صفحة 39 من 54 الأولىالأولى ... 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 381 إلى 390 من 537

الموضوع: .•:*¨`*:•. ][واحــة الذاكرين][ .•:*¨`*:•.

  1. #381
    -


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    المشاركات
    34,989
    المشاركات
    34,989
    Blog Entries
    78


    حسبي الله ونعم الوكيل
    نعم المولى ونعم المصير
    اللهم لا أسألك رد القضاء
    لكن أسألك اللطف فيه
    فاغفر لنا و ارحمنا و تولى أمرنا
    وكن معنا
    ولا تكن علينا
    ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم



    هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!

  2. #382
    مراقب المضايف الاسلامية الصورة الرمزية ابو ضاري


    تاريخ التسجيل
    03 2007
    الدولة
    الجبي
    العمر
    45
    المشاركات
    15,733
    المشاركات
    15,733
    Blog Entries
    1


    لا حول ولا قوة الا بالله










  3. #383
    مراقب المضايف الاسلامية الصورة الرمزية ابو ضاري


    تاريخ التسجيل
    03 2007
    الدولة
    الجبي
    العمر
    45
    المشاركات
    15,733
    المشاركات
    15,733
    Blog Entries
    1


    اللهم إني ظلمت نفسي فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلاأنت
    رب اغفرلي وتب عليّ إنك أنت التواب الغفور، أو التواب الرحيم
    اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً ولا يغفر الذنوب إلاالله، فاغفر لي مغفرةً من عندك، وارحمني إنك أنت الغفورالرحيم
    أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه










  4. #384
    -


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    المشاركات
    34,989
    المشاركات
    34,989
    Blog Entries
    78


    [align=center][/align]



    هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!

  5. #385
    -


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    المشاركات
    34,989
    المشاركات
    34,989
    Blog Entries
    78




    إن الله تعالى حرم المحرمات مطلقًا ومنع منها ورتب على فعلها من العقوبات الدنيوية والوعيد الأخروي ما يكون زاجرًا عن الإقدام عليها، فلا يجوز تعمد المحرم من الذنوب ولو نوى التوبة بعده، فهذا القائل إن قصد الاستهزاء والاستخفاف بالذنب فقد قال إثما وزورا سوء فعل الحرام أو لم يفعله، وإن قصد التهاون بالذنب فذلك لا يجوز حيث إن الذنوب تقسي القلوب وتصد عن الخير وأن الإنسان لا يأمن أن يفاجئه الأجل وهو مصر على الذنب، وكثيرًا ما يحاول التوبة فيعجز عنها لأن قلبه قد أُشرب بالذنب وصار مألوفًا له فيصعب عليه التخلي عنه، حتى قد يحال بينه وبين النطق بالشهادة عند الموت، وننصح هذا القائل بقراءة كتاب الداء والدواء لابن القيم المسمى بالجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي. والله أعلم .

    عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين حفظه الله .



    هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!

  6. #386
    -


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    المشاركات
    34,989
    المشاركات
    34,989
    Blog Entries
    78


    [align=center]
    عبد الرحمن بن عبد الله السحيم


    قال من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم :
    عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له . رواه مسلم .

    وعند الإمام أحمد عن صهيب رضي الله عنه قال : بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد مع أصحابه إذ ضحك ، فقال : ألا تسألوني مم أضحك ؟ قالوا : يا رسول الله ومم تضحك ؟ قال : عجبت لأمر المؤمن إن أمره كله خير ؛ إن أصابه ما يحب حمد الله ، وكان له خير ، وإن أصابه ما يكره فَصَبَر كان له خير ، وليس كل أحد أمره كله له خير إلا المؤمن .

    تأمّــل :

    أحد السلف كان أقرع الرأس ، أبرص البدن ، أعمى العينين ، مشلول القدمين واليدين ، وكان يقول : "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق وفضلني تفضيلاً " فَمَرّ بِهِ رجل فقال له : مِمَّ عافاك ؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول . فَمِمَّ عافاك ؟

    فقال : ويحك يا رجل ! جَعَلَ لي لساناً ذاكراً ، وقلباً شاكراً ، وبَدَناً على البلاء صابراً !

    سبحان الله أما إنه أُعطي أوسع عطاء

    قال عليه الصلاة والسلام : من يستعفف يعفه الله ، ومن يستغن يغنه الله ، ومن يتصبر يصبره الله ، وما أعطي أحد عطاء خيراً وأوسع من الصبر . رواه البخاري ومسلم .

    وعنوان السعادة في ثلاث :
    • مَن إذا أُعطي شكر
    • وإذا ابتُلي صبر
    • وإذا أذنب استغفر

    وحق التقوى في ثلاث :
    • أن يُطاع فلا يُعصى
    • وأن يُذكر فلا يُنسى
    • وأن يُشكر فلا يُكفر ..
    كما قال ابن مسعود رضي الله عنه .

    فالمؤمن يتقلّب بين مقام الشكر على النعماء ، وبين مقام الصبر على البلاء .

    فيعلم علم يقين أنه لا اختيار له مع اختيار مولاه وسيّده ومالكه سبحانه وتعالى .

    فيتقلّب في البلاء كما يتقلّب في النعماء
    وهو مع ذلك يعلم أنه ما مِن شدّة إلا وسوف تزول ، وما من حزن إلا ويعقبه فرح ، وأن مع العسر يسرا ، وأنه لن يغلب عسر يُسرين .

    فلا حزن يدوم ولا سرور = ولا بؤس يدوم ولا شقاء

    فالمؤمن يرى المنح في طيّـات المحن
    ويرى تباشير الفجر من خلال حُلكة الليل !
    ويرى في الصفحة السوداء نُقطة بيضاء
    وفي سُمّ الحية ترياق !
    وفي لدغة العقرب طرداً للسموم !

    ولسان حاله :

    مسلمٌ يا صعاب لن تقهريني = صارمي قاطع وعزمي حديد !

    ينظر في الأفق فلا يرى إلا تباشير النصر رغم تكالب الأعداء
    وينظر في جثث القتلى فيرى الدمّ نوراً
    ويشمّ رائحة الجنة دون مقتله
    ويرى القتل فــوزاً

    قال حرام بن ملحان رضي الله عنه لما طُعن : فُـزت وربّ الكعبة ! كما في الصحيحين

    عندها تساءل الكافر الذي قتله غدرا : وأي فوز يفوزه وأنا أقتله ؟!

    هو رأى ما لم تـرَ
    ونظر إلى ما لم تنظر
    وأمّـل ما لم تؤمِّـل

    المؤمن إن جاءه ما يسرّه سُـرّ فحمد الله
    وإن توالت عليه أسباب الفرح فرِح من غير بطـر
    يخشى من ترادف النِّعم أن يكون استدراجا
    ومن تتابع الْمِنَن أن تكون طيباته عُجِّلت له

    أُتِـيَ الرحمن بن عوف رضي الله عنه بطعام وكان صائما ، فقال : قُتل مصعب بن عمير وهو خير مني كُفن في بردة إن غطي رأسه بدت رجلاه ، وإن غطي رجلاه بدا رأسه ، وقتل حمزة وهو خير مني ، ثم بُسط لنا من الدنيا ما بسط - أو قال - أعطينا من الدنيا ما أعطينا ، وقد خشينا أن تكون حسناتنا عُجِّلت لنا ، ثم جعل يبكي حتى ترك الطعام . رواه البخاري .

    إن أُنعِم عليه بنعمة علِم أنها محض مِـنّـة
    يعلم أنه ما رُزق بسبب خبرته ، ولا لقوة حيلته

    فمن ظن أن الرزق يأتي بقوّة = ما أكل العصفور شيئا مع النّسر !

    قال الإمام الشافعي رحمه الله :

    لو كان بالحِيَل الغنى لوجدتني = بأجلِّ أسباب اليسار تعلّقي
    لكن مَن رُزق الحِجا حُرم الغنى = ضدّان مفترقان أي تفرّق

    والمؤمن إذا أصابه خيرٌ شكره ، ونسب النّعمة إلى مُسديها ، ولم يقل كما قال الجاحد : ( إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي )
    أو كما يقول المغرور : ( إِذَا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ ) !

    فالمؤمن في كل أحواله يتدرّج في مراتب العبودية
    بين صبر على البلاء وشكر للنعماء

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية : العبد دائما بين نعمة من الله يحتاج فيها الى شكر ، وذنب منه يحتاج فيه الى الاستغفار ، وكل من هذين من الأمور اللازمة للعبد دائما ، فإنه لايزال يتقلب فى نعم الله وآلائه ، ولا يزال محتاجا الى التوبة والاستغفار . اهـ .

    فالعبد يعلم أنه عبدٌ على الحقيقة ، ويعلم بأنه عبدٌ لله ، والعبد لا يعترض على سيّده ومولاه .

    واعلم بأنك عبدٌ لا فِكاك له = والعبد ليس على مولاه يعترضُ

    [/align]



    هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!

  7. #387
    مراقب المضايف الاسلامية الصورة الرمزية ابو ضاري


    تاريخ التسجيل
    03 2007
    الدولة
    الجبي
    العمر
    45
    المشاركات
    15,733
    المشاركات
    15,733
    Blog Entries
    1


    رب آت نفسى تقواها .. وزكها أنت خير من زكاها .. أنت وليها ومولاها










  8. #388
    -


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    المشاركات
    34,989
    المشاركات
    34,989
    Blog Entries
    78




    هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!

  9. #389
    -


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    المشاركات
    34,989
    المشاركات
    34,989
    Blog Entries
    78


    الذكر لذة قلوب العارفين قال الله تعالى ‏{‏الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ‏}‏ الرعد‏.‏



    هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!

  10. #390
    -


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    المشاركات
    34,989
    المشاركات
    34,989
    Blog Entries
    78


    اللّهم يا واصِل المُنقَطِعين أَوصِلنا اليك
    اللّهم هَب لنا مِنك عملا صالحاً يُقربُنا اليك

    اللّهم استُرنا فوق اللأرضِ وتحت الأرضِ و يوم العرضِ عليك
    أحسِن وُقوفَنا بين يديك
    لا تُخزِنا يوم العرضِ عليك
    اللّهم أَحسِن عاقِبتَنا في الأُمورِكُلها
    و أجِرْنا من خِزيِ الدنيا وعذابِ الآخرة



    هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!

صفحة 39 من 54 الأولىالأولى ... 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 ... الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 5 (0 من الأعضاء و 5 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 22-12-2008, 16:09
  2. الذاكرين و الذاكرات
    بواسطة ابو ندى في المنتدى المنتدى الاسلامي
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 29-03-2007, 07:52

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته