عصابة رأسك

**الأصيل** · 02-11-2008 13:32

وما خفي كان أعظم يالمهيني !!

فعلاً .. واقعة مؤلمة !!

ولكن

أعتقد أن الأب رحمه الله ،، كان عليه العبئ الأكبر في ذلك

وينشأ ناشئ الفتيان منا ** على ماكان عوّده أبوه

على المرء أن يعطي كل ذي حق .. حقه

**العَـــروب** · 02-11-2008 13:50

الطير المُهاجر إن هو ترك سربه وتخلف عن جماعته .. فمصيره الموت لا محالة ..

لا يمكن للمرء أن يعيش بعيداً عن الجماعة .. حتى وإن ظن أنه قادر على ذلك ..

أعجبني جداً تعليق أخي المتوقّد .. وأُأيّد ما ذكر ..

موضوع جميل أخي عبدالله ..

ألف شكر

**((عبدالله بن غيث))** · 02-11-2008 15:14

عبدالله , أنت رائع عندما تكتب , بأنسانية ...!
لا بل كلك انسانية , ليست كتاباتك فقط ...!

فأنت رائع ياعبدالله , تقبل تحياتي ...!
ورحم الله المرحوم وأسكنه فسيح جناته ...1

تقبل تحياتي

**ابو عارف** · 02-11-2008 15:54

الموضوع كما قالوا الإخوان فعلاً ذوشجون وفي الصميم ولكن إنني أراء الأمر شبه عام ويشمل أغلب شباب هذا الزمان خاصة في المدن فتجد الولد يمشي مع خليط من شباب حارته أو مدرسته أم ممن هم في طبعه وميوله حسب الظروف والهوايات.

لا أحد يستطيع جبر ابو 15 - 22 سنة على أن يتبعك للعزائم والولائم والمناسبات إلا بكل نكد ومشقة فهم لايطيقون جلسات الروتين التي يتسم بها الكبار مثل الشبات والطلعات العائلية فلن يتبعك سواء الصغار والنسوة.

إن هذا الأمر قد مر على الكثيرين ومرر أرياقهم عزوف الشباب عن مجتمع الجماعة إلا من رحم ربك.

شكراً أخي عبد الله المهيني

**أبو روز** · 02-11-2008 17:05

لله درك يا المهيني
كلمات في الصميم

**قلم شمر** · 02-11-2008 19:38

عبدالله الدنيا عرضت وطالت ..
وكان الأبتعاد بسبب اتساع حدود هذه الدنيا ومشاغلها ..

نعم هذه من سلبيات الحياة المعاصره ..
وبدأت بعض العوايل في تدارك هذه السلبيه بأجتماعات عائليه دوريه حتى يكون التعارف والتقارب .

عبدالله طرح موفق وراقي