منطقي جداً عبدالله لذلك بقي طويلاً دون طفرات فكريه وعلميه إلا فيما كانت تُسمى الحضارات فقط ماشهدته كان حراك نوعي وليس كمي ...
لـ الماضي القريب هو من تسبب في تلك التخبطات لخروجه عن مفهوم السنن الكونيه وملامسة بعض الأمور الخارجه عن النطاق الخُلقي ومحاولة الخروج عن النطاق الخلقي ...
هو كقطعه حديد بين قوتي جذب مغناطيسي الأقوى هو من سيجذبه ...
أخي عبدالله مجرد أنك أشرت الى أنه يُحاول الخروج أذاً هناك حركه فالحاضر يعترف بأنه ليس الوحيد في الزمن ورغم التخبط إلا أنه يعترف بأنه بعد فترة وجيزه سيبقى ماضي وبنفس الوقت كان مستقبل .
عيب الحاضر الوحيد أن الماضي لم يُفكر به كثيراُ
بالعامي أخي عبدالله إن حلب الحاضر للمستقبل صافي ...
سيكون المستقبل خيراً
وأن أنشغل الحاضر بالماضي ستتكرر مشكلة الحاضر في المستقبل ...
هو أجمل بإذن الله
.
.
.
قد يكون ماورد أعلاه فلسفة خاصة
ولكن أصدقك القول أنه هو إيماني التام
جميل أيمانك أخي عبدالله بالمستقبل وفلسفتك رائعه
قلم شمر
أنت جميل وبخيل
للأولى
وللثانيه
وإن كانتا هاتان الصفتان لا تجتمعان إلا في المستحيل
وأنا لا أعشق المستحيل بقدر ماأعشق ملامسة الجمال دوماً
المسأله نسبيه الى حد ما
الله يقدرني أن أكون جميلاً كما تُريد وتتمنى
وجودك جمالاً رأيته ولمسته وتذوقته
لكـ وافر الود
ولك أجزل الشكر أخي عبدالله المهيني
المفضلات