تعلمت من الرياضيات وهي العلم الذي لا يقبل الجدل حتى بنظرياتها .
أن الأعداد الصحيحيه من سالب ملا نهايه الى موجب مالا نهايه تعتمد على العدد ( 1 ) جمعاً أو طرحاً بأستثناء الأرقام الكسريه .
وكذلك الأعداد الكسريه هي ماتتكون بصورة بسط ومقام .
أيضاً لا ننسى الأعداد الحقيقه وهي مجموعة الأعداد الصحيحه والكسريه والأعداد العشريه التي لا تكتب على هيئة بسط ومقام .
الصحيح دائماً مطلب ولكن الحقيقه لا بد من الوقوف معها بالحياة الحقيقيه .
أن تكون واحداً موجباً لا بد من أن تنظم الى المجموعه الطبيعيه وهي المجموعه من واحد الى موجب مالانهايه بعدد صحيح .
لا أدري ياشام هل نحن في أمور حقيقيه ام تتشكل الحياة الطبيعيه لتكون صحيحه فقط .
أعتقد أن العدد الذي أمامك هو من يحدد لك الخيار حتى تنظم لأحد هذه المجموعات .
وأهمية هذا العدد بالنسبة لك .
وأنا أتمعن في مقالك أدرك أن الحياة واحده والآخره حقيقيه فيها الجنه حقيقه والنار حقيقه فلا بد لهذه البشريه أن تختلف مجموعاتها لأن الأعداد الحقيقيه مجموع المجموعات الصحيحه والكسريه .
شام أهم شي أن تتعادل الأمور لا أن تتراجح
شاكراً هذا الطرح
المفضلات