كحل المحاجر وفيك بارك ومشكور على التواجد الجميل
شمس المضايف ..... اسمحيلي اضيف إضافة على الجواب السابق ..
الشعوب لا يستطيعون على مواجهة السلطات أمرهم... متين جداً ...
فيجب أن يكسبوا السلطات لجانبهم ويستفيدوا منهم في بناء المساجد وتدريس المناهج الإسلامية
وتهديم الكنائس الكفرية التي تعج بها أرض المسلمين .....أما مواجهتهم لا يستطيعون على شيء
والأمر الذي هو سهل ومقدور عليه بالنسبة للشعوب
أن يصلحوا أنفسهم فهذا امره بأيدهم ويساعد على نهضة الأمة
من ثم ترضخ السلطات لشعوبها إن رأوا منهم صلاح حقيقي
فكيف يطالبون بأمر ليس بأيدهم ويتركون ماهو بأيديهم.. !!
أما الجواب على السؤال الآخر ...
فالنسبة للعلوم الوضعية مافي شك أن فيها خير
وفيها ماهو موافق لشرعنا تفصيلاً.
فلا يمنع الإستفادة من أي علم طالما أن ديننا لا يعارض
ولا يحرم هذا العلم ...والعلماء هم من يحدد ذلك ..
أما بالنسبة لتأثير العلوم على الناشئة فإن
كثير من طَرَقَ هذه العلوم الوضعية أتونا بما يعارض
الدين يعني بكل بساطة في اللفظ تركوا ما ينفع من هذه
العلوم الوضعية وأخذوا البلايا والرزايا التي تخدش العقائد..
كدلالات العقل والتحسين والتقبيح العقلي ....الخ
فأين الباحثون والأساتذة الذين يأتون لنا بما هو مفيد...ولا يخالف
الدين الإسلامي ...؟؟ نحن ننتظرهم ..
فكثير منهم لم يقرأ تعاليم الدين ويقف عليها فكل من تجرد عن الإلتزام
بأصول الإسلام وذهب ليدرس في هذه العلوم الوضعيه أتنا بإصول تنقض
أصول ديننا الإسلامي .... والواجب السلامة من هذه العلوم لأن غالبها شر
والخير اللي فيها قليل وعندنا في شريعتنا ما يكفينا لو أخذنا به فهل من عاقل
يعي هذه ....
المفضلات