التقينا كالغرباء
جلسنا خفية
نتحادث عبر همسات المساء
ننثر الذكريات هناك
على احلام تمتطي جياد بيضاء
سرقونا تركونا ياامااااااه
نتووه في زحمة الحياة
وتغتالنا كلمات الجبناء
مها ال عمران
التقينا كالغرباء
جلسنا خفية
نتحادث عبر همسات المساء
ننثر الذكريات هناك
على احلام تمتطي جياد بيضاء
سرقونا تركونا ياامااااااه
نتووه في زحمة الحياة
وتغتالنا كلمات الجبناء
مها ال عمران
مذاق مشاعري مالحا بمثل طعم ادمعي
همسه ..........................................
وين راح واختفى ذاك الغرام
واخذ معه عطر الكلام ...........
وأمست الوعود سراب واوهام
مها
انت من اسعد
مشاعري هذا المساء وعبر هذا المتصفح
فشكرا لرساله مجهوله وقد تكون بيوما مقرواءة هنا
التعديل الأخير تم بواسطة مهْا الُ عَمرآنَ ; 24-01-2009 الساعة 18:13
املك عدسه عابثة كقلمي
كنت هناك اجلس وبهذا المكان
وبلحظة صمت اخذت منه ذكرى لتنفسي
وكانت تلك الصوره المكسوره المبعثرة
مها
ملامح انثى
اتت الي الحياة بشغف لا يرتوي من العلم ،
تسابق نبضاتها أمواج البحر وتمتد أحلامها عبر فضاء قاسي ،
ملامح الصحراء تكتسي جسدها الغض ،
وصبر الخنساء يدثرها من راسها الي اخمص قدماها ,
ومن رقة خزامى الصحراء أتى حنانهاو عطرها ،
و من قصص الجدات والاجداد اتى فكرها وتكوين عالمها ,,,,
مها ال عمران
مساء حالك الظلمة ..
وطفل يهذي...
صبرا......
طفل غزة يبكي
ونحوا النور يحبوا
من بعيد صدى ......
وصوت خافت ...
عبر حقل التفاح الصامت
واختلاط دماء ودموع
أمي لاتبكي
على أشلاء جسدي
أمي لتحزني لموتي
بل غطني بتراب ارضيء الدافئ
صبرا ياامااااااه .........
فقد اتفق الاشرار
واتقنوا لعبة الكبار
على تراب لحدي ........
مها ال عمران
سابقى احلم
مادام للحلم بقايا
واوراق نتانثرة
هنا وهناك
مها
أكرهك
أمقتك
أعشقك
أقتلك
ثورة أنا
في الحياة
لا اعلم اليمين من اليسار
سيدي هِبة حبً من السماء
يخالطها الم وغبطةً واحتضار
أُشيد بحبه هرماً
وبصدوده وعناده ينهار
ارسم حرية الحب بمعالم الانتصار
لأكنه عاشق ضل الطريق واحتار
يضَيق الحصار ويبني قلاع وأسوار
فابكي وابتسم وانهار
فحبه حياة تبتدي وتنتهي بالاحتضار
فهو الحياة وهو طريق الاختيار
مها ال عمران
عندما أكون غريبة وعجيبة
كما يقال ........!!!؟
فالقلمي حرية التعبير
عندما أكون مهرة صعبه
والعناد سمتي فتلك بعضا مني
عندما يکون الجرح من صميمي ذاتي
فان الدم بشراييني يفقد الاحمرار!!
وانين الوجع وصيحات الاحتضار
تتحول الي جبال جليد لها الف عام
أجهز لحد حزني واغسله على ضوء النجوم
وادفنه في مقابر الصمت وحدي...
فيزيد وقار صمتي!!
عندمايکون الجرح قابع تحت جلدي ...
تتحول قراراتي الي نوح حمام ونزف أقلام
وأنثى لها ثلاثون ألف عام
أقف وحيدة على عتبة الزمان
عندما يکون الجرح من صميم ذاتي...
من قطرات عرقي من ثيابي العتيقة
تبقى صحراء قلبي شاهدة على اغتراب ذاتي
وقبح مشاعري وانحراف عقلي...
ولا يكتب قلمي ألا ملامح
ونزف جائر
وهمهمات
وهراء وعبث حروف تلتحف الأشعار
عندما يکون جنوني ابدي
لااميز بين القلم والمحبرة ...
وانحني على ركبتي لاابكي وحدتي...
فأرى مماتي هناك ورحيلي الأبدي
بلا عادات بلا تقاليد بلا أعذار قبيحة
عندما يکون الحزن صديقي..
تبقى عيوني جاحظة
ودموعي تشبه النتف على سطح الزجاج البلوري
عندما تكون السعادة بااحضاني
أطلق سراح خيولي
واختم عبث قلمي الأبدي
مها ال عمران
التعديل الأخير تم بواسطة مهْا الُ عَمرآنَ ; 06-02-2009 الساعة 00:39
أنا شمالية
أنا ابدوية ما بقول أني أحضريه
ولا ادعي حضارة أنا منها بريةأنا ابدوية اكتب الشعر بذوق وسجيهمره اهيجن ومرة العب السامريهمره اكتب البيت بكل معانيه اللغويهمره ارفعه وجزمه واكسره وسويله صيانه أبجديهيعني أخليه ميه على ميه...............ومره يضيع البيت بوسط زحمه ومعمعيهولا تعرف القافيه .....لا وزن ............ ولا ترتيبولا محل من أعراب الجملة الفعليةعلى قولتهم .............. المعاني كلها معمعيهخوشكت مها ال عمران
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 14 (0 من الأعضاء و 14 زائر)
المفضلات