طفل خاوى الفقر((معاناة حقيقيه لطفل صغير))

**السنعوووسيه** · 24-01-2009 15:45

اخوي

صح لساااااااااانك مليون ولا توفيك يالقرم
ابيات جزله من شاعر جزل
يعطيك الف عافيه كل الشكر لك

عاطر ودي
*

**((عبدالله بن غيث))** · 24-01-2009 16:39

صح كلك يالجاسم ...!

لاهنت يالغالي ...!

وكلام الأخ " عبدالله الجعيثن" في محله , وأنت شاعر متمكن ولا فيك كلام ...!

ننتظر الجديد

**سعد جاسم الشمري** · 24-01-2009 16:57

عطر القصيد//شكرا لكي على مرورك على القصيده وعلى التعليق الراقي والجميل
ألف شكر يا أختي
اماااند//ألف شكر على المرور وعلى كلامك الطيب وألف تحيه لك ياأختي
السنعووسيه//تحيه لكي من القلب ياأخت الرجال وألف شكر على المرور

**سعد جاسم الشمري** · 24-01-2009 17:03

الغالي //عبدالله الجعيثن================العزيز//عبدالله بن غيث
شكرا لكم على التعليق وانتم اخواني واعلم علم اليقين ان تعليقكم
لصالحي ولصالح الشعر
لكم كل المحبه والاحترام ووجودي بينكم اضافه لي
الف شكر للتواصل

**سيف الدولة** · 25-01-2009 18:17

أخي سعد

صح لسااانك وطاااب هتااانك وعلاااا شااانك

**سعد جاسم الشمري** · 25-01-2009 18:27

سيف الدوله// تشرفني دائما بمرورك على قصائدي
وتزيدني فخرا بتعليقاتك وصدقني انا ندمان كثيرا
على تأخري بالأنضمام لمضايف شمر
سيف الدوله دمت لي أخا عزيزا
أتشرف دائما بمتابعته وتعليقاته
ونقده وتوجيهاته

**المخضرم الثاني** · 29-01-2009 03:53

صح السانك .. ما قصرت .. تقبل مروري .

**ميـاسـه** · 31-01-2009 02:39

والله ما ابي اتفلسف

بس بعض الفقر رحمه ..

واعتقد انك ربطت الفقر بالبدون واللي اكد هالشي انك باول القصيده تحدثت عما يسمى بالاثباتات وانها صارت مصي نا وهي من تحدد مستونا الاجتماعي والمالي

وحبيت انك تتكلم على الفقر بشكل اعم اعجبني تخصيصك له في معاناه هذا الطفل
ولكن على سبيل المثال لا الحصر هناك من هم فقراء الحب فقراء السعاده رغم انهم بالاصل اغنياء المال
احب اوضح ان فقر المال ليس بعيب كفقر الحب كفقر الاحترام هذا العيب بأم عينه

اعتذر على الفلسفه لكن هذا ماكان يجول بخاطري في هالوقت واحببت سرده هنا فلك جزيل الشكر على هذه القصيده التي جعلت كل منا ان يبوح بما لديه مشاعر مكتنزه بداخله

فجر الله همومك كما فجرنا بمتصفحك اقلامنا بالشيء المفيد (^_^)

**شهرزاد** · 31-01-2009 06:16

حسبنا الله ونعم الوكيل

اليكم هذه القصة :

لما رجع عمر بن الخطاب -رضي الله عنه -من الشام إلى المدينة انفرد عن الناس ليتعرّف أخبار رعيته , فمرّ بعجوز لها خباء فقصدها .

فقالت: يا هذا ما فعل عمر؟

قال: قد أقبل من الشام سالما .

فقالت: لا جزاه الله عني خيرا .

قال لها :ولم ؟

قالت: لأنه ما فاتني من عطائه منذ وليّ أمر المسلمين دينار , ولا درهم .

فقال: وما يدري عمر بحالك وأنت في هذا الموضع؟

فقالت: سبحان الله ما ظننت أن أحدا يلي على الناس , ولا يدري ما بين مشرقها ومغربها؟

فبكى عمر فقال: واعمراه بك أتدافعه منك حتى العجائز !.ثم قال لها:

يا أمة الله بكم تبيعيني ظلامتك من عمر فإنّي أرحمه من النار .

فقالت :لا تهزأ بي يرحمك الله.

فقال عمر: لست بهزاء .

فلم يزل بها حتى اشترى ظلامتها بخمسة وعشرين دينارا .

فبينما هو كذلك إذ أقبل علي بن أبي طالب ,وعبد الله بن مسعود -رضي الله عنهما -فقالا :السلام عليك يا أمير المؤمنين .

فوضعت العجوز يدها على رأسها وقالت :واسوأتاه شتمت أمير المؤمنين في وجهه .

فقال: لا عليك يرحمك الله

ثم طلب رقعة فلم يجده, فقطع قطعة من مرقعته وكتب فيها :

بسم الله الرحمن الرحيم

هذا ما اشترى عمر ظلامتها منذ وليّ إلى يوم كذا بخمسة وعشرين دينارا , فما تدعيه عند وقوفه في المحشر بين يدي الله تعالى فهو منه بريء. شهد على ذلك من فلانة علي بن أبي طالب ,وعبد الله بن مسعود

قال أبو طلحة ثم دفع الكتاب إليّ وقال:

( إذا مت فاجعله في كفني ألقى به ربي عز وجل ) .