[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;background-color:black;border:4px solid orange;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
هوذاك الطّيفُ في أحلى الكرى قد زارني ...
تملكني وأمتلك جوارحي ومشاعري,,,
زارني في الظّلاامِ وأبعد الكرى من جفوني...
وسكونُ زاد من ظُلمةِ الليلِ ذاك السكونِ,,,
لستُ أدري أهوَ الحب؟؟
الذي زادت شجونه!!
أم تخيّلتُ الهوي طيفاً ؟؟
وقد خفتُ فتونه!
لاتسلْني يا حبيبي في الهوى أين الهوى...
هو منّي وأنا منه ومن بينَ ظلوعي قد هوى,,,
صاب ذاك القلب َحُبَّاً وشغف...
كلّما حلّت بي الذكرى تدامى وارتجف,,,
لستُ أدري أهوَ الحب؟؟
الذي زادت شجونه!!
أم تخيّلتُ الهوي طيفاً ؟؟
وقد خفتُ فتونه!!
لاتكن كالطّيفِ والاحلامِ في وصلِكَ منّي...
أعطني الحبّ وهاتِ إقتَرِبْ منّي وغنِّ,,,
إنني من أجلِ عينيك مُحِبٌّ هائمُ...
في بحارِ الشَّوقِ والحبِّ غريقٌ عائمٌ,,,
لستُ أدري أهوَ الحب؟؟
الذي زادت شجونه!!
أم تخيّلتُ الهوي طيفاً ؟؟
وقد خفتُ فتونه!!
وبريقُ الوجد في عينيكَ ألْمَحُهُ سرابا...
كلّما طافت بي ألأيَّام أن القاك أخفيتُ العِتابا,,,
إنني ما زلتُ أهواكَ وأَرْقُبُ منك وصلا...
إنّما الحاضِرُ هذا بعدَ ماض ٍ كان أحلى,,,
سيف الدولة 24 / 3 / 1430
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
المفضلات