[align=center]
وشغب تلكَ ليست بشغبٍ تلكْ

إنما هي مضرب مثل لاغير


الكثير من الناس تصدّه,,


الصدمة

الإنفعال

الغضب

الخذلان


عن إكمال مسيرة التواصل مع الناس بشكل إعتيادي على خلفيّة,,


تعامل

موقف

رأْي

وغيره


البعض يتوقف عند نقطة الخلاف ولا يتجاوزها والبعض الأخر..وكأنّ خلافاً لم يكنْ.

الإنسان البرغماتي العملي في بحبوحة من الإتصال الفكري الثقافي التّطوّري مع الغير

هذا الأمر يفتقده أولئك الذي سيطرت عليهم المشاعر السلبية فأدْمَتْ أقدامهم مشْياً على

الشوك المتناثر على جانبي الطريق فلا هم بالواصلين ولا هم بالسّالمين.


أَوَلا يستحق الأمر إعادة نظر ؟؟؟





فاصلة:

مما يُثير العجب أننا في هذا العالم اللامرئي ما زلنا نمارس طقوس الوصاية الفكرية متسلحين

ب,,,

جهلٍ مركّب

أو فهم سطحي

أو خواء فكري


أَلا أبعدكنّ الله من ثلاث
[/align]