تقول الاخبار بأن الملك عبدالله بن عبدالعزيز اجتمع مع الرئيس المصري
الذي وصل قبل لحظات الى الرياض بصحبة الملك الاردني عبدالله الثاني
وقد وصل الى الرياض قبلهما الرئيس السوري والرئيس التركي!
ويقال ان وزراء دفاع ورؤساء اركان هذه الدول قد حضروا هذه
الاجتماعات المحاطة بسرية تامة واجراءات امن مشددة!.
اعتقد ان مثل هذا الخبر لو كان فعلا حصل
وليس اماني مواطن عربي بسيط!
هو كفيل بأحداث بلبلة وتسألات تشغل اسرائيل!
وتعطي دفعة معنوية جدا قوية قد تدفع البعض منا
الى التدافع في سبيل استعادة الكرامة العربية!.
المفضلات