نرجع الى القلب وهو ملك الجوارح..،
إذا كان سعيدا تكون الجوارح سعيدة واذا كان شقيا فتشقى بذلك بقية الجوارح
وأشار بذلك النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: ( ألا وإن في الجسد مضغة
إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب )
رواه البخاري ومسلم.
لذا فقضية سعادة الإنسان متمثلة في راحة القلب..، فكيف يستريح القلب ؟!
نجد ذلك في قوله تعالى:
{الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ }[الرعد:28].
فلا راحة ولا طمأنينة للقلب إلا بذكر الله ؛ نعم .، لا سبيل لغير ذلك.. فالله تعالى
خلق القلب وجعل غذاؤه في ذكره فإذا رأيت أخي ضيقاً في صدرك فاعلم أنك
قصرت في ذكر الله ولأن هؤلاء العصاة بعيدون عن ذكر الله إذاً لا يجدون السعادة
أبداً بل يجدون الضيق والشقاء في الدنيا والآخرة كما قال الله تعالى :
{وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى }[طه:
124].
شكرا اخي الشاهري العبيدي
الله يحسن إليك
فائدة قيمه تشكر على ما سطرته أناملك
اخونا اوباما ما قصرت على المشاركة الطيبة والطيب ما يجي منه الا الطيب اسئل الله ان نستفيد ونفيد من العلم
الأخ benelli
الفائدة انا كسبناك معنا هنا حياك الله ونتظر مشاركتك معنا
[align=CENTER][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]
الشاهري العبيدي
موضوع قييم ويتحدث عن مطلب الجميع الا وهي السعاده
الكل يبحث عنها بالمال بالشهرة بمخالطة الناس بالعمل وبالحب أيضا
ولكن كل ماذكرت ممكن تكون أسباب بأبتعادتنا عنها.
ولكن خلاصة القول أن السعاده حسب ماأعتقد هي في
قلب عامر بالأيمان وصحة بالأبدان وقناعة على مر الأزمان.
بارك الله فيك أخي على هذا الموضوع الذي يهمنا جميعا
[/align][/cell][/table1][/align]
وين العرب القدس تشكي جراحه
يامر وينهى بحكمها احفاد شارون
وارض العراق نشوفها مستباحه
تقاسموها الفرس وعيال صهيون
شاعرنا سنجار
حياك الله
والسعادة غاية كل مخلوق
ولا تتحقق الا بما يوافق الفطرة والشرع السمح
ولا شك لها اسباب تتطرقنا الى بعض منها
ما قصرت على المشاركة والتعليق الكريم
شكرا لك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات