باركوااا لي صار عمري 70 سنة

[عبدالرحمن]

العمر لا يقاس بعدد السنين انما بالعطاء،وهذا العطاء لابد وان يكون له ثمن

فقد يكون الثمن - الصحة - الوقت - المال - ولكن في النهاية صاحب العطاء هو الفائز.

وقد قيل ان هناك- انسان يعيش ليأكل وهناك انسأن يأكل ليعيش-

فهذه هو الفارق العكسي بين البشر.

لك التقدير والى المزيد من سنوات العطاء المفيد والفريد شمس مضايفنا شام.

[ابو ضاري]

ذكرتيني بقصه بطلتها امراه عمرها سبعين سنه وحفظت القران

لا نمانع من كبر السن لكن نديره بالعقل والحكمه والهمه والعطاء في طاعه

الله

لافض فوك ياشام الخير

[ابو عارف]

سبعين عام على الطاعة إن شاء الله تريها قليلة جداً من عمر الزمن

إذا هي في الثقافة والعطأ والطاعة فذلك حسن وهذا ما ذهبتي إليه حسب ظني.

أما إذا كانت في الملامح فهذا شيء يفت العضد ويجعل الإنسان يفكر في التقاعد المبكر مثلي أفكر في التقاعد من الآن مع العلم بأنني لم أتعدى 75 عام حتى يوم أمس.


شكراً لك شام شمس المضايف وعمراً مديداً وسعيداً إن شاء الله.


تقبلي تحياتي

[شام]

يا كم من شخص غطى شيبه رأسه وتجعد وجهه وبلغ من العمر اكثر من 5 عقووود


كبر به كل شئ الا شيئين: عقله وثقافته



لا شك ان للاطلاع والحديث والنقاش الشيق والوعي اللا محدود اثر كبير في ان يكبر الشخص في عيون من يعرفه

فيخيل لهم انه جاوز السبعين رغم انه لم يتهطى حاجز الثلاثين



خلاصة الكلام

ارى انهم ظلموك بجعلك تعانقين الـ70 عاما وارى من وجهة نظري انكـ جاوزتي الـ100 عام نظير ثقافتك المتدفقة ووعيك المميز وقدرتك على النقاش بشكل لا يجيده الا امثالكـ


كل التحايا لشخصك واسال الله لك بالعمر المديد في ظل طاعته وظل من تحبين

مصيبة من يبلغ مراحل متقدمة من عمره
و لا يبلغ لديه عقله وثقافته ..
أخي سلطانهم ..
أولاً أين أنت فاضلي ..
لك شرفات قليلة
مع العلم نحتاج لـ فكرك وقلمك
وأشكرك لهذه النظرة الطيبة و التقييم الكريم
وكل المنى لك ولي و للجميع ...
أن تكون السنوات الفائتة والقادمة
سنوات طاعة وبإخلاص شديد جداً لله تعالى
وشكراً لك قديري
شرفني حضورك وأسعدتني حروفك

[شام]

" مَبْرُوك " :xsmile:

كُوْنِيْ بِخِيرْ

شكراً :xsmile:

[شام]

العمر كله في طاعة الله ان شاء الله



يروى ن أحد أعمام النبي صلى الله عليه وسلم أنه سئل من أكبر أنت أم النبي صلى الله عليه وسلم ؟

فقال : هو أكبر مني ، وأنا ولدت قبله .

وقديما قالوا : أكبر منك بيوم أفهم منك بسنة ..


لا شك سعة اطلاع الشخص وثقافته الواسعة تجعله يحس أنه أكبر من عمره بكثير ، لاسيما إذا جلس مع من هم أقل بضاعة من بضاعته ...


رائعة ياشام ..

لا حرمنا الله روعتك ..

تقبلي الاحترام ..

اشعر بضاعتي ردت الي فاضلي
بحضورك و سعة اطلاعك
و ثقافتك النادرة
أتمنى للجميع التمتع بمثل مامنحك الله من مزايا
و صفات وخصال حميدة
بوركت قديري واستاذي ..
حضور يبعث في النفس و العقل الـ/ضوء.

[شام]

العمر لا يقاس بعدد السنين انما بالعطاء،وهذا العطاء لابد وان يكون له ثمن

فقد يكون الثمن - الصحة - الوقت - المال - ولكن في النهاية صاحب العطاء هو الفائز.

وقد قيل ان هناك- انسان يعيش ليأكل وهناك انسأن يأكل ليعيش-

فهذه هو الفارق العكسي بين البشر.

لك التقدير والى المزيد من سنوات العطاء المفيد والفريد شمس مضايفنا شام.

رأي أحترمه وأتبناه حقيقة فاضلي
وكما ذكرت كان الثمن غالياً وغالياً جداً..
وجعلنا الله جميعاً ممن يمضون سنوات أعمارهم
بالطاعة والعبادة و اكتساب المعارف والخبرات
ليستفيد منها أولادنا و بلادنا وإسلامنا ..
الذهبي/كاتبنا /عبد الرحمن
أسعد دائماً ببريق قلمك الماسي
و حضور أضاف لمعارفي معرفة أخرى
بأن الذهب يبقى ذهباً.. وأنت الذهب قديري
فكن كأنت ..

[شام]

ذكرتيني بقصه بطلتها امراه عمرها سبعين سنه وحفظت القران

لا نمانع من كبر السن لكن نديره بالعقل والحكمه والهمه والعطاء في طاعه

الله

لافض فوك ياشام الخير

سلمت و حياك وبالرضا كللك وبياك
الضاري 11
در الحرف تناثرت في متصفحي
فهنيئاً لي هذا الحضور الطيب منك ومن الأخوة الاكارم ...
لاهنت والله

[شام]

سبعين عام على الطاعة إن شاء الله تريها قليلة جداً من عمر الزمن

إذا هي في الثقافة والعطأ والطاعة فذلك حسن وهذا ما ذهبتي إليه حسب ظني.

أما إذا كانت في الملامح فهذا شيء يفت العضد ويجعل الإنسان يفكر في التقاعد المبكر مثلي أفكر في التقاعد من الآن مع العلم بأنني لم أتعدى 75 عام حتى يوم أمس.


شكراً لك شام شمس المضايف وعمراً مديداً وسعيداً إن شاء الله.


تقبلي تحياتي

إن شاء الله تكون اعمالي واعمالك وأعمال الاخوة ممن شاركونا هنا
في خانة القبول لأن الهدف منها الطاعة و العبادة ..
فهي العضد للحياة والآخرة ..
وأما التقاعد المبكر سمعنا عنه من زمن لكن وينه
يصدروه ويخلصونا .. ليس تقاعساً بل عن نفسي
صرت أفضل البيت للأنثى و لها متسعات الوقت للعبادة وخدمة ذويها
وبلدها وتلك رؤيتي بعد اكتساب الخبرات حقيقة ..
التي افضل ممارستها ضمن أطر معينة ولهدف معين قد يختلف
عما أمارسه في قلب الحياة العملية..
وشكراً لحضورك فاضلي
حياك وبياك

[أبو ليان]

سبعون على سبعين في تجربة الحياة صاروا 140 عام مبروك فاضلتنا شام
الجدير بالفائدة ومما غاب عن الكثير منكم لربما أنه
هنالك أُناس أعمارهم قرون عديدة ثلاث أربع خمس على حسب
قوة صبر وسِبر الإنسان على الإطلاع والمعرفة
والغوص في سير هذه القرون والإستفادة من تجارب ونتائج الآخرين في الحياة
على اختلاف المجتمعات والأحوال السياسية والإجتماعية والإقتصادية
وهذا هو العمر الحقيقي للإنسان وهو ثمرة العمر ناهيك عن الجسد ومدة تحمله الحياة
فالحياة حيااااة العقول لا حياة الأبدان انتهى .