أخي محمد الشراري
صح بدنك
وشكرا لروعة مرورك وجميل التعقيب
أخي محمد الشراري
صح بدنك
وشكرا لروعة مرورك وجميل التعقيب
طرت علي قصيدتج يا ام نواف
قرأتها وكأني أقرأها للمرة الأولى .. صح فكرج
حبّيت أسجل مرور ثاني .. اذا ما عندج مانع
اختج ../ أم يوسف
ستبقون إخوتي في الذاكرة ..( Out )
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
ابيات جزله فيها من الصدق والحكمه وعمق المعنى الشئى الكثير
بدون تكلف ولذالك اتت على نهج السهل الممتنع
أم نواف
صح لسانك ودام أبداعك
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
وين العرب القدس تشكي جراحه
يامر وينهى بحكمها احفاد شارون
وارض العراق نشوفها مستباحه
تقاسموها الفرس وعيال صهيون
هذي القصايد اللي معها تتفاعل الناس ..
اضطررت ادخل المضيف لاجل هذه القصيده ..
حقيقة ظلمتِ نفسك يام ام نواف بالياء
خاذي
ملاذي
والمواذي
يحاذي
والنفاذي
اللواذي
بذاذي
الرذاذي
الشواذي
لان هذا الحرف يبي الابيات وفيها لحن .,, ماهو بس وزن
وهذي الشي يسبب مشقة ...
بس لحن الابيات كان رائع ,,
جد اتمني لك التوفيق وللامام
*ملاحظه ابي استفسر عنها اذا امكن ؟!
(يامدبّر السقّا عليك التدابير)
هذا النداء او الدعاء , له قصه !
هل كانت مقصوده لمعني القصه ..
اذا كان اتمني تكتبينها ولو باختصار ..
اجمل مساء لكِ
عجزت أعدّل مايـلات المقاديـر
عجزت أواسي بين هذي وهذي
صح السانك يا ام نواف الله يعطيك العافيه
كلام في غاية الجمال
يوووووه ياحبي لك ياأم يوسف
مرورك الأول أسعدني والثاني أثار حبي لك
بارك الله فيك ياذوق
كلمات تثلج الصدر أخي سنجار
بارك الله فيك وعسى ربي يخليك
سهل << حلووو بس ممتنع ليه ؟!!
شكرا لك
لم أفهم بالضبط مع توضيحك
أما بالنسبة لقصة الشطر المقتبس ( يامدبّر السقا عليك التدابير )
فالبيت والقصة سمعتها من والدي حفظه الله :
والقصة هي أنه كان هناك شخص مهنته سقّا يحمل قربته وينقل الماء بين بيوت البادية
وكانت هناك زوجة كريمة لأحد البخلاء تشفق على هذا الكادح لفقره فكان ذات يوم وبعد أن أفرغت ماء القربة من السقا في إناءها عبأت القربة بالسمن والطعام من باب الصدقه ... .
لاحظت عجوز بالبيت بأن السقّا يخرج بقربة ممتلئة فنادت على صاحب البيت وأشارت الى قربة السقّا وإتهمت الزوجة بالخيانة فأحضرهما الزوج فأمره أن يصبّ محتوى القربه بإناء وحلف إن كان من البيت فإنه سيطلق زوجته ويتهم السقّا بالسرقة أمام القاضي .. رفع السقّا رأسه لله وأنشد بيت شعر يحتوي هذا الشطر ( يامدبّر السقّا عليك إلتقاها )
وهمّ بصبّ محتوى القربة مستسلماً متوكلا على الله فصبّت مــاء بقدرة قادر وقالت الزوجة : هذا ماءه لست بحاجته فأعدته به .
وهذه القصة وبيت الشعر يُتمثّل به عند التضرّع الى الله بفرج الكربة
شكرا لحرصك أخي
الله يحييك ويبارك فيك اخوي غريب الشرقيه
شكرا لمرورك وجميل الثناء
وين العرب القدس تشكي جراحه
يامر وينهى بحكمها احفاد شارون
وارض العراق نشوفها مستباحه
تقاسموها الفرس وعيال صهيون
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
المفضلات