اعتقاد ربما كان له شئ من صحة
لكن لم اقصد هنا اطلاقا التعرض لعلاقة معمر القذافى بلبنان ولا حزب الله ولا موسى الصدر
كل ما رايت فى الموضوع هو اعادة لمسلسل متكرر ما بين احداث سبتمبر واتخذها حجة للحصول على بحر قزوين
وما بين اللعب على صدام حسين والوصول الى بترول العراق وتفتيت توحدها
وهذه الجديدة ليبيا ومن لوكيربى لعزل القذافى نفسه عن العرب ومخالفتهم وعم اجتماعه معهم وتحوله لباب افريقيا ليكون العمدة وعنجهية فارغة يتشدق بها هنا وهناك وفرصة للامريكان للوصول والاستفادة والمصلحة مرة اخرى
لا دخل لى بالشيعة ولا بالروافض ولم اقصدهم هنا ولم اتطرق لهم
اخى ابو طاهر
اشكرك على المداخلة والتعقيب
تحيااتى
*
*
المفضلات