.
إهداء لشريحة كبيرة نشوفها هالايام
تدري المصيبه يا(محمد) وين لا منّك هويت؟؟
إنك تطيح بيدّ وحده بـ(التحايل) ماهـره !!
وانت بغبائك.. أو.. صفا قلبك.. وسمّـه مابغيت
تِقبل من أقصاااااك لمحبّـتها بـ (نيّـه) طاهره
تخلص من أوّلها وتصدق في كلامك .. مادريت
إن [الخيانـه] صايـره في مجتمعنـا ظااااهـره !!
وتشتاق/ وتحنّ / وتغار/ وتعشق/ .. بمعنى بديت
تقضي معاهـا الليل هيمااااان وعيونك ساهـره
وتمرّك الأيام من عمرك قصايد .. لا رقيت
في حلمك اللي ضمّ لك مقبل سنين ٍ زاهره
وتغيب عنْك .. وتعتذر عنْها .. وإذا ضقت وشكيت
" أتفـه " عذر منها تشوفه في ظروفه قاهـره !!
ورغم الجفا .. رغم التغلّي .. والعناد اللي لقيت
واحساس يطغي بإنّها في حبهـا متظاهـره!
لكنّـك تعيش المحبه في "سذاجه" .. مارضيت
كل مانبض بك عرق شكّ ٍ صاح قلبك ناهـره
وتبقى تمارس طيبتك .. تعطي .. ولاحاجه خذيت!
مالك فـ واقـع عشقها إلا الأمور الظاهـره
وآخر مطافك تكتشف – سخافتك- يومك وفيت
لامن عرفت إن الحبيبه.. تطلع أكبر ( ؟؟؟؟؟ ) !!!!
لـ المبدع / عبدالله الظفيري
.
المفضلات