بسم الله الرحمن الرحيم
اعزائي اعضاء وضيوف المضايف الكرام ــــــــ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعي عن الحق العام والخاص لكل انسان من الناحية الدينيةوالاجتماعية للذكر والانثى بغض النظر عن الانتماء العرقي والديني وحتى القياس العمري( فكل مولود يولد على الفطرة )كما اخبر المصطفى عليه أفضل الصلاة والتسليم والحروب الدائرة في اكثر بلدان العالم هي من اكبر مشاكل البشر في العالم فليس كل انسان يؤيدها وانما تفرض على الجميع والنهاية خسارة بشرية فادحة والمنتصر سبب كارثة انسانية تبدأ من وطنه فهو لم ينتصر بمفرده بل بدماء هدرت مثلما شاهدنا بالعراق والاراضي المقدسة وغيرهما كثير ليس هذا مجال ذكرها المهم هو مايخصنا كعرب ومسلمين فماذا أعددنا لهؤلاء المكلومين في هذا اليوم العظيم
(عاشورا) أقل مايقدمه المسلم هو الدعاء لهم بالعون والرحمة والصمود امام هذه الحالة المحزنة لمشاهدها فمابالك بمعاصرها فواجبنا تقديم كل مابوسعنا من وسيلة لاخواننا وسط هذه الاحداث الطاحنة قال تعالى (إن الذكرى تنفع المؤمنين)
المفضلات