ما أدري أنتم مثلي أم لا آمل أن لاتكونون مثلي في هذه الصفة بالتحديد وبكيفكم بالباقي إذا تحبون أن تكونوا مثلي شيبان بكيفكم.
الحاجة التي قصدت وتمنيت أن تكونون على النقيض مني فيها هي عدم إعادة أي مبلغ سلف (قرض حسن ) يظهر من يدي لأي إنسان كائن من كان منذو 15 عام إلى كتابة هذه السطور والحقيقة إن هذه أصبحت ظاهرة بالنسبة لي ملفتة للنظر بقوة.
أنا إنسان وفي جداً جداً جدأ ملتزم بأي وعد أقطعه على نفسي مع أي كائناً كان ولكن مع شديد الأسف لقد قوبلت من بعض الناس الذين أصدقهم وإساعدهم في قضاء حاجياتهم بالقرض الحسن كل جحود ومماطلة وتسويف ولا أدري هل هذا الأمر عام أم معي فقط؟
والله العظيم إنه شيء يثير الإستغراب ويجلب الإحباط ويقطع المعروف.
يا إخوانب وأخواتي الكرام إنها أصبحت ظاهرة ظاهرة للأعيان بالنسبة لي لا لبس فيها الناس بعض الناس أصبحت تحب أن تضحك على الآخرين وتنصب عليهم وتأكل أموالهم بالباطل.
واحد يقول عندك سلف إلى القابلة, قلت هالحين لا بس بكرى يمكن أدبر لك قال طيب أصبر إلى بكرا جزاك الله خير واليوم سنة ونصف وهو ساكت ويوم كلمته يقول لاتخاف إذا مت يوفونك عيالي.
والثاني يقول إلى يوم السبت ونحن يوم الإربعاء ومن يومها حتى بالصلاة صار مثل هدهد سليمان يجي آخر واحد ويطلع أول واحد ومضى على السبت 21 سبت.
ووووووووووووو وعد وأغلط وبدون إستثناء ممن تعاملت معهم ياناس ويش الحل لهذه المصيبة العمياء؟
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.
يا إخواني ترو هذه الظاهرة هي العيب الكبير والأمر الخطير في هذا الزمان إذا ماني غلطان.
يمكن بعض الناس يأخذ ويؤخذ منه ولايعتبر هذه مشكلة يعطي عشرة ويأخذ عشرين لكن مثلي والله إنني ما إستطيع أنام وفي ذمتي ريال حال الدفع لا لإنسان ولا لبنك ولا لوكالة ولا لقريب ولابعيد بالمرة ويمكن بسبب هذا الطبع الغريب والحاد الشديد تصبح تصرفات باقي الناس غريبة عندي مقارنة مع طبعي وتعاملي.
ماعندكم سلف؟ هههههههههههههههه.
تقبلوا تحياتي.
المفضلات