" جات لِكْ بنتْ "

[بتول آل علي]

استاذي الراقي

سعود بادي


وقوفك هنا هو بمثابة التتويج لأخيّتك

و قراءتك هي أجمل هدية

شكرا لمتابعتك الراقية




أختك

الدهور

[بتول آل علي]

استاذي الراقي

عبدالله الجعيثن


شهادة استاذ و الشكر في حقها قليل

و لكني لا أملك سواه

فـ شكرا ...!!!




أختك

الدهور

[((عبدالله بن غيث))]

صباح الطهر ..: الدهور ..!

صح لسانك , ياشاعره ..!
قصيدة مميزة كـ / صاحبتها ..!


تحياتي لك

[بتول آل علي]

أخي الراقي

منيف المهيلب


بالعكس اخوي انت لو ما قلت اللي بخاطرك كنت زعلتني

انت استاذ و منك نستفيد و ملاحظاتك تهمني بكل تأكيد

وتأكد ان قلبي يوسع جبل و ليس مجرد ملاحظة

،

أما البيت ما فيه لا نقص ولا كسر

( واللهِ ما أرضى يمسّك كلامي )

وَلْ لا هِ ما / أرْ ضى ي مِسْ / سِكْ ك لا مي

- - ب - / - - ب - / - ب - -
مستفعلن / مستفعلن / فاعلاتن

،

( آشبّع عيونك لَوْ القلب ضامي )

آ شَبْ ب عِعْ / يو نك لَ وِلْ / قَلْ بِ ضا مي

- - ب - / - - ب - / - ب - -

مستفعلن / مستفعلن / فاعلاتن

،




أتمنى إنها أوضح الحين ..؟!!


و حياااااااااااااااااااااااك ربي

الدهور

[بتول آل علي]

أخي الراقي

سعد الحامد


تغيب كثيرا و تعود أخيراً

و بالتأكيد عودتك هي باعث سرور لكل عشّاق الشعر


شكرا للطيف حضورك




أختك

الدهور

[بتول آل علي]

السلام عليك
مررت هنا وعسى ان لا اكون ضيف ثقيل في متصفحك

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

مرورك ( شرف ) أخي و على العكس مُلاحظاتك تهمني كما كلّ الملاحظات مهما بلغت صحتها من عدمه

و لكن قبل كل شيء أحب أن أوضّح أن القصيدة هي بلسان كل أنثى مكلومة
تلاقي أصناف الذلّ و الهوان و ليس ( خلفها رجُل ) كما يُقال، يقف خلفها و يذود عنها
و حين يكون هذا الرجل هو الأب يصير العتاب ذنب لا تتجرأ عليه أكثر الفتيات !
فكيف أعاتبُ أبي .. ؟

هنا عتاب لـ حبيب !

،

لدي تعليقات بسيطة على المشاركه ليس الا، وهي :
1-
البيت الاول، لم يسبق ان اقترنت مفردة العجاج بالدمع فمن المتعارف عليه ان يشبه الدمع بالسيل او البحر او النهر .. الخ.وانت هنا قرنتي العجاج بالدمع.

و هل من المُفترض أن أكتب ما هوَ مُتعارف عليه ؟
فما الجديد إذا ..؟!!

أما العجاج فهو الغبار و أنا هنا أشبه الدمع المغرورق في العين بالغبار
حيث أن الدمع في العين يجعل الرؤية غير واضحة كالغبار !!!

و لستُ أصف غزارة الدمع لأصفه بالسيل و البحر هنا على الأقل !

2-
البيت الثاني، كان من الافضل ان يكون الشطر الثاني تكملة لمعنى الشطر الاول اي بما انك قلت ( وان يرضيك حالي لياهنت ) كان يكون الشطر الثاني بمعنى (والله ما ارضيى يهون حالك او ماشابه ذلك ).

و الشطر الثاني هو أفضل مكمّل للأوّل
فالطبيعي أن الأب هو من يقف خلف ابنته و يساندها و ليس العكس
فرغم أنه رضيَ لها الهوان فهي لا ترضى أن تمسّهُ بكلمة و ماذا تملك الفتاة أكثر من لسانها
والذي تمنعه احتراما و تقديرا لهذا الأب و مكانته ؟

3-
البيت الثالث
ليتك وظفتي كلمة اروى او اشرب بدلا من اشبع حتى تتناسق مع قفلة البيت (ضامي)
فكلمة اشبع تأتي مع الجوع وليس مع الضمى.

و لكني على كلّ حال ( أشبّع عيونك ) أي عيون الأب
بأن لا أُبدي أي حزن أمام عينه و كأنّي أُطعم عيونه الرضى حتى تشبع
( لو القلب ضامي ) و هو قلبي أنا لازال ضمئاً
فالعيون و القلب هنا ليسا لنفس الشخص !
وهنا أريد أن أقول أن الشبع فقط لا يعني استمرارية الحياة فالحياة تحتاج لشبع و ارتواء و ليس أحدهما دون الآخر

4-
البيت الخامس
في الشطر الاول تقولين (لين مابنت ) وانت تقصدين لين مابانت تلك الدمعه ولكن القافيه اجبرتك على ان تغيرين المفرده من بانت الى بنت.

بل بنت أنا، فالدمعة حين تظهر تفضح حقيقتي
و حقيقة مداراتي السابقة و كيف أنني أحاول أن أظهر بصورة جيدة لتشبع عيونه
بينما أنا غير ذلك في الحقيقة !

كل ذلك بان و انكشف حين طمى البحر !

5-
البيت العاشر
ايضا اشرت الى ان ظهرك تدمى من الشوك ومن المتعارف عليه ان الشوك بالارض ولايحس به الا من يطأ عليه بقدمه (اجلكم الله ) فلو وظفتي بدلا من ظهري كلمة قدمي او رجلي او دربي بغض النظر عن الوزن فانا اتكلم عن المعنى.

الأشواك في كل مكان أخي و ليست على الأرض فقط
هي تنبت من الأرض و لكنها تصل لأماكن عالية أحيانا فالشوك ليس في البذور أو الجذور
وإنما على الأوراق و الأغصان التي قد تمتد للأعااالي !
الاستناد على رجل لا يذود عنك كالاستناد على الشوك ( الصبّار، التين الشوكي ) و غيرها الكثير من الممكن أن تستند عليها لأنها مرتفعة عن الأرض !

ملاحظتك ليست في محلّها !

6-
البيت الأخير، وفي الشطر الثاني كان المعنى الافضل ان يحرث ارضك بغمامه ( الهاء نسبه الى والدك ) ولكن لا اعلم كيف تحرثين ارضك بغمامك انت.
كما ان الوزن هنا اختلف عن ماسبقه.

إطلاقاً،
فما هي الإضافة في حرث أرضي بغمامه ؟
أنا أريد بالغمام ( السماء، العلوّ )
و حرث أرضي بـ ( غمامي ) أريد أن أوصِلَ فيه رسالة مَفادها
أنكَ بعدم ذودك عنّي و كأنّك تحرث أرضي بسمائي
أي أنكَ تُنزِل مكانتي للحضيض !
و هي نفس الرسالة التي حاولت أن أوصلها في كلّ بيت من الأبيات
كما أنه هوَ من يحرث و ليسَ أنا لو قرأتها بصورة صحيحة ستجدها كذلك!

،

( هذي أنا من بشّروا: جات لك بنت ... إلين صرت اتْحَرث أرضي بغمامي )

ها ذي أ نا / مِنْ بشْ ش رِوْ / جا ت لك بن ت
مستفعلن / مستفعلن / فاعلاتن ه

إي لي ن صرْ / تِتْ حَرْ ث أر / ضِبْ غ ما مي
مستفعلن / مستفعلن / فاعلاتن

>> إلين تُقرأ ممدودة ( إيلين )
>>> اتْحَرْث : لهجة بمعنى تَحرِثْ أنت !

أين الكسر اخي الكريم ؟

اشكرك على ذائقتك العذبه وعلو نظرتك، واعلم بانك تعلمين ان تعقيبي هذا قابل للصح والخطأ

ولست معصوم من الخطأ، فان رأيت عكس مارأيت أرجو ان توجهيني لذلك والكلام لجميع الاعضاء والقراء.
رادار الحرف

و لستُ معصومة من الخطأ و توجيهكم هو الداعم بكل تأكيد
و لكني أعتقد أن اللبس في القصيدة هو من عدم أدراك معناها الحقيقي و ما كُتبت لأجله


فعذرا منكم و لكم



و شكرا أخي رادار الحرف



أختك

الدهور

[منيف المهيلب]

[align=center]

،


التصرّف بحكمة، لا يعني عدم التصرّف !

،

[/align]

[poem=font="Simplified Arabic,5,white,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]


يا ابوي وانْ يرضيك حالي ليا هنتْ = واللهِ ما أرضى يِمسّك .. كلامي
وانْ كنت يا جعلي فِدا راسك أذعنتْ = آشبّع عيونك، لَوْ القلب ضااامي


[/poem]

،

مُحبّتكم أهل القلب

الدهور

أختي الشاعرة بتول

تبريراتك لم تلغي نقص البيت
حتى لو كان على وزن مستفعلن مستفعلن فاعلاتن
النقص موجود .. أستشيري من تثقين به

لو كانت :
يا ابوي وان يرضيك حالي ليا هنت = والله مأرضى يمسك ( بي) كلامي

يستقيم البناء ولا نشعر بأن هناك سكته بعد كلمة يمسك تسببت بنقص البيت

كذلك الحالي بالبيت الذي يليه :

وانْ كنت يا جعلي فِدا راسك أذعنتْ = آشبّع عيونك، لَوْ القلب ضااامي

لو كانت : مثلاً .. فقط مثلاً
وإن كنت يا جعلي فدا راسك أذعنت = آشبع عيونك ، لو غدى القلب ضامي
أو
وإن كنت يا جعلي فدا راسك أذعنت = آشبع عيونك ، وأترك القلب ضامي

النقص واضح جداً .

وأستغرب من شعراء مروا في هذه القصيدة

يجب أن لا نخلق مواقف شخصية أو مشاحنات عندما نقول رأينا بتجرد

شكراً .

[عبدالمجيد الشمري]

أختي الشاعرة بتول

تبريراتك لم تلغي نقص البيت
حتى لو كان على وزن مستفعلن مستفعلن فاعلاتن
النقص موجود .. أستشيري من تثقين به

لو كانت :
يا ابوي وان يرضيك حالي ليا هنت = والله مأرضى يمسك ( بي) كلامي

يستقيم البناء ولا نشعر بأن هناك سكته بعد كلمة يمسك تسببت بنقص البيت

كذلك الحالي بالبيت الذي يليه :

وانْ كنت يا جعلي فِدا راسك أذعنتْ = آشبّع عيونك، لَوْ القلب ضااامي

لو كانت : مثلاً .. فقط مثلاً
وإن كنت يا جعلي فدا راسك أذعنت = آشبع عيونك ، لو غدى القلب ضامي
أو
وإن كنت يا جعلي فدا راسك أذعنت = آشبع عيونك ، وأترك القلب ضامي

النقص واضح جداً .

وأستغرب من شعراء مروا في هذه القصيدة

يجب أن لا نخلق مواقف شخصية أو مشاحنات عندما نقول رأينا بتجرد

شكراً .

أخي الفاضل مع احترامي لك ..

البيتين موزونات مليون بالميه بس للاسف انت لا تنطق بعض الحروف

اعلم انك تستغرب من كلامي ولكن لا تستعجل ركز معي في البيت :

يا ابوي وان يرضيك حالي ليا هنت = والله ما أرضى يمسك كلامي

اطلب من سموك ان تنطق لفظ الجلاله ( الله ) بالمــد وليس بتشديد اللام الثانيه
واطلب من سموك ان تحقق حرف ( الألف ) في كلمة ( أرضى )
ليستقيم معك نطق الشطر موزونا ً ( والله ما أرضى يمسّك كلامي )

اما عن البيت الثااااني :

وانْ كنت يا جعلي فِدا راسك أذعنتْ = آشبّع عيونك، لَوْ القلب ضااامي

اتمنى اتمنى اتمنى من سموك ان تنطق كلمة ( أشبّع ) بتشديد الباء
وستعلم ان البيت موزون مليون بالميــه ,,

(( أسف أسف أسف جدا ً اختي الدهور على تدخلي ولكن كان من الواجب
علي أن أتدخل في مثل هذا الموقف ليس كمشرف وانما كشاعر او شويعر ))

اخي المهيلب .. يعطيك ألف عافيه وانا مجرّد موضّح فقط
كلنا خطائون .. تقبل كلامي بصدر ٍ رحب لم أكن أقصد سوى التوضيح لسموك ..


محبكم
عبدالمجيد محمد

[بتول آل علي]

أختي الراقية

الشمرية


صح بدنك

كلي شكر لمرورك الراقي

لا تحرمينا هذه الاطلالة



أختك

الدهور

[العَـــروب]

بعض الملاحظات غريبة جدا !!

الابيات واضحة ،، وتشكيل الحروف كامل ودقيق


الوزن تاج القصيدة

وتاج قصيدتك أختي بتول كان لامعاً برّاقاً



عودة لالقاء التحية فقط