لا أنكر أني قبل سنوات كنت أؤمن بالحظ كثيراً
وكنت أخطط لأهداف وطموحات كثيرة
وحينما تعيقها الظروف أندب حظي
لكن بعد ذلك عرفت أن الله سبحانه لا يقدر لي إلا كل خير
و أن لم تتحقق تلك الطموحات
فــ رب ضاره نافعة
و دائما حينما اسمع شخص يعلق فشله على الحظوظ أتذكر الآية الكريمة
في قوله تعالى: ( ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك ) [ النساء : 79]
فلا بد من الإيمان بالقضاء والقدر مع الأخذ بالأسباب ...
وتوقع الخير دائماً في كل الأمور في الحديث القدسي ورد : ( أنا عند ظن عبدي بي )
شام
دمتِ بسعادة ..
المفضلات