مذيعات التلفزيون عرائس الشاشة لمليون ...!!!

[شام]

[align=CENTER][table1="width:100%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]


كعرائس الخيال مسكونات بالخداع ..
يتغنجن .. يقهقهن ... يتدلعن ...
وراء الكاميرات ..
و تشغفُ بهم الأفئدة
و تتيه في حضورهن العقول ..

مذيعات التلفزيون ...
لطالما شعرنا بالانبهار و أخذت تلك المذيعة ما أخذت من ثناء على جمال ..
وأما تلك فهي مغناج .. دلوعة إلى حد قد أثملت من جنسها البنات ..
كل ليلة .. كل يوم .. عبر أكثر من برنامج و على كل القنوات الفضائية ..
مذيعات - مذيعات - مذيعات
في الأخبار مذيعات
في الأحوال الجوية مذيعات
في السياسة مذيعات
الأخبار الرياضية مذيعات
النشرات الاقتصادية مذيعات
كأنهن باربي في الواجهات ..
و أسهل من خداع البصر في هذه الأيام لا يوجد..
هن المذيعات ظهرن على الشاشات بأطنان من الكريمات
فإن كانت إحداهن سمراء أضحت بيضاء بفضل مهارة التجميل و كريمات فاكتور ولوران ..
و إن كانت إحداهن ذات شعر داكن أميل للسواد .. كولستون عندها الحل لتصبح من الشقراوات
وأما العينين الجاحظات .. بفضل العدسات اللاصقة صرن مغريات ..
و خداع بصري ... يبدأ ولا ينتهي .. مع مذيعات التلفزيون .. عرائس الاحلام لكذا مليون
من أبناء بلدي وعروبتي ..
أما الكاميرات الرقمية و تقنية الحاسوب فلم تدع قبحاً أو نمشاً أو كلفاً في وجه المذيعات
فالحاسوب قادر على اعطاء صورة كأنهن للتو مولودات ..
و تتطاير بهن العقول و ينسى البعض ماهن إلا نساء عاديات فهل رأيتهم في الطرقات
موجة المذيعات على الفضائيات مع اكتساح عمليات التجميل و التجميل بحد ذاته
جعل هناك اضطرابات كثيرة تعاني منها الاسر و المجتمعات ..
فهل يغريك عزيزتي الأنثى / عزيزي الرجل مذيعات التلفزيون..
وإلى أي حد تعرفون من الحقائق..

[/align][/cell][/table1][/align]

[ابو ضاري]

لكي يجذبون الناس الى قنواتهم الفاضحه الي هذا الحد

من التبرج والسفور قبحهم الله

وبعضهن شدوقه تدودل بس اصبحت ملكه عندهم من

الكريمات لكن السؤال اين عقول هؤلاء النسوه

منهم ...لا حول ولا قوه الابالله .شكرا شام ولقلمك المبدع

[هند القاضي]

ربما يعجب البعض ..


كثير من المرآت أخجل من مناظر أشوفها وحاول تغيير القناة ..


للأسف قنواتنا أصبحت تهتم بـ المذيعات أكثر من أهتمامهم بالمادة المطروحه سوا برامج أو أخبار هذا غير التقليد الأعمى من بناتنا لهم في السهرات



نسأل الله العفو والسلامه ..


شكراً شام ..

[سيدة القـــــلم]

"

"مُذْهِلات " :xsmile:











عَزِيْزَتِي " شَام "

شُكْرَاً لَكِ

كُوْنِيْ بِخِيرْ

.


.


.

[هند عبد الله]

نطلب طلبا صغيرا منهن فقط
اخرجن و امشين تحت المطر قليلا
و سنرى بعضا مما كان مخفيا
اختي شام انهن دمى
و ياليتها كانت دمى اطفال.
بل دمى مبرمجة على الاغراء بكل الاساليب.
تقديري.

[أبو ليان]

صدقتي ياشام كأنهن عرايس.....

من السخافة ....آخر الزمان أرذل الأقوام
أعلاهم ... ولا ينطوي علينا ذلك ....

الله يعين الأمة على هؤلاء التافهين ..

شكرا شام

[شام]

لكي يجذبون الناس الى قنواتهم الفاضحه الي هذا الحد

من التبرج والسفور قبحهم الله

وبعضهن شدوقه تدودل بس اصبحت ملكه عندهم من

الكريمات لكن السؤال اين عقول هؤلاء النسوه

منهم ...لا حول ولا قوه الابالله .شكرا شام ولقلمك المبدع

وعقول الرجال اخي الفاضل
فالرجل يكاد يفتتن فلم تعد تعجبه زوجته
حتى أني اعرف اسر فيها الزوج يطالب الزوجة بأن تتزين كالمذيعة الفلانية
و أن تتمايل كتلك و و و
فالمشكلة أعم من الحيز الضيق المرتبط بالنساء فاضلي ..
لحضورك انثر جوري و كادي
تقدير يليق

[شام]

ربما يعجب البعض ..


كثير من المرآت أخجل من مناظر أشوفها وحاول تغيير القناة ..


للأسف قنواتنا أصبحت تهتم بـ المذيعات أكثر من أهتمامهم بالمادة المطروحه سوا برامج أو أخبار هذا غير التقليد الأعمى من بناتنا لهم في السهرات



نسأل الله العفو والسلامه ..

شكراً شام ..

أخشى أن يغرقنا الطوفان و لو أننا عنه بمنأى
هند مشاهد كثيرة تنخر مفاصل المجتمع العربي
حتى تسرطنت .. وإني لا أبالغ أمام موجة المذيعات
تخيلي نشرة الاحوال الجوية تلقيها مذيعة
سؤالي أين المختص من الأرصاد الجوية
مقولتي أمام هذه المشاهدة بصراحة
من يوم صارت المذيعات يلقين النشرات الجوية
جفت الينابيع و اختفى المطر ..
المسألة لا يلزمها الا عودة لله و الخشية منه ..
ل حضورك أنثر نرجساً و ياسمينا
هنودة
تقديري لك

[شام]

"

"مُذْهِلات " :xsmile:



عَزِيْزَتِي " شَام "

شُكْرَاً لَكِ

كُوْنِيْ بِخِيرْ

صحيح مذهلات ..
شكراً لدور التجميل في العالم الغربي
التي نستورد منها الحمرا و البودرة
لتصبح السمرا شقرا
شكراً لحضورك اختي سيدة
تقديري لكِ

[العَـــروب]

دُمى تُحرّك بالخيوط لتسلية المشااهدين وجذب أكبر عدد منهم
لو كان المذيع رجلاً لقلّ عدد المشاااهدين لأقل من النصف

الخطأ من المرأة التي ترضى بأن تُقدّم كأداة لتسلية المشاهد







شكراً غاليتي