هَذاْ العَصر " مِزَاْجِيْ " سَاكِن و هَاْدِيء ومُطْمَئِن ومُستَكن وكأنَهُ قسّيس " مَسيْحِيْ "
يتَعبّدُ لِـ إلههِ المَزْعُوم جَسدةِ يَميد بهِ وعْينَة نِصفُ إغفَاءَة
فِيْ غَمرة سُكونِيْ المَزائجِيْ تصفَحتُ المَضائف ووجدتُ هَذاْ الرَابِط لِـ " هِند القَاْضِيْ "
http://www.shmmr.net/vb/showthread.php?t=59969
وطَرَق رأسي صُورة إلتقطتها لِـ كُلكشن " فَطَائِر " مِن صُنعِيْ وَتحضيرِيْ
وهَذة الصُوْرَة
ويَحوِي الطَبَق فَطائِر الورود
بيد إني لَم أزينهاْ بِـ شَرائح الزيتُون
بَل نَثرتُ الحبّة السَمراء فُوقهاْ
كُونواْ بِخِيرْ
.
.
المفضلات