهم فحسب
بل ننساق وراء أي أكاذيب يسردونها
ملاحظة: بالطبع اشترت أمريكا سكوت العديد من مخابرات الدول على تلك الفضيحة العالمية بأثمان باهظة
فإن كنا لا نخترع ( ولا بنهِش ولا بنش )
فعلى الأقل نفكر قليلا
انتهى
المفضلات